مجتمع

ربما تكوني قد لاحظت أن المواد المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي تبدو ملونة ونابضة بالحياة أكثر من أي وقت مضى. سبب هذا هو عودة موضة الثمانينيات والتسعينيات مرة أخرى ويبدو أنها ستبقى لفترة طويلة. ما هي أفضل طريقة لاتباع الصيحة الجديدة غير رفع شعرك باستخدام ربطة الشعر أو الحصول على قصة شعر رجالية، وللجريئات، تنفيذ قصة شعر الموليت، ولم لا؟ نجوم الزمن الحالي أعادوا إحياء أشهر صيحات قصات الشعر في الثمانينيات والتسعينيات، ونحن نحب هذا ونستمتع به بشدة.

تظهر أولى علامات الشيخوخة على وجوهنا متجلية في التجاعيد والخطوط الدقيقة والجلد المترهل. وعلى الرغم من توفر إجراءات تجميلية ومنتجات للعناية بالبشرة والحفاظ على نضارة شباب الوجه، إلا أن تصفيف الشعر بشكل صحيح يظل من أبسط الوسائل وأقلها كلفة لمكافحة الشيخوخة. كل ما يتطلبه الأمر هو اختيار الشكل واللون المناسبين لتقاسيم وجهك. وقد أدرجنا في هذه المقالة من الجانب المُشرق عدة أمثلة لتسريحات من شأنها تحويل تاج جمالك إلى ينبوع من الشباب.

اُستخدمت ضفائر الشعر لأول مرة منذ زمن طويل بصفتها جزء من تقاليد القبائل في أفريقيا. إنها تعبر عن مجتمع الشخص وعمره وحالته الاجتماعية وثروته ونفوذه ومكانته الاجتماعية. وفي بعض الحالات كانت الضفائر هي أحد أشكال النجاة. حالياً أصبحت الضفائر عنصراً معقداً يضيف مظهراً خاصاً لأي تصفيفة شعر. ماريا بوبروي وهي أم لفتاتين أصبحت مهووسة بهذا الفن، وهي تنفذ تصفيفات شعر مذهلة بتلك الطريقة لفتاتيها الصغيرتين.

مثلنا جميعاً، المشاهير ليسوا معصومين من علامات الشيخوخة. لقد تغير بعضهم بشكل كبير يجعل من الصعب التعرف عليه، بينما لا يزال آخرون يتمتعون بالمظهر الجيد نفسه، إن لم يكن أفضل، الذي كانوا عليه قبل عقد من الزمان.

مليارات البشر يعيشون في هذا العالم، وبالتأكيد نحن كلنا مختلفون. لكن بعض الأشخاص، لسبب أو لآخر، يملكون سمات مميزة وفريدة. نحن لا نتحدث هنا عن الذكاء والشخصية العبقرية، بل عن سمات جسدية معينة تلفت الأنظار، لأننا ببساطة لا نراها كل يوم.

تلتفت الأنظار وقت عيد الهالوين في كل عام إلى نجوم هوليوود لمشاهدة أزيائهم التنكرية. لأنهم لديهم القدرة على استئجار خدمات أفضل فناني المكياج ومصممي الأزياء من أجل هذه المناسبة، لذا، فهم يخرجون بمظهر مطابق تقريباً لأزياء المشاهير الذين يقلدونهم. استطاع هؤلاء النجوم تحويل أزياء الهالوين إلى سجادة حمراء للملابس التنكرية من خلال استخدام الشعر واللحى المزيفة وملصقات الجسد وحتى الملابس باهظة الثمن.

ليس من السهل أن تحسن التعامل مع مصاعب الحياة، فالأمور لا تكون كما تبدو للوهلة الأولى أحياناً. فمثلاً، عندما تكون في طريقك لفقدان الوزن، من الضروري جداً أن تتحلى بكل ما في وسعك من العزم والتصميم. وكذلك الأمر إذا كنت تحاول التغلب على مرض ما والعودة إلى نشاطك وحيويتك كما كنت في السابق. لقد برع بعض الناس في عدم الاستسلام ونجحوا في التغلب على جميع العقبات التي واجهتهم بشكل مثير للإعجاب.

كشف أحد الأبحاث أن نحو 164 مليون أمريكي يرتدون النظارات في 2018، وهذا الرقم يواصل الارتفاع. لم تعد النظارات أداة يرتديها الناس لتحسين أنظارهم، بل أصبحت عنصراً مهماً في مظهر المرء، وأحياناً تكون هي أهم عنصر في المظهر.

توتا ماتوشي Teuta Matoshi مصممة تبدع فساتين أنثوية رائعة مزدانة بالتطريز والزخارف اليدوية. لربما تتعرف على أعمالها على إنستغرام، فهي متميزة بفساتينها التي تجمع بين الألوان غير التقليدية وإضافات الدانتيل والتول والخرز والتطريز. وعلى الرغم من أنها مشهورة الآن بفضل أعمالها المدهشة (يتابعها أكثر من مليون شخص على إنستغرام)، إلا أن دربها لم يكن دائماً مفروشاً بالورود.

البدلات الأنيقة، ومجموعات مصممي الأزياء الراقية، والفساتين الطويلة الفاخرة والمبهرة، كل ذلك يمثل طريقة يعبر بها المشاهير عن أنفسهم. وهكذا فهم ينضمون إلى مصممي الأزياء ليعلنوا صراحة أن أهم ما يميزهم، هو الإبداع والذوق الرفيع. من حسن حظنا أن مشاهير هذه المقالة يثبتون أنه حتى لو لم يكونوا يملكون أجساماً بنفس معايير عارضي الأزياء، فالأزياء المتقنة حتماً تكون مذهلة على كل من ترتديها بغض النظر عن شكل الجسم ومقاساته.

