مجتمع

على الرغم من حقيقة أن الوجوه ذات الخدود الممتلئة، والمعروفة أيضاً بـ"الوجوه الطفولية"، أصبحت محبوبة في جميع أنحاء العالم، لا تزال خطوط الفك المنحوتة رائجة بين الناس ويراها الكثيرون قمة الجمال. حتى سيلينا غوميز ذات الوجه المستدير لم تستطع مقاومة الإغراء وقالت وداعاً لوجنتيها السمينتين الساحرتين.

قد تعتقدين أن جميع الملابس التي تظهر بها ميغان ماركل وكيت ميدلتون في المناسبات المسائية، والفعاليات الخيرية، وحفلات العشاء الرسمية باهظة الثمن، ولكن ذلك ليس دقيقاً دائماً. فقد أدهشتنا دوقة كامبريدج ودوقة ساسكس مرات عديدة عندما ظهرتا بأزياء تستطيع أيّ منا شراءها بسهولة. لقد أثبتت الدوقتان أن الأناقة لا تُشترى بالمال، بل تُدرَك بالذوق السليم.

باستطاعة مشاهير النجوم الحصول على أيّ ملابس يريدونها من أيّ مصمم في العالم، ولكنهم مع ذلك يظهرون في بعض الأحيان بإطلالات متشابهة. كما حدث مع جنيفر لوبيز وصوفيا فيرغارا وحتى كيت ميدلتون. بل إن الأمر قد يصل في حالات أخرى، إلى حدّ ظهورهن بفساتين متطابقة في نفس المناسبة الاحتفالية، وهذا شيء جربته ريهانا ونومي راباس.

بينما تمضي السنوات تباعاً، يبدو جلياً أكثر فأكثر أثر الأميرة الراحلة ديانا الذي لا يمحوه الزمن. لقد كرّست الأميرة ديانا نفسها، خلال حياتها، لإرساء اتجاهات جديدة في عالم الموضة. كل قطعة من الملابس التي اختارت أن ترتديها كان لها معنى. كانت ديانا مثالاً حياً للجاذبية والأناقة، وقد تبدّى ذلك في ملابسها المتنوعة، من الفساتين الواسعة، وغير الرسمية، والمريحة، وحتى الأزياء الرسمية الأنيقة والرائعة. ولم يتوقف أثرها في عالم الموضة حتى بعد حادث وفاتها الأليم. فقد استلهمت عدة علامات تجارية تصاميمها من ملابس الأميرة الراحلة مراراً وتكراراً، ونجحت في وضع تصميمات حديثة وراقية جعلت، بلا شك، روح الأميرة ديانا المحبة للأزياء حاضرة بيننا دائماً.

عادة ما تتألق النجمات على السجادة الحمراء، ويتباهين بأزيائهن الأنيقة، وماكياجهن الراقي، وابتساماتهن الساحرة. هذه هي التفاصيل الأساسية لمظهرهن، وبسببها يمكنهن إثارة إعجاب الجمهور، ,والظهور أصغر سناً. ومع ذلك، نتساءل دائماً عما تبدو النجمات الشهيرات عليه عندما لا يكنّ في دائرة الضوء وسط الكاميرات.

يفضل معظم الرجال في العالم تصفيفات الشعر القصيرة. ولكثرة اعتيادنا على هذه الإطلالات، صار الرجال ذووا الشعر الطويل يحظون بالكثير من الاهتمام. وقد يكون ذلك لسبب وجيه، حيث يكون من المستحيل صرف أنظارنا عن بعضهم.

حينما بلغت الأميرة ديانا العشرين ربيعاً، تزوجت من الأمير تشارلز صاحب الـ32 عاماً وصارت بذلك أميرة لبريطانيا. في 16 سنة فقط، أضفت الأميرة ديانا لمسات من الإنسانية على العالم، وخلّدت اسمها كواحدة من أكثر الشخصيات تأثيراّ في القرن العشرين، واستطاعت بذلك كسب حب الناس حول العالم.

كثيرون هم من يمتلكون ملامح جميلة في هذا العالم، لكن وسامة بعضهم لا تقاوم. نحن نقصد نجوم هوليوود الرائعين ومشاهير الموسيقيين الذين يتصدرون أغلفة مجلات الموضة وقوائم أكثر الأشخاص جاذبية في العالم. تحلم ملايين النساء بلفت أنظارهم، غير أن العديد منهم قد وجدوا شريكات حياتهم سلفاً وانتهى الأمر.

عندما يبدو أن العالم ليس بخير، قد نجد شخصاً مميزاً لديه القوة ليثبت لنا أن كل شيء سيصبح أفضل حالاً إذا صمّمنا على الوصول لهدفنا. وأفضل مثال على هذه النوعية من الناس الأبطال المتطوعون الذين يجمعون القمامة من الأماكن العامة التي تحتاج إلى التنظيف دون أن يطلب منهم ذلك أحد، ودون أجر مقابل عملهم.

كل رحلة طويلة تبدأ بخطوة واحدة. قد يتطلب فقدان الوزن الزائد الكثير من العمل الشاق، ولكن إذا تحليت بالتفاني الكافي (وربما عدم تناول الحلويات المفضلة لديك كل يوم)، يمكنك بالفعل تحقيق ذلك. هؤلاء الأشخاص دليل على أنه يمكننا إزالة كل الوزن الزائد من حياتنا، حتى لو كانت “كروشنا” تملأ ملابسنا. جمعنا لكم اليوم في الجانب المشرق صور هؤلاء الأشخاص الذين تحدوا أنفسهم وأصبحوا الآن جذابين مليئين بالثقة.

