مجتمع

يمر الوقت كلمح البصر، حتى لمن يعيشون حياة مثالية. ويعتبر اقتحام عقد جديد في عمر الإنسان حدثاً مميزاً يستحق الاحتفال والتأمل. ومن بين الناس الذين سيتمون 70 عاماً في هذه السنة، نجد بعض الأسماء الشهيرة في عالم الترفيه التي حققت أيضاً إنجازات هامة.

اشتهرت ساندرا بولوك منذ فترة طويلة بلقب “محبوبة الشعب الأمريكي” وما زالت مستمرة في إدهاش جمهورها في كل خطوة تخطوها. شخصيتها الجميلة الملفتة للأنظار تشع بهجة مثلما يفعل مظهرها الجذاب. في كل ظهور لساندرا بولوك في مكان ما أو على السجادة الحمراء، تلتفت العيون كلها نحوها، وقد اعترفت أنها تبذل مجهوداً كبيراً كي تظهر بأفضل مظهر ممكن.لذلك قررنا في الجانب المُشرق أن نجري بحثاً كي نعرف الحيل التي تستخدمها ساندرا لتحافظ على مظهرها الرائع.

ربما يتذكر أغلبنا كيف كان شعورنا عندما فاز ليوناردو دي كابريو أخيراً بأول جائزة أوسكار له في عام 2016. فقد أصبحت رحلته للحصول على هذه الجائزة أسطورة إلى حد ما ورمزاً لما يحدث عندما تقرر عدم الاستسلام مهما كان هدفك صعباً. لكن حتى أبطال مقالتنا هذه وضعوا أهدافاً طويلة المدى لأنفسهم وبذلوا جهوداً جبارة للوصول إليها.

لا يمكننا أن نصف حيوات أفراد العائلية الملكية بأنها تقليدية، لكن بين الحين والآخر تتاح لهم الفرصة لفعل الأشياء “العادية” للغاية، مثل التجول في أروقة السوبرماركت والمتاجر أو ركوب مترو الأنفاق أو ركوب الحافلات أو حتى قيادة القطارات. قد يبدو هذا أمراً لا يُصدق، لكن لحسن الحظ، جمع مصورو العائلة الملكية مجموعة من الصور التي تثبت أن أفراد العائلة الملكية يفعلون الأمور التقليدية كلها.

يتمتع الأطفال بخفة ظلٍ حقيقية. لكنهم يقولون أحياناً بعض الأشياء التي تدُب الرعب الحقيقي في قلوب أهاليهم وجميع المحيطين بهم. ومع ذلك سنجد تفسيراً بسيطاً دائماً لجميع تلك الأشياء، لنكتشف في النهاية أنها أمورٌ لا تستحق الخوف أو القلق. وليس علينا سوى تقدير مستوى الخيال والإبداع الذي يتمتع به صغارنا اللطفاء.

يدرس المشاهير أدق تفاصيل إطلالاتهم قبل الظهور أمام العامة. ويتطلع الجمهور في الوقت ذاته لرؤية الملابس التي سيختار المشاهير أن يرتدوها هذه المرة. ويمكن القول إننا شهدنا الكثير على السجاجيد الحمراء في مختلف الاحتفالات والعروض الأولى للأفلام، بدايةً بالفساتين “العارية” ووصولاً إلى الأزياء العجيبة. علاوةً على أن بعض المواقف التي تجري في تلك الأحداث تستحق تحويلها إلى حبكة فيلمٍ جديد.

لا شك في أننا عشنا جميعاً العديد من الصدف في حياتنا، بعضها مضحك وبعضها الآخر مدهش. لكن إذا تساءلت يوماً عن أكبر صدفة وقعت لشخص ما، فقد أتيت إلى المكان الصحيح للحصول على جواب شافٍ. أتعلم أن زوج نجمة هوليوود آن هاثاواي يشبه ويليام شكسبير بشكل كبير؟ ليس هذا فقط، بل توجد المزيد من الصدف بين آن وزوجها وويليام شكسبير وزوجته في القرن السادس عشر، والتي ستتركك في حالة من الذهول.لقد قمنا، في الجانب المُشرق، بمشاركة أوجه التشابه بين هذين الثنائيين لنريكم كيف أن الحياة يمكن أن تُعدّ لنا مصادفات مجنونة وغير متوقّعة إطلاقاً.

وظيفة المعلم تشبه تذكرة اليانصيب، لأنك لا تعلم أبداً طبيعة الطلاب الذين ستتعامل معهم. ستجد بينهم المتململ والمجتهد والمرح، وستجد آخرين لا يمكن التنبؤ بما سيفعلونه. إيجاد الأسلوب الأمثل للتعامل مع كل فرد منهم هو تحد صعب، لكن أبطال هذا المقال الـ15 نجحوا في ذلك ببراعة.

ربما نظن للوهلة الأولى أن الإطلالة التي ظهرت بها كيم كارداشيان في حفل ميت غالا كانت مجرد فستانٍ عارٍ مذهل وبسيط للغاية. لكن ظننا سيكون عارياً عن الصحة تماماً لأن الثوب الذي ارتدته يعتبر جزءاً من تاريخ هوليوود في الواقع.وأردنا في الجانب المُشرق أن نروي عليكم حكاية المجد السابق لهذا الثوب، وما اضطرت نجمة مواكبة عائلة كارداشيان (Keeping up with the Kardashians) لفعله حتى تستطيع ارتداء هذا الفستان.

