مسابقات

من المؤكد أن أدمغتنا ليست عضلات، ولكنها تحتاج إلى تدريب مستمر لكي تبقى متيقظة وجاهزة للتصرف بسرعة إزاء كل موقف تفرضه عليها الحياة. ولهذا تعتبر الألغاز والمسائل المعقدة وسيلة رائعة للتمرين، فهي تدفعنا إلى استخدام خيالنا والتفكير خارج الصندوق.

تطورت أساليب التزييف بشكل كبير، وأصبحت هناك براعة في تقليد منتجات العلامات التجارية الشهيرة، حتى أن العديد من المشترين المتمرسين أصبحوا يجدون صعوبة في التمييز بين المنتجات الحقيقية ونظيرتها المزيفة، التي تبدو عالية الجودة ورائجة في الأسواق حتى اليوم. ندعوك في الجانب المشرق لإجراء هذا الاختبار الممتع، للتحقق من فرصك في شراء منتج أصلي بدلاً من الوقوع في صفقة مزيفة. وحتى لا نعطي أيّ تلميحات لدقيقي الملاحظة، وضعنا مصادر الصور بشكل عشوائي تحتها. دعونا نرى كيف سيتعامل كل منكم مع هذا التحدي.

جاء لكم الجانب المشرق اليوم بطريقة بسيطة للتعرف على أنفسكم. سيريكم هذا الاختبار كيف أن أول ما ترونه في الصورة يعكس صفات شخصياتكم.

نعرف جميعاً أن تعديل الصور أصبح يسيراً هذه الأيام، والإتقان فيه أصبح مذهلاً لدرجة أن الكثيرين لن يشكوا في فبركة بعض الصور. وأشارت دراسة حديثة إلى أن 60% فقط من الناس يمكنهم التفريق بين الصورة الحقيقية والمفبركة، ونسبة أقل (45%) يمكنهم تحديد الجزئية المفبركة في الصورة. يدعوك الجانب المشرق لاكتشاف الفئة التي تنتمي إليها من الناس. ولفعل ذلك، اقرأ الأسئلة التالية وحاول معرفة إجاباتها من الصور المرفقة، ثم تحقق من صحة تخميناتك بالإطلاع على الإجابات الصحيحة، وأخبرنا بنتيجتك في قسم التعليقات.

يمتاز العباقرة بمستوى عالي من حدّة التفكير، وسعة الحيلة، والفطنة. كما أنهم ينتبهون لأدق التفاصيل التي قد تكون غير ذات أهمية بالنسبة لمن لا يلاحظونها.

إن كنت من محبّي الألغاز والأحاجي، فقد نقرت على المقالة المناسبة. اخترعنا عدداً من الألغاز المحيرة جداً، والتي سيتضح لك أنها بالغة السهولة بمجرد أن تعزم على محاولة حلها. لا ينبغي أن تكون خبيراً في الرياضيات لتعرف الحلول، لكنك ستحتاج إلى حدة البصر!

ما إن تطرح بعض ألغاز الأطفال على أشخاص بالغين، حتى تتجمد أدمغة معظمهم على الفور، عاجزة عن التوصل لأي جواب. ندعوك في الجانب المشرق اليوم لتمرين عقلك قليلاً، وتجريب ما إذا كان بإمكانك التعامل مع أسئلة مستقاة من كتب الأطفال.

هل أنت خبير في إيجاد حلول منطقية لكل شيء؟ دعنا إذاً نختبر قدرات دماغك في التحليل المنطقي. سوف تساعدك هذه المقالة على تحدي الطفل الذي يسكن في أعماقك وتحسين مهاراتك الفكرية.

تعجّ مملكة الحيوان بمخلوقات قد تبدو لنا مخيفة بسبب مظهرها، على الرغم من أنها ليست مؤذية بتاتاً. وتخدعنا في المقابل حيوانات ظريفة، فنفترض تلقائياً أنها ودودة، مع ان بعضها مفترس وفتاك. كل هذه الانطباعات الأولية ستتغير بشكل كبير بعد أن تعاين صور الحيوانات في صغرها.