أُجريت مسابقة عبر الإنترنت للتصويت لأكثر الفنانات فوق سن الستين جاذبية. ولم يكن من السهل اختيار أكثر النساء جمالاً من بين أولئك السيدات الموهوبات، سواء بالنسبة للمصوتين أو لنا.

على الرغم من أنه قد يخيل إلينا أحياناً، وكأن حقبة التسعينيات قد انتهت للتو، إلا أن الحقيقة أنه قد مر أكثر من 20 عاماً على انتهائها! ولا يمكنك معرفة ذلك حقاً بالنظر إلى المشاهير في قائمتنا، إذ يبدو أنهم لا يعرفون بوجود الشيخوخة من الأساس! من الجنون أن نرى مدى التغيير الذي طرأ على اتجاهات الموضة، لكن هؤلاء النجوم نجحوا في أن يظلوا بنفس الأناقة والجاذبية على مدار عقود، وما زالوا في دائرة الضوء!

أميرات اليوم لسن مجرد سفيرات للملكية في المناسبات الراقية، بل إن الكثيرات منهن قد أثبتن أنهن مثل غيرهن من النساء في هذا العالم، لديهن طموحات وأحلام، ومسؤوليات مهنية. بعضهن أكثر انفتاحاً بخصوص إطلاع الصحافة ومصوري المشاهير، بشكل عام، على حياتهن الخاصة وأهدافهن في الحياة، بينما تفضل أخريات التكتم والمحافظة على أسرارهن. ومهما كانت خيارات الأميرات، فإنهن جميعاً يشتركن في كون حياتهن مثيرة للاهتمام كشخصيات عامة تحبها الجماهير.

يلوم العديد من الناس سنة 2020 على الصعوبات الكثيرة التي ألقت بها على حيواتنا جميعاً. لكن يعرف بعض الناس أنه لا مفر من القدر، ولا يقفون مكتوفي الأيدي، لذا يسعون جاهدين إلى تغيير مصيرهم. وحتى في أصعب الأوقات، يحاولون تحويل مثل هذه اللحظات العصيبة إلى أخرى سعيدة وناجحة. وحين النظر إليهم، تجتاحنا رغبة ملحة في استجماع شتات أنفسنا وتحقيق أهدافنا في سنة 2021.

ما من تعبير يلائم مايكل غاردنر بصفته أباً أكثر من “الفخر”. فقد استخدم حبه وشغفه بالخياطة كوسيلة للتقرب من ابنته، وصنع مئات الأزياء لها عن طريق إعادة تشكيل الأزياء النسائية المستعملة. لم يحتج لإتقان هذا العمل إلا لمشاهدة المقاطع التعليمية على موقع يوتيوب ولعارضة أزياء، وفي هذه الحالة كانت العارضة هي ابنته آفا.

بعض الناس ينجحون في فقدان الوزن بشكل مثير للإعجاب لدرجة أن التصفيقات الحارة قليلة في حقهم. هؤلاء الأبطال يعرفون بالتأكيد كيفية الحفاظ على صحتهم ولياقتهم البدنية. يكفي أن تلقي نظرة على هذه الصور في قائمتنا اليوم، وربما ستلهمك الحافز لتغيير شيء ما في حياتك للأفضل.

ينظر الكثير من الناس إلى أنفسهم من منظور ملاحظات الآخرين، والصور النمطية التي تحكم تفكيرهم. سيكون من الرائع أن يتمكن الإنسان من وضع هذه الصور النمطية جانباً وأن يحب نفسه، لأن كل واحد منا يتسم بالجمال بفضل ابتسامته والتألق الذي ينبعث من عينيه. لقد مر أبطال هذا المقال بسنوات من عدم الرضا عن مظهرهم، حتى أدركوا أخيراً أن أجسادهم هي أفضل ما لديهم. كان من المتحتم على بعضهم أن يبذل جهداً، فيما قام آخرون بفرد شعرهم المجعد والنظر في المرآة ومن ثم الابتسام.

ما زلنا نتذكر الأميرة ديانا وحسها التحرري والطريقة التي استطاعت من خلالها إظهاره للعلن رغم صرامة قواعد الأسرة المالكة وكثرة بروتوكولاتها. وقد تجلت شخصيتها المميزة أيضاً في أسلوب لباسها الذي وقع في حبه العديد من الفاشنيستا الذين عاصروها، ويبدو أن عشاق الموضة والأزياء الحاليين حتى هم أنفسهم قد يستفيدون كثيراً من أسرارها فيما يخص تنسيق الأزياء. في الحقيقة، تعتبر التفاصيل الصغيرة أهم ما أكسب الليدي الراحلة، صورتها الساحرة التي تأسر القلوب.

يمكن للـمكياج الجيد أن يفعل كل ما تريدينه بوجهك بتنمية مهاراتك في تنفيذه؛ من تغطية العيوب البسيطة، وإضفاء النضارة إلى بشرتك، وحتى منحك وجهاً جديداً بالكامل. شارك مستخدمو موقع Reddit صوراً لمكياجهم المبهر في موضوع تحت عنوان "إدمان المكياج"، ووضحت الصور المقارنة بين ما قبل وبعد تنفيذه، وأثبتوا أنهم قادرون على أن يكونوا أي شخص يريدونه بمظهرهم اليومي الرائع.

عندما يظهر ممثلك المفضل على الشاشة كل يوم، قد لا تلاحظ بعض التغييرات في طلّته أو أسلوبه. لكن يكفي إلقاء نظرة على أول صورة في مساره نحو الشهرة لتفهم أن التغيير قد شمل كل ما فيه، وحتى طريقة تفكيره. ولكن الشيء الثابت في كيانو ريفز هو أنه لم يفقد أي ذرة من ميزته كشخص رائع.