مجتمع

تفهم أنجلينا جولي المعاناة التي يمر بها الآخرون وتحاول تغييرها للأفضل. منذ عشرين سنة وإلى الآن، وهي تفعل كل ما بوسعها لمساعدة اللاجئين، ومحاربة الفقر، والحفاظ على الطبيعة. وفي خضم كل هذا، لم تنس أن تكون أماً محبة ومشجعة لأطفالها أيضاً.

البهاق مرض يصيب 3 ملايين برازيلي، ويأتي على شكل فقدان صبغة الجلد من مناطق محددة في الجسم. ورغم توفر الكثير من الأدوية لعلاج هذا المرض، إلا أن أصعب مضاعفاته على الإطلاق هو اضطرار من يعانون منه إلى تحمل نظرات الناس طوال الوقت.

تحلم كل فتاة في أن تصبح نجمة غناء شهيرة أو عارضة أزياء من الصفوف الأولى، لكن هذه الأحلام كثيراً ما تتلاشى مع الوقت. أما التركية أليا تشاغلر فقررت ألا تسمح بحدوث ذلك مع فتاتها الصغيرة. لذلك تقوم باستخدام مواد منزلية مثل الورق وأكياس البلاستيك لتكرار فساتين ارتدتها النجمات على السجادة الحمراء، فتلبسها لابنتها وتلتقط لها صوراً رائعة.

بعض النجوم ماهرون في الظهور بمظهر شابّ مثل جينيفر أنيستون التي تتبع روتين عناية للبشرة للحفاظ على نضارة بشرتها وجمالها مع مرور السنين. ونتساءل عما يساعد النجوم الآخرين على إيقاف عجلة الزمن عند بداية الألفية، لدرجة أننا بالكاد نلحظ أي تغيير في أشكالهم.

يؤمن الكثير من الناس أن الأميرة ديانا كانت أكثر سيدة مؤثرة في عالم الموضة في العائلة المالكة البريطانية، تاركة فيه بالتأكيد لمسات لا يمكن أن تنسى. لقد بثت الليدي ديانا الحياة في عدة أزياء مميزة، بما في ذلك “فستان الانتقام” الشهير، وأعادت لعقود اللؤلؤ تألقها مرة أخرى. وفي الواقع، حتى نجمات العائلة المالكية حالياً ما زلن يستلهمن بعض إطلالاتهن من دليل أزياء ديانا، وبذلك يتمكن من الظهور بشكل مثالي مرة تلو الأخرى.

نادراً ما نرى شخصاً أشهب اللون في الشارع، لأن هذه الحالة الخلقية نادرة جداً. وهذا هو السبب في أن هاتين الشقيقتين من كازاخستان قد سحرتا الناس من جميع أنحاء العالم. لقد ولدتا في العائلة نفسها بفارق 12 سنة بينهما، وكان اللون الأشهب صفتهما الجميلة المشتركة.

لعلّ المعضلة الأكبر في حياة الرجل: “هل أطلق اللحية أم لا أطلقها؟”. والجواب لا يكون سهلاً في العادة، بما أن لكل رجل نمطه الخاص، والكثير من الرجال يحبون تجربة أشكال مختلفة لشعر اللحية. أمّا فيما يتعلق بالمشاهير، فيمكن أن نرى منهم تغييرات جذرية من وقت لآخر، بحسب الأدوار التمثيليّة التي يؤدونها. ويمكن للفرق أحياناً أن يكون صارخاً، لدرجة تجبرنا على تكوين رأي في التغيير بشكل عفوي.

إنهما من بين أكثر الأزواج المحبوبين حول العالم، وقد أنجبا منذ فترة طفلهما الأول أرشي هاريسون ماونتباتن-ويندزور. الكثيرون يشعرون بالفضول لمعرفة الشكل الذي سيبدو عليه في المستقبل: أشبه بهاري أم أقرب لميغان؟ والعلماء مثلنا يحبّون التخمين.

السعادة غاية يجمع البشر على طلبها، ولكل شخص فهمه الخاص لمعناها. ومن المدهش أن نرى عدد الناس القادرين على تحقيق أهدافهم التي تصب كلها في خانة: تحقيق السعادة.

خسارة الوزن ليست بالعملية السهلة. إنها تتطلب التزاماً صارماً وصبراً كبيراً حتى تتمكن من قطف أولى الثمار. ولكن لحسن الحظ، يعرف بعض الأشخاص يعرفون جيداً معنى التضحية والمثابرة اللتين يستلزمهما بلوغ مرامهم. وبعد جهد جهيد في سبيل تحسين حالتهم البدنية، حق لهم أخيراً الفخر بأنفسهم ومفاجأة جميع من حولهم بتحولهم الكبير.

