ليس طعمها فقط.. 14 كعكةً مميزةً للغاية

مثله مثل عالم الموضة، تحدث في فن صناعة الحلويات اتجاهات وموضات جديدة بين الحين والآخر. يواصل أساتذة المعجنات تعلم تقنيات ومواد جديدة، وتجريب تصميمات مختلفة للزينة. هذا هو السبب في أن مفاجأة الناس بكعكة أصبح أمراً أكثر صعوبة مع التطور الكبير في عالم الكعك عاماً بعد عام. ومع ذلك، فإن بعض عشاق الطهي ينجحون في رسم ابتسامة على وجوه الناس. شاهدوا معنا هذه التحف الصالحة للأكل:

لا نستطيع في الجانب المشرق تجاهل هذه الكعكات الفريدة الرائعة، ليس فقط بسبب مذاقها الشهي، ولكن أيضاً بسبب القصص الدرامية والأفكار الرائعة التي توصل إليها صانعوها. ستجد في النهاية صورة إضافية تثبت أن بعض الحلويات يمكن تناولها والاستماع إليها أيضاً.

1. بسيطة للغاية، لكنها مبتكرة!

2. “كعكة على طراز هاري بوتر صنعتها شقيقتي التي تبلغ من العمر 11 عاماً”

3. “صنعت هذه الكعكة من أجل عيد ميلاد صديقي الذي يعاني من عمى الألوان”

“وهو سيراها بهذا المنظر:”

4. “صنعت شقيقتي لنا كعكة الزفاف الرائعة هذه!”

5. "لقد صُنِعت هذه الكعكة من أجل زوجي، ولكن الكلب الذي ألهمنا إياها أعجبته كذلك. هذا هو "رايلي"، يبلغ من العمر 12 عاماً، وهو كلب لطيف جداً"

6. “صنعت كعكة من أجل والدي”

7. “يحب ابن شقيقتي الفاصولