مجتمع

في مراسم الزفاف أو الحفلات أو الزيارات الرسمية، يبدو أن إطلالات الأميرة ديانا خالدة، ولا تزال تلهم المهتمات بالأزياء. وحتى أن بقية نساء العائلة المالكة أضفن بصمتهن الخاصة على نمط أزيائها، تمجيداً لذكراها. كرّمت كاثرين وميغان حماتهما الراحلة بإدراج أسلوب ملابسها في إطلالاتهما العصرية، فبدأ أنهما بهذه الطريقة تخلدان ذكراها وإرثها الذي لا ينسى.

لم تعد معايير الموضة الحديثة تنطبق فقط على الملابس فحسب، ولكنها طالت كذلك لمسات المكياج وحتى ملامح الوجه. فكلما فتحت إنستغرام، وجدت نفسك على الفور أمام صور تجعل الناظرين إليها يرغبون في الحصول على عظام خدود بارزة وشفاه ممتلئة وحواجب رفيعة للنساء، ولحى كثيفة للرجال. لكنك لا تستطيع أبداً معرفة ما إن كانت هذه الصيحات تناسبك بالفعل، إلا إذا لجأت إلى التكنولوجيا الحديثة، والتي تمكنك من تطبيق أي تغيير على مظهرك دون إضاعة الوقت أو الخضوع لأي عملية تجميل فعلية.

جميعنا ننتظر موسم العطلات والإجازات على أحرّ من الجمر، متشوقين إلى أوان حزم حقائبنا وترك حياتنا العادية وراء ظهورنا لمدة أسبوعين على الأقل. ولأننا نسافر في الغالب بالطائرة عندما نقرر قضاء إجازاتنا في مكان بعيد، فإننا نضطر قبل الوصول إلى وجهتنا والاستمتاع بشاطئ جميل أو استكشاف مدينة غريبة لمواجهة تحديات حقيقية تبدأ مع أول خطوة لنا داخل المطار.

كيت ميدلتون محبوبة من الجماهير هذه الأيام لرقة جمالها وأناقتها، ولأنها صارت تشتهر أيضاً بكونها أيقونة الموضة والأزياء الأكثر تأثيراً في إنجلترا. أشارت الصحافة إلى هذا الطابع المميز بمصطلح جديد يسمى “تأثير كيت”. لكن هل سبق أن تساءلت كيف كانت إطلالة دوقة كامبريدج قبل انضمامها إلى العائلة المالكة؟ صحيح أن أفراد العائلة المالكة يتمتعون بامتيازات، من ضمنها خبراء يساعدونهم في اختيار الملابس الراقية والأحذية المذهلة. لكن كيت ميدلتون تميزت بذوق رفيع في اختيار ملابسها حتى قبل أن يطلق عليها لقب “الدوقة”.

قد يكون إتخاذ قرار التغيير أمراً سهلاً، لكن تنفيذه في الواقع قصة أخرى. عندما نقرر البدء بممارسة عادة صحية أو الالتزام بحمية، فإننا نحاول عن غير وعي تجنب هذا القرار، وذلك بتأجيله إلى يوم "مميز"، كأول يوم في الأسبوع أو الشهر أو حتى العام القادم. وهذا التسويف يؤخّر فرصة استمتاعنا بحياتنا الجديدة بعد التغيير. لذلك يجدر بنا ألا ننتظر أي يوم مميز لنغير أنفسنا للأفضل. يجب أن نبدأ برحلتنا في الحال، كما فعل هؤلاء الأبطال الذين تشاهدون صورهم في هذا المقال؛ فقد نجحوا في تغيير حياتهم بصورة ملحوظة عندما تخلصوا من الوزن الزائد وحافظوا على لياقتهم البدنية. إن مشاهدة مقارناتهم لما قبل وبعد كفيلة بأن تمنحك حافزاً قوياً لترك المماطلة والبدء بالتغيير، الآن وليس غداً.

تعتبر الليدي ديانا واحدة من أكثر خمس أميرات جاذبية، إذا ما اعتمدنا النسبة الذهبية التي طورها الإغريق لقياس كمال جمال الأوجه والأجسام. فقد جاءت الأميرة الراحلة في المرتبة الأولى متفوقة على الملكة رانيا، ملكة الأردن، وكيت ميدلتون وميغان ماركل.

تغمرنا لحظات ساحرة من الدفء في فصل الشتاء عندما يمكننا احتضان أحبائنا وحيواناتنا الأليفة والجو زمهرير في الخارج. كما أن مرافقة الأطفال إلى الجبل للتزحلق على الثلوج أمر ممتع للغاية، حتى وإن تطلب الأمر قطع مئات الكلومترات. كل هذه اللحظات الرائعة تجعلنا نشعر بالرضا والامتنان لواهب نعمة الحياة.

يمكننا الرهان على أنك أخطأت في التفرقة بين نجمين في هذه القائمة مرة واحدة على الأقل في حياتك. قد يكون الشبه مفيداً عندما يحتاجون ممثلاً لتجسيد شخصية تاريخية في فيلم ما، ولكن عندما يكون الشبه بين نجمين متقاربين في العمر، ويظهران على شاشاتنا في أعمال متزامنة، يصبح من الصعب التفريق بينهما.

من منا لا يحب تلك الأفلام الرومانسية، التي يقع فيها طلاب المدارس الثانوية في الحب ويتغلبون على الكثير من المشكلات، ليتمكنوا في النهاية من البقاء سوياً؟! ولحسن حظنا، نحن عشاق النهايات السعيدة، يحدث هذا أيضاً في الواقع. في هذه القائمة سنرى، ليس فقط الأزواج ذوي القصص الرومانسية، بل أيضاً الأصدقاء المقربين، الذين ظلوا سوياً لعقود، وأصدقاء من الحيوانات الأليفة، وروابط أسرية أبدية.