يقولون إنه يكاد يكون من المستحيل رؤية أحد المشاهير في نفس الزي مرتين. ذلك أن لديهم مئات الأحذية، وعدد لا يحصى من الإكسسوارات باهظة الثمن والأزياء الفاخرة من أشهر المصممين العالميين. ولكن رغم وجود كل هذه القطع المتنوعة تحت تصرفهم، فهم مثلنا، لديهم أزياء مفضلة يرتاحون فيها أكثر ولا يأبهون بتكرار ارتدائها مرات ومرات.

قد تتفاجأ عندما تسمع أن أفراد العائلة المالكة لا يمكنهم السّفر بدون ملابس سوداء في حقائبهم، أو أن نساء العائلة لا يمكنهن أبداً ارتداء أحذية مفتوحة في الفعاليات الخارجية. هناك الكثير من القواعد التي لم نكن نعلم أن العائلة المالكة البريطانية يجب أن تتبعها.

تخيل ألا يكون لديك طفل واحد بل أحد عشر طفلاً، وجميعهم يحتاجون اهتمامك في نفس الوقت. هذه هي حياة كريستينا أوزتورك Christina Ozturk، امرأة تبلغ من العمر 23 عاماً، وهي شديدة السعادة بأطفالها. في الواقع ، إنها مغرمة جداً بالأطفال، لدرجة أنها تخطط لتكوين أسرة أكبر.

يعرف أفراد العائلة الملكية تماماً كيف يكسبون قلوبنا، فلديهم حيل وبروتوكولات خاصة تساعدهم على الحفاظ على نبلهم ولباقتهم. وحتى التفاصيل الصغيرة، مثل الشعر المجعد أو إمالة الرأس قليلاً أثناء المحادثة، يمكن أن تضيف إلى رصيدهم بعض النقاط وتجعلنا نحبهم أكثر.

قد يبدو لك أحد الآباء في مقالة اليوم بوسامة الممثل ريان غوسلينغ تقريباً، بل وهناك أيضاً جد لا تقل جاذبيته عن ليوناردو دي كابريو. هذه هي بعض الصور المذهلة التي عثر عليها بعض الناس لآبائهم وأجدادهم، واختاروا يشاركوها على الإنترنت، قبل أن نقرر بدورنا مشاركتها معكم. جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق 22 صورة قديمة رائعة، نشرها الناس لأقاربهم الأكبر سناً في أوج جاذبيتهم.

الرأس الأصلع سمة مميزة للعديد من المشاهير، وحتى أنها تكون سر جاذبيتهم أحياناً. لكن تخيل معنا لو كان روس ويليس وفين ديزل وذا روك برؤوس مليئة بالشعر!

أحياناً، تلقي الأدوار والشخصيات التي يتقمصها المشاهير بظلالها على الأشخاص الحقيقيين. وفي بعض الأحيان، نحتاج فقط لمعرفة حقيقة واحدة عن الممثل لجعل صورته تلمع من جديد ولرؤيته من زاوية مختلفة. على سبيل المثال، تبين أن الممثلة إيما واتسون كانت تشتغل كمدربة يوغا، بينما يمكن للممثل كيت هارينغتون أن يتفوق على أي من اللوردات من مسلسل صراع العروش Game of Thrones فيما يتعلق بسلالته.

يعتقد بعض الناس أن المهمات العائلية من قبيل تربية الأطفال وتغيير الحفاظات وأخذ الأبناء إلى المدرسة، هي أمورٌ تخص النساء فقط. ويبرر هذا التصور بحجة أن “الرجال مشغولون بأعمالهم والأمور الأخرى التي يجب عليهم القيام بها”. نسرد عليكم اليوم بعض قصص الرجال الذين خاضوا تجربة القيام بهذه الأشغال وعاشوا أوقاتاً عصيبةً بعد ولادة أطفالهم من قبيل سهر الليالي الطوال، ومحاولة الجمع بين مهام المنزل ومهام العمل.

لا يخفى على أحد أن العائلة الملكية لديها قائمة طويلة وعريضة من القواعد الصارمة، ولا يوجد أفضل من الملكة نفسها لخرقها. لا يهم إن كان الخرق منح توقيعات للمعجبين أو تغيير قواعد يصل عمرها لقرن من الزمان. الملكة إليزابيث الثانية هي في نهاية المطاف بشر مثلنا، وتحب أن تتمرد بين الحين والآخر.

في التسعينيات من القرن الماضي، حققت جينيفر آنيستون نجاحاً كبيراً. في الواقع، أصبحت تصفيفة الشعر التي ظهرت بها في المسلسل التلفزيوني الشهير “الأصدقاء” Friends مشهورة جداً لدرجة إطلاق اسم “the Rachel” عليها، كاسم الشخصية التي لعبتها في المسلسل. ومع ذلك، فقد كرهت هذه التصفيفة، وصرحّت أنها كانت تراها قبيحة. وهكذا، كان لدينا في التسعينيات الكثير من النجمات ذوات المظهر الجذاب اللاتي كسبن قلوبنا. لهذا السبب، جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق قائمة تضم 30 فنانة حققن شهرتهن في التسعينيات، وكان اختيارهن حسب تصويت المعجبين.