18 صورة تثبت أن بإمكان أي شخص أن يصبح بطلاً خارقاً لأحدهم
ظهر أول بطل يتمتع بقوى خارقة في كتاب قصص مصورة عام 1938، وأصبحنا نعرفه اليوم باسم سوبرمان. لكن الأبطال لا يرتدون وشاحاً بالضرورة، بل يتخفى غالبيتهم في ملابس عادية تماماً ويمشون حولنا دون أن نلاحظهم. وربما يكون بعضهم من أصدقائنا أو عائلتنا، لكن الآخرين مجرد غرباء بالنسبة لنا.
قررنا في الجانب المُشرق أن نكشف الستار عن بعض الأشخاص الذين أثروا في حياة من حولهم، وانتابتنا القشعريرة أثناء قراءة قصصهم. لذا نأمل أن تلامس هذه القصص قلوبكم أيضاً.
1. “لم يكن لدى شقيقي أي قفازات تناسب يديه. لذا صنعت له أول زوجٍ من القفازات في حياته!”
2. “كتبت منشوراً على الإنترنت أشرح فيه كيف خسرت كل شيءٍ في حياتي باستثناء وظيفتي، وأصبحت الآن مشرداً”
“ولم أطلب سوى النصيحة، لكن أحد أصحاب القلب الطيب حرص على أن أحصل على وجبةٍ دافئة لأتناولها. شكراً لك جزيلاً”.
3. “أعطتني سيدة غريبة في المتجر هذه الورود”
“أخبرتني أنها رأتني مع ابنتي الجميلتين وقالت: ’أظن أن هذه الورود سترسم الابتسامة على وجهك. أنت تقومين بعملٍ جيد’. ولن تدرك مطلقاً كم كنت بحاجةٍ لسماع هذه الكلمات”.
4. “أقدم لكم جميعاً هوارد البطل”
“ترك والدي (الواقف على اليمين) هاتفه على سطح سيارته وبدأ في القيادة، فسقط الهاتف على طريقٍ سريع يتألف من 6 حارات. لكن هوارد (الواقف على اليسار) شاهد الهاتف في منتصف الطريق، فتوقف على جانب الطريق، ثم نزل ليحصل عليه!”.
5. “جرحت حمامتي البالغة من العمر 13 عاماً مخلبها، فقررت أن أمنعها من استخدامه حتى يلتئم الجرح عن طريق تحويلها إلى شطيرة بوريتو صغيرة”
6. “رأت صديقتي التي تعمل في حديقة للأحياء المائية أن أفضل طريقةٍ لإسعادي هي تقديمي إلى صديقها الأخرق الصغير”
7. “حبيبتي على مشارف دورتها الشهرية، لذا صنعت لها كعك الماكارون”
8. “قضيت أسبوعاً مع عائلتي في ولايةٍ أخرى حداداً على وفاة جدتي غير المتوقعة”
“استقبلني زوجي داخل المطار في تمام الساعة الـ1 صباحاً مرتدياً بدلةً أنيقة، مع دزينتين من الأزهار، وابتسامةٍ عريضة جعلتني أشعر أنني محبوبةٌ للغاية. أنا أعشق هذا الرجل تماماً”.
9. “طلبت جارتي أن أقدم لها خدمةً كبيرة وأصطحب هذين الكلبين. فخصصت جزءاً من وقتي للرحلة”
10. “وقع هذا الصغير في الخطأ حين دخل إلى حديقة كلاب بدون أطواق”
“لحسن الحظ أن كلبي السلوقي الرمادي طارده حتى أنهكه التعب، ثم تركه بمفرده. ونجحنا في العثور على والدته، ثم أطلقنا سراحه بأمان بعيداً عن الكلاب”.
11. “أنا في النرويج، وحصلت اليوم على قرنيتي من متبرعٍ مجهول الهوية في أمريكا”
“أشكرك من صميم قلبي أينما كنت”.
12. “يهدأ الحيوان الذي أنقذته عندما أحمله أو أضعه في بطانية، لذا صنعت له سترة أمان خاصة”
13. “لوّنت عمتي أردية المستشفى الخاصة بجدي حتى يبدو وكأنه يرتدي ملابسه الحقيقية، مما أضفى القليل من البهجة على الرعاية التلطيفية”
14. “جعلت أمي لسانه عاجزاً عن التعبير اليوم، بعد أن ظل عاجزاً عن تحمل تكلفة شراء الغيتار الكهربائي لمدة 52 عاماً”
15. “تبرع زوجي بكليته وحياة جديدة كلياً لابن عمه يوم الثلاثاء”
16. “كنت على متن القطار قبل 3 أسابيع عندما بدأ شخص غريب بجواري في قراءة كتاب بصوتٍ عال”
“وكان صوته شديد الوضوح، والدفء، والمثالية لدرجة أنني ظننته تسجيلاً صوتياً. فدعوته إلى استوديو الرسوم المتحركة الخاص بنا لاختبار أدائه في التعليق الصوتي. وقد أصبح جزءاً من فريقنا الآن”.
17. “أنقذت غريبةٌ حياتي في مثل هذا اليوم منذ 3 سنوات”
“طلبت من مجتمع الألعاب الذي أنتمي إليه بطلاً خارقاً من الحياة الواقعية يمكنه أن يتبرع لي بكليته. فعرض العديد من الناس تقديم المساعدة، وكانت هي مطابقةً لي. أنا سعيدة لكوني على قيد الحياة!”.
18. “هكذا أنقذت حياة سلحفاة المحيط جلدية الظهر”
“انتهت السلحفاة من وضع بيضها ثم استدارت بعدها مباشرةً، لكنها علقت في النهر بدلاً من العودة إلى المحيط. ولم يكن هناك شخص آخر على الشاطئ باستثنائي أنا ووالدتي، لذا تدخلت وحاولت توجيهها إلى المياه”.
متى التقيت ببطلٍ خارق من الحياة الواقعية؟ وكيف أثر في حياتك؟ أخبرنا عنه في التعليقات، أو افعل ما هو أفضل وأشر إليه في التعليقات أدناه لتخبره بما يعنيه بالنسبة لك.