كثيراً ما ينشر مستخدمو الإنترنت صوراً محيّرة يصعب فهمها بدون التعليقات التي تصاحبها. وقررنا أن نجد هذه الصور وأن نتحداك لمحاولة حلها بنفسك. ربما يجدها بعض القراء بسيطة جداً، فيما سيفكر آخرون بجهد للوصول إلى الإجابات. على أيّ حال، هذه فرصة لتدريب الدماغ وتحديه ليعرف سبب كون بعض الأشياء على حالها الموضح في الصور.

لقد ثبت علمياً أن الدماغ، تماماً مثل العضلات، يحتاج إلى التدريب المستمر للبقاء سليماً وفي حالة جيدة. وتعتبر ممارسة حل الألغاز طريقة ممتعة لإعمال دماغك وجعله يفكر خارج الصندوق.

اللغز المحبوك بمكر ودهاء قادر على خداع أكثرنا ذكاء حتى. إن كنت بحاجة إلى جرعتك اليومية من التفكير العميق والتحدي، فإليك هذا اللغز الجديد الذي مازال يحير الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي.

أظهرت عدة دراسات أن للألغاز تأثيرات مفيدة على الدماغ. فهي تزيد من حدة التفكير، وتعزز قدرات الذاكرة، وتحسن معدل الذكاء بشكل عام. إنها بمثابة تمارين رياضية لخلايا دماغك، وتساهم في الحفاظ عليها يقظة ونشيطة. قد تبدو لك هذه الألغاز بسيطة، ولكنها تحديات لا يستهان بها.

الألغاز والألعاب الذهنية أكثر من مجرد وسيلة للمرح. إنها تمرين ممتاز للدماغ، وطريقة مسلية لتحسين قدرات ذاكرتك. وبعض ألغازنا اليوم بسيط جداً لإحماء دماغك، فيما بعضها الآخر سيجبرك على حكّ رأسك من الحيرة.

لطالما اجتذبت الألغاز وتحديات دقة الملاحظة انتباه الناس. لكن حل المسائل الأكثر تعقيداً يتطلب إعمال قوة الخيال ومهارات الاستنتاج بدلاً من التفكير المنطقي. ولذلك فإن هذا النوع من التمارين الذهنية جيدة لعقول الناس من جميع الأعمار.

يعتقد العلماء أن حل المسائل والألغاز والألعاب الذهنية يجعل دماغك أكثر حيوية وشباباً، وعلى درجة أعلى من الحدّة والتركيز.

أحياناً لا يكون ما نراه ما يراه الآخرون. ويمكن لذلك أن يخبرنا بالكثير عن أنفسنا وما نبحث عنه وما نحتاج إليه. توجد اختبارات عديدة تشرح الدلالات النفسية الكامنة وراء الاختلافات في طريقة تعاملنا معها. ربما تكون مجرد صورة، لكن نظرة خاطفة قد تكشف بأمور كثيرة عن شخصياتنا.

ثبت لدى العلماء منذ فترة طويلة أن الألغاز لا تعمل على تحسين ذاكرتك فحسب، فهي تعزز مهارات التفكير لديك أيضاً. لذلك فهي لا تناسب الأطفال وحدهم، بل ويمكن أن يستفيد البالغون من التفكير بها وحلها.

ما مدى انتباهك ويقظتك؟ ما مدى دقتك في ملاحظة التفاصيل؟ هل تكفيك نظرة واحدة للعثور على الغرض الذي تبحث عنه؟ انظر بتفحّص إلى الصور. تحتوي كل واحدة منها على شيء لن تتمكن من العثور عليه من النظرة الأولى. وأصعب صور ستكون في نهاية المقال - خاصة لأشد الناس صبراً وأكثرهم يقظة.

قد يبدو هذا طريفاً، ولكن أدمغتنا في الواقع هي الأكثر كسلاً على الإطلاق. عندما نحاول جعلها تعمل، فإنها لا تشعر بالحماس لذلك وتحاول المقاومة بكل طريقة ممكنة. وإذا كان من الطبيعي أن يحاول الدماغ الحفاظ على طاقته، فإن الكسل يؤدي به إلى التدهور، ولذاك من الجيد أن نقوم ببعض التمارين اليومية له بحل ألغاز تساعدنا على تخصيب الخيال وتعزيز المنطق والتفكير النقدي.