لا نرى الكثير من المشاهير المهق، وذلك لأن هذه الحالة في حد ذاتها نادرة جداً. فهناك شخص واحد فقط من بين كل 20,000 شخص يولد أمهقاً. ومع ذلك، انتابنا فضول كبير لمعرفة الشكل الذي سيبدو عليه بعض النجوم والمشاهير لو كانوا مهقاً، وقررنا تجربة الأمر. هكذا عمل الجانب المشرق مع فنانين مبدعين، من فريقه المتخصص في تصميم الصور بفوتوشوب، على إنتاج 15 صورة لمشاهير في نسخهم المهقاء.

عادة ما تتلاشى تحديات الحياة الصعبة، إذا تعاملت معها بروح من الدعابة أو السخرية. فلماذا مثلاً نحتاج إلى شفاطات صديقة للبيئة بينما يمكننا الشرب بدونها أصلاً؟ ولماذا نتعب كثيراً في جذب المتابعين على منصات التواصل، إن كانت هناك طريقة لتحقيق هذا أسهل بكثير مما يعلمونك في الدروس التدريبية؟

هيو جاكمان و دانيال رادكليف و كولين فاريل وحتى بروس ويليس، كل هؤلاء نجوم اعتدنا رؤيتهم بشعر قصير (أو حتى بلا شعر)، لكن ما لا يعلمه الجميع، أنهم جميعاً تبنوا الشعر الطويل على الأقل مرة واحدة في حياتهم وكانوا مبهرين للغاية. سواء كان ذلك من أجل دور في أحد الأفلام أو حتى من أجل تغيير المظهر، فنحن سعداء بأن المشاهير يغامرون بمظهرهم المألوف، ليبرزوا لنا جوانب أخرى من شخصياتهم.

نسي الكثيرون منا المعنى الحقيقي لروح المغامرة. لكن أليس من الممتع القيام بفعل يخرج عن إطار المتعارف عليه؟ حتى وإن كان مجرد عمل بسيط لا يقدم ولا يؤخر، فلماذا لا نبث بعض الحيوية في الأمور التي نقوم بها؟ ففي نهاية المطاف يوجد داخل كل إنسان متمرد صغير.

معظمنا تقريباً يتمنى تغيير شيء ما في مظهره. وبينما يتقبل البعض أشكالهم دون أي انتقاد، يقرر البعض الآخر استخدام سوار تقويم الأسنان، أو ممارسة الحمية لتخسيس الوزن، أو حتى إجراء عملية تجميل للأنف... رغبة في الحصول على المظهر المثالي الذي يحلمون به.

أودري هيبورن وكوكو شانيل والأميرة ديانا كنّ وما يزلن مرجعاً للجمال بنظر ملايين النساء في العالم. أصبحت أزياؤهن ومظاهرهن حجر أساس في الموضة العالمية، وأصبحن رموزاً أيقونية للذوق الرفيع والجمال الساحر خلال القرن العشرين.

يمتزج حذاؤك مع سجادة أو يتناسب نبات مع لون شعرك، هذه اللحظات الماكرة التي تشبه فيها الحرباء نادرة، وتكون رائعة عندما تحدث. هل سبق لك أن حصلت على ما يلزم لتصبح ملك أو ملكة التمويه؟

ميلا سيدة عصرية من زماننا تستمتع بهواية مدهشة. إنها تحب ارتداء ملابس بطابع ميّز القرن قبل الماضي! القرن التاسع عشر هو زمانها المفضل الذي تستوحي منه ملابسها. آنذاك، تميّز العصر الفيكتوري بجلبه اختراعات جديدة ورائعة للبشرية تنوعت من الدراجات والهواتف وحتى أفلام الرسوم المتحركة. تحب ميلا ملابسها، ونحن سعيدون أنها قررت أن تشاركها معنا. لهذا السبب، قرر الجانب المشرق جمع 22 من الصور المحببة لنا وعرضها لكم.

يمكن أن تؤدي مشاهدة هذا الكم الذي لا ينتهي من الصور المثالية، بشكل غير واقعي، لحياة غيرنا من البشر إلى تدمير احترامنا لذواتنا. لكن لا تنخدع! يقبع وراء كل صورة مذهلة الكثير من الجهد، وأحياناً بعض الحوادث والمواقف المرحة. تكشف المصورة البريطانية كيم بريت Kim Britt حقيقة ما يحدث وراء هذه الصور المثالية والرائعة على تطبيق إنستغرام.

هل سبق أن حاولتم تخيل كيف سيبدو شكلكم إن غيرتم بعض ملامحكم؟ على الأرجح ستكون إجابتكم نعم. وبينما يسهل في الواقع تغيير بعض ملامحنا، مثل لون الشعر أو العينين، هناك سمات أخرى مثل شكل الوجه أو خط الفك من الصعب أن نجري تغييرات جذرية بها. لكن لحسن الحظ، نستطيع اليوم بفضل تطور التقنيات الرقمية أن نجري التعديلات المرغوبة على صورنا لنعرف كيف ستبدو أشكالنا.

اعتادت هامامات Hamamat أن تعيش حياة هانئة في المدينة مع زوجها وطفليها. لكن الأم الشابة قررت ذات يوم أن تغير كل شيء. بدأت من الصفر، وأسست شركة لصناعة “زبدة الشيا” لتتمكن من تحقيق نجاح يفوق الوصف.يطيب لنا في الجانب المُشرق دائماً أن نستلهم قصص الأشخاص الإيجابيين الذين يستغلون أبسط الفرص التي تهبهم إياها الحياة ليحققوا أحلاماً كبيرة. ولهذا السبب قررنا أن نشارككم اليوم قصة هامامات الملهمة.