مجتمع

تحلم كل فتاة صغيرة بأن تصبح أميرة من أميرات ديزني، وكل فتاة تختار من تحب: سندريلا أو بياض الثلج أو حورية البحر أو رابونزل. لكن بعض الناس عاشوا هذه التجربة بالفعل. سواء تعمّدوا ذلك أم لا، فقد حظوا بمظهر مشابه تماماً لإحدى شخصيات الرسوم المتحركة من السينما أو التلفزيون.

يتكون تركيبنا الوراثي من آلاف الجينات، التي تظهر أحياناً على شكل مواصفات غير متوقعة، كما هو حال ضيوفنا في هذه المقالة. فقد شاركنا هؤلاء الأشخاص ميزاتهم الطبيعية، بنشرها على الإنترنت دونما شك ولا تردد. وها نحن بدورنا في الجانب المُشرق نشارككم اليوم هذه الصور المذهلة.

عندما نسمع عن التماثيل الشمعية، نفكر في متحف مدام توسو الشهير على الفور. إننا نعرف في الجانب المُشرق روعة التماثيل في متحف مدام توسو، حيث يصعب التفريق بينها وبين الحقيقة، ولكن حتى أفضل النحاتين يرتكبون الأخطاء في بعض الأحيان، وقائمتنا اليوم تضم أمثلة على هذا.

يجذب أفراد العائلات الملكية الانتباه على الدوام، خاصة أولئك الذين يتميزون بلمحة من الجمال. ولهذا، لم نستطع في الجانب المُشرق مقاومة هذه القائمة من الأميرات والأمراء الرائعين، الذين يتميزون بالكثير من الذكاء والموهبة والنبل والعطاء.

إذا كنت تعتقد أن الشهرة والأضواء حلم يركض خلفه الجميع، إليك هذه القصص التي ستثبت لك العكس. فلدينا اليوم في الجانب المُشرق 10 مشاهير لم ينجذبوا لكثرة المعجبين أو وفرة الأموال، وقرروا ترك كل ذلك من أجل العمل في وظائف مختلفة.

أطلق قسم العلوم الفيزيائية بجامعة كينت مشروعاً بحثياً يرصد ملامح الوجه الأكثر جاذبية للرجال والنساء. وقد انتابنا الفضول في الجانب المشرق حيال هذا الموضوع، فقررنا مقارنة نتائجه بأكثر 6 سمات شخصية جذابة لدى الإنسان، مع أننا نؤمن أن الجمال الحقيقي يكمن في الأعماق.

كيف سيبدو النجوم الملتحون الوسيمون إذا غيروا شكل شعر وجوههم بالكامل؟ سنظل معجبين بخدودهم الناعمة دون أي لحية، لكن المظهر الذكوري العصري باللحية الكثيفة يليق ببعض الرجال كثيراً، ونحن نحبه أيضاً! جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق 16 صورة لممثلين معاصرين نتمنى ألا يحلقوا لحاهم أبداً، على الرغم من جاذبيتهم الكبيرة دون لحية أيضاً.

بدأ كل مشاهير هوليوود حياة النجومية من نفس المكان: تقدّموا لأداء الكثير من تجارب واختبارات الآداء، ونافسوا كثيراً لاجتياز عتبات شركات إنتاج الأفلام. ستوضح لك الصور التي التقطها مسؤولو اختيار الممثلين بكاميرات البولارويد كيف كان هؤلاء النجوم في بداية حياتهم المهنية. جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق صوراً أرشيفية نادرة من تجارب الأداء القديمة، وندعوكم لمشاهدة نجومكم المفضلين قبل أن تقابلهم الشهرة.

بينما تواصل البشرية سعيها للتوصل إلى "إكسير الشباب"، لا يبالي بعض الناس بهذا الأمر على الإطلاق، لأنهم يبدون بالفعل وكأن ينبوع الشباب الأبدي يوجد في فناء منازلهم. وقد اعتادوا باستمرار على مطالبتهم بإظهار بطاقات هوية تثبت عمرهم الحقيقي، ولكن رغم هذا، لم يتوقع أي منهم أن يستيقظ ذات يوم ليجد نفسه مشهوراً على الإنترنت بفضل مظهره النابض بعنفوان الحياة.

لا تعتبر حياة نجوم هوليوود سرية تماماً. وحتى لو اعتقدنا أحياناً أننا نعرف كل شيء عنهم، تظل بعض المعلومات مجهولة لدى الكثير من الناس.اكتشفنا في الجانب المُشرق عدداً من الحقائق المثيرة وحتى تلك غير المتوقعة عن نجوم السينما المحبوبين. دعونا نرى ما إذا كنتم من عشاق الأفلام الحقيقيين كما كنتم تزعمون.

أكثر المواقف رعباً يمكن أن تصيب أي فتاة ذاهبة إلى حفل، هو رؤية امرأة أخرى بالفستان نفسه. والأسوأ من ذلك، التقاط صور لهما في نفس الفستان. اخترنا لكم اليوم في الجانب المشرق مجموعة من هذه الصدف التي حدثت لنجمات هوليوود الشهيرات. من منهما ظهرت بشكل أفضل في كل فستان برأيك؟

أحياناً لا نشعر بمرور الزمن، وكأن فترة التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين كانا بالأمس، لكن الحقيقة أن عقدين كاملين قد مرا من حينها. كان لدينا العديد من الممثلات المفضلات في تلك الفترة، لا نمل من مشاهدة أفلامهم ومسلسلاتهم، وكان بإمكاننا الاستماع لساعات إلى مغنياتنا المفضلات. قررنا اليوم في الجانب المُشرق أن نكتشف كيف تغيرت هؤلاء النجمات اللاتي كن في يوم من الأيام جزءاً لا يتجزأ من حياتنا.

دائماً ما نجد عارضات الأزياء محاطات بهالة من "الجمال المثالي"، الذي يتطلبه عملهن في عروض الأزياء وعقودهن، التي تقدر بملايين الدولارات، نتيجة لذلك، لم نعد نتخيل هؤلاء الجميلات بلا مكياج، في حين أنهن رائعات من دونه. نقدم لكم اليوم، في الجانب المشرق نظرة على حياة عارضات الأزياء اللواتي لن يفقدن شهرتهن، حتى لو اختفت كل مستحضرات التجميل، فجأةً، من العالم.

عندما تتابع مسلسلاً تلفزيونياً شهيراً لسنوات عديدة، تشعر أن شخصياته لن يتغيروا أبداً وسيبقون على الصورة التي أحببتهم عليها إلى الأبد. تظل الشخصيات كما هي، لكن الممثلين الذين يؤدونها يكبرون. قررنا اليوم في الجانب المُشرق أن نشاهد معاً مدى تغير الممثلين المفضلين لنا من المسلسلات التلفزيونية التي ذاع صيتها في صغرنا.

عادة ما يرث الأبناء صفات والديهم الجسدية، وربما يكتسبون حتى بعض مهاراتهم الذهنية ومواهبهم الفنية. وهذا ينطبق بشكل أوضح على المشاهير، ربما لأنهم يوفرون لأبنائهم فرصاً أكبر لمتابعة السير على نفس السجادة الحمراء.واليوم لدينا في الجانب المُشرق إطلالة على بعض العائلات التي حصلت فيها الابنة على شهرة كبيرة مثل أبيها.

طبيب، وحامل لشهادة الدكتوراه، وضابط بحرية، ومدرّب رياضي... إنهم وسماء، ولديهم آلاف وحتى ملايين من المتابعين. يعرض لكم الجانب المُشرق اليوم مجموعة من الرجال المتعلمين، ومفتولي العضلات، وأنيقي اللباس الذين هيمنوا على إنستغرام.. وعلى قلوبنا.

لا أحد مثالي ولا أحد يخلو من العيوب. وحتى مشاهير هوليوود لديهم مشاكلهم الجسدية، لكن بعضهم تمكنوا من تحويلها إلى ميزات خاصة بهم، والبعض الآخر لا يكترث بوجودها على الإطلاق.قررنا اليوم في الجانب المُشرق، جمع قائمة ببعض هؤلاء المشاهير لتذكيركم بأن كل إنسان جميل بطريقته الخاصة. وفي نهاية المقال، سنشارك اختبار انتباه بسيط لكل عشاق المسلسل الشهير “الأصدقاء”.

كقاعدة عامة، يشبه الأطفال الصغار والديهم كثيراً، لكن في بعض الأحيان، عند التحديق في صور بعض الأطفال الرائعين، من الصعب عدم ملاحظة مدى تشابههم مع العديد من المشاهير، الذين يظهرون على أغلفة المجلات الرائجة. يسعدنا اليوم في الجانب المشرق أن نعرفك على بعض الأطفال الرائعين، الذين يشبهون الفنانين المشهورين عالمياً!

كانت لفترة بداية الألفية أغانيها الشهيرة وفرقها الناجحة مثل فريق بلاك آيد بيز، الذين سحروا ذلك الجيل بإبداعاتهم. ولكن فناين آخرين أصبحوا على القمة الآن، بعدما تغير الكثير خلال عقد ونصف تقريباً.وقد شعرنا في الجانب المُشرق بنوع من الحنين لتلك الموسيقى القديمة التي سمعناها في صغرنا، وقررنا مشاركتكم كيف تغير بعض النجوم المشاهير في العالم، مع مرور الزمن.

حتى بين المشاهير، هناك نجوم متشابهون بشكل يحير العقل. صحيح أنه يقال "يخلق من الشبه أربعين"، لكن الشبه هنا واضح بشكل جلي فعلاً. عند عملنا على هذه القائمة في الجانب المُشرق، سألنا أنفسنا بشكل لا إرادي: هل هناك سر لا يخبروننا به؟