إذا كنت تعرف ما يكفي من المعلومات والحقائق عن جسد المرأة، فستقتنع بأن جميع النساء خارقات دون استثناء. حسناً، ربما لا يمتلكن تلك القوى الخارقة التي نراها في الأفلام الخيالية، لكن لديهن بعض الحيل في جعبهن التي ستذهل حتى المهووسين بالعلوم.لقد جمعنا، في الجانب المُشرق، بعض الحقائق الرائعة حول الجسد الأنثوي والتي ستجعلك تعتقد أن كل امرأة هي بطلة خارقة بطريقة أو بأخرى.

عاش كيانو ريفز مسيرةً فنية غير منتظمة على مدار سنواته الـ33 في عالم الفن. وقدّم أعمالاً ناجحة مثل سرعة (Speed)، ودراكولا (Bram Stoker’s Dracula)، وسلسلة أفلام ذا ماتريكس (The Matrix)، وسلسلة أفلام جون ويك (John Wick). وربما تتباين الآراء حول أعمال ريفز، ومع ذلك لا ينكر أحدٌ شهرته بروحه الطيبة وأخلاقه الراقية.

توم كروز من أشهر ممثلي هوليوود وأعلاهم أجراً. حصدت أفلامه أرباحاً عالمية فاقت الـ 10 مليارات دولار، ليصبح بذلك واحداً من أكبر النجوم في عالم السينما على مر العصور. أوشك توم كروز على بلوغ عامه الستين، امتدت خلالها مسيرته الفنية لأكثر من 40 عاماً، ترك فيها توم كروز بصمة واضحة على الثقافة العالمية.

يحلم العديدون بأن يصبحوا نجوم أفلامٍ عظماء. إذ يريدون الشهرة والأموال الطائلة كما يريد أبطالهم بالضبط. لكننا ننسى عادةً أن وراء كل نجم كبير في هوليوود يوجد إنسانٌ حقيقي اضطر أن يضحي بالكثير من أجل الوصول لهذه المكانة. ونتحدث هنا عن قصص الجهد، والانضباط، والصبر.

تعكس أزياء السجادة الحمراء جانباً مهماً من شخصيّات النجوم المميزة، وبالنسبة للعديد من الأشخاص، فهي أول ما يجذب انتباههم في المشاهير في الأحداث المهمة. في الواقع، غيّر بعض النجوم ذوقهم في اللباس، حتى أنهم ابتكروا اتجاهات جديدة في الموضة بأسلوبهم الشخصي الفريد.قمنا، في الجانب المُشرق، بتتبّع أشهر التطورات التي مرّت بها إطلالات المشاهير على مر السنين لتستمتع بها وتستلهم منها.

يشكل الاحتفاء بمشاهير الماضي طريقة رائعة لإظهار الأناقة. وليس ذلك فحسب، بل إن إضفاء لمستك الخاصة على فستان رائع يعكس قدرتك على الإبداع والتفرد. وهذا ما قام به بعض نجوم اليوم، عندما قرروا الظهور بإطلالات خالدة من الماضي مع تعديل بسيط يجسد ذوقهم الخاص، أو اقتراض الأزياء كما هي في بعض الأحيان، بلا زيادة أو نقصان.

تعلمنا الحياة دروساً أهمها ألا نحكم على الكتاب من عنوانه. مما يعني أن المظاهر خدّاعة، وأن الشخص الذي يبدو قاسياً للغاية ربما يكون في الواقع رقيقاً، ولطيفاً، وطيب القلب. ولا شك أن الممثل داني تريخو هو خير مثالٍ على ذلك.

غالباً ما يلجأ الناس إلى ألبومات الصور العائلية لتذكّر أجمل لحظات حياتهم. لكن بعض الأشخاص يأخذون هذه التجربة إلى مستوى أعلى من خلال إعادة إحياء واحدة على الأقل من تلك اللحظات المبهجة. سواء كانت صورة طفولة أم صورة تجمعهم بأحد أقاربهم، يحرص مستخدمو الإنترنت على إعادة تجسيدها بأكبر قدر ممكن من الدقة. وإلى جانب المتعة التي يكتسبونها خلال القيام بذلك، فإنهم يخلقون ذكريات جديدة مقترنة بتلك اللحظة، وهم بالتأكيد فخورون بمشاركتها مع العالم.

اختُتِمت فعاليات الحدث السنوي المنتظر بشدة، حفل ميت غالا، ودارت الكثير من النقاشات حول النجمات على السجادة الحمراء كما هو متوقع. وربما بذلت بعضهن جهوداً كبيرة للوصول إلى الشكل اللائق لحضور الحدث، وإثارة الإعجاب بفساتينهن الفريدة من نوعها. ولم يفت ذلك على الممثلة ليلي راينهارت، التي أعربت عن استيائها من هذا الوضع علناً.

تلهم قصص حياة بعض الأشخاص العالم بأسره، سواء على نحو كبير أم صغير. مثلاً، أصيب الممثل كريستوفر ريف بالشلل الرباعي في عز تألقه الفني، بعد أن سقط من على حصانه في إحدى مسابقات الفروسية. قضي كريستوفر الذي أدى دور سوبر مان بقية حياته على كرسي متحرك، لكنه كافح من أجل توعية العالم بحقوق المعاقين.

مارك أنتوني من أشهر الفنانين والموسيقيين والممثلين الذين ينتمون إلى أمريكا اللاتينية. وهو مغني السالسا الأكثر مبيعاً في كل العصور. فاز مارك بجائزة غرامي 3 مرات، وجائزة غرامي اللاتينية 6 مرات. بل ولديه رقمان قياسيان لمبيعات ألبوماته مسجلان في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.وإلى جانب مسيرته المهنية المزدحمة، مرت حياته الشخصية أيضاً بالعديد من التقلبات، أسفرت عن 3 زيجات و6 أبناء. ومع ذلك، عثر مارك على الحب مجدداً في عمر الـ 53، بل وأعلن عن خطبته من جديد.