الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

8 من بنات النجوم ورثن من آبائهن أفضل ما لديهم من جينات ومواهب

عادة ما يرث الأبناء صفات والديهم الجسدية، وربما يكتسبون حتى بعض مهاراتهم الذهنية ومواهبهم الفنية. وهذا ينطبق بشكل أوضح على المشاهير، ربما لأنهم يوفرون لأبنائهم فرصاً أكبر لمتابعة السير على نفس السجادة الحمراء.
واليوم لدينا في الجانب المُشرق إطلالة على بعض العائلات التي حصلت فيها الابنة على شهرة كبيرة مثل أبيها.

8. جون فويت وأنجيلينا جولي

رغم حصول جون فويت على جائزة الأوسكار أربع مرات، تنسب أنجيلينا جولي الفضل في حبها للأفلام إلى والدتها التي قضت الكثير من وقتها في اصطحاب أطفالها إلى دور السينما. في البداية، لم تسامح جولي والدها لتركه العائلة، لكنهما اشتركا معاً في فيلم لارا كروفت: تومب رايدر
Lara Croft: Tomb Raider، وأصبحت علاقتهما في تحسن.

7. ستيف وليف تايلر

لطالما ارتبطت ليف تايلر (التي ولدت باسم ليف راندغرن) بصديق والدتها ستيفن، المغني الرئيسي لفريق إيروسميث، ولكنها لم تعرف أنه والدها الحقيقي إلا في سنوات مراهقتها. وقد شك الوالد أيضاً في صلتهما، حيث أنهما شديدا الشبه ببعضهما البعض.

6. بول وستيلا مكارتني

لدى المغني الأسطوري وعضو فريق البيتلز بول مكارتني 5 أبناء، لكن الوحيدة التي حققت الشهرة هي ستيلا، لكنها لم تشتهر في مجال الموسيقى، إذ أصبحت مصممة أزياء لامعة، وحصلت على جوائز بريطانية مرموقة في تصميم الأزياء.

5. دون وداكوتا جونسون

حققت داكوتا جونسون الشهرة بعد بطولتها لسلسلة أفلام Fifty Shades of Grey. وكان لابد لذلك أن يحدث، فهي ولدت لوالدين موهوبين هما ميلاني غريفيث ودون جونسون، نجم مسلسل ميامي فايس Miami Vice، لكن هذا ليس كل شيء، كانت جدتها ملهمة المخرج آلفريد هيتشكوك تيبي هيدرين، وساعدها زوج والدتها أنطونيو بانديراس في أخذ خطواتها الأولى في عالم السينما.

4. أوزي وكيلي أوزبورن

تصادفت طفولة كيلي مع قمة شهرة والدها نجم موسيقى الروك أوزي أوزبورن. وقد حصلت عائلتها على شهرة كبيرة، لدرجة أنهم أنتجوا مسلسلاً لتلفزيون الواقع عن حياتهم تحت عنوان عائلة أوزبورن The Osbournes.
ووالد كيلي الروحي هو المغني الأسطوري إلتون جون.

3. هنري وجين فوندا

قالت جين فوندا ذات مرة: "كان والدي صاحب أكبر تأثير علي"، لكن سنوات عمرها الأولى لم تكن هادئة، فقد مرت بطلاق والديها وانتحار والدتها، مما ترك آثاراً لا تمحى على شخصيتها وأثر على مستقبل حياتها بوضوح.

2. فرانسيس وصوفيا كوبولا

عندما كانت صوفيا في بداية عملها كمخرجة، كانت هناك مخاوف من مقارنة أعمالها بأعمال والدها. وبطبيعة الحال، من الصعب منافسة صانع أفلام الأب الروحي The Godfather، لكن حياة صوفيا المهنية لم تكن متواضعة بالمرة، فقد فاز فيلمها Lost in Translation بجائزتي أوسكار.

1. كيرت راسل وكيت هادسون

في الحقيقة، كيرت راسل هو زوج أم كيت، لكنها وأخيها يعتبرانه بمنزلة والدهما، وينسبان إليه الفضل في تمتعهما بطفولة سعيدة. وقد كتبت ذات مرة قائلة: “إنه رجل جعل عائلته هي الأولوية في حياته... شعرنا بنقائه طوال طفولتنا، وامتناني لحبه غير متناه”.

هل تعرف أشخاصاً آخرين، سواء كانوا من عالم الشهرة أم من الحياة العادية، لم يرثوا من أبويهم شبه الملامح فحسب، بل بالمواهب والميولات أيضاً؟ أخبرنا عنهم في فضاء التعليقات بالأسفل.

شارك هذا المقال