اعتدنا رؤية النجمات بإطلالات تكاد تكون مثالية على الدوام. فهن يرتدين أزياء لألمع المصممين ويضعن مكياجاً فاخراً يبرز أروع صفاتهن الأنثوية سواء على السجادة الحمراء أو أغلفة المجلات. لكن العديد من نجمات هوليود في حياتهن اليومية لا يختلفن كثيراً عن عامة الناس.

بعض النساء المشهورات فائقات الجمال، ويستحيل لك ألا تقع في غرامهن. لقد أعجبنا بهنّ وتابعنا ما يقدّمن من أعمال على مدار عقود، والآن يقدمن لنا مكافأة في شكل بناتهن. ربما تعرف بعضاً من البنات اللاتي نذكرهن في هذه المقالة، لكنك ستتفاجأ بالتأكيد من البعض الأخر!

ننسى في بعض الأحيان أن كوكب الأرض هو موطننا الوحيد. إنه نعمة حقيقية يجدر بنا الاهتمام بها دائماً، ويبدو أننا لم ننجح في ذلك للأسف الشديد. ومع ذلك، ما زال هناك أشخاص يرتقون إلى مصاف الأبطال، لأنهم مستميتون في الحفاظ على كوكبنا وعلى مستقبلنا عليه، ويبذلون الغالي والنفيس من أجل الحفاظ على جماله الأخاذ.

أثناء النظر إلى صور نجومنا المفضلين أو مشاهدة أفلامهم، لا يمكننا عادة تخيل أنهم في العمر نفسه. يمكن أن يبدو الناس مختلفين تماماََ، حتى إن عاشوا المقدار نفسه من السنين في حياتهم. أسلوب الحياة والجينات من بين الأشياء التي يمكن أن تؤثر على كل ذلك.

يقال أن الكاميرا تضيف بضعة كيلوغرامات إلى وزنك، ولكن هل تضيف أيضاً عدة سنتيمترات إلى قامتك؟ نحب مشاهدة صور المشاهير المفضلين لدينا على السجادة الحمراء ومتابعتهم على تطبيق إنستغرام، ولكن لا يسعنا دائماً معرفة طولهم الحقيقي في الواقع. على سبيل المثال، يذهل الناس عندما يرون كورتني كارداشيان أو إيميليا كلارك أو مايسي ويليامز في الحياة الواقعية نظراً لصغر أحجامهن!

روبرت باتينسون هو الرجل الأكثر وسامة وفقاً لتحليل علميّ، وهو الأقرب إلى معايير المثالية. نجم سلسلة أفلام Twilight، الذي يبلغ من العمر 33 عاماً، يتمتع على ما يبدو بأفضل النسب لملامح الوجه، متفوقاً بذلك على رجال وسيمين مثل براد بيت وجورج كلوني.

تقوم النساء بجميع أنواع المعالجات لجعل رموشهن مثالية: يضعن الماسكارا، ويصبغنها، ويجعدنها، ويستخدمن رموشاً صناعية، وهلمّ جرّا. لكن، ألا يستحق الأمر هذا العناء؟ فبمجرد جعلها أطول قليلاً وأكثر كثافة، يتغير مظهر الواحدة منا بالكامل.

لابدّ وأنك تشعر بمتعة خاصة عند تقليب ألبوم صورك، وملاحظة العديد من الصور القديمة المبهجة. كلنا لدينا صورة أو صورتان يغلب علينا فيها الجمال والروعة، لدرجة أننا قد نتساءل: “واو، هل هذا أنا فعلاً؟”. وليس مشاهير التمثيل والغناء استثناء لهذه القاعدة، إذ يمكنهم أحياناً أن يبهروننا بجاذبيتهم في صور التقطت لهم في أيام الشباب.

عرف اليونانيون القدامى الكثير عن الجمال، حتى أنهم ابتكروا قاعدة النسبة الذهبية بهدف قياس مدى قرب ملامح الشخص إلى الوجه المثالي. ومن أجل اختبار ما إذا كانت هذه القاعدة ما زالت قابلة للتطبيق في أيامنا هذه، قرر جراح تجميل المشاهير د. جوليان دي سيلفا الاستعانة بتقنيات الرسم المحوسبة لتقييم وجوه المشاهير. وتمكن بمساعدة البرنامج من حساب نسبة الجمال لوجوه نجومنا المفضلين، وأعدّ القائمة التالية بأوسم 10 منهم.

صوفي تيرنر وزوني، توم هاردي وروكو، كريس إيفانز ودودجر... أحياناً تشارك الحيوانات في أدوار بطولة إلى جانب نجوم التمثيل، وينسجمون معاً بشكل كبير، لدرجة أنه يصعب تخيلهم بعيدين عن بعضهم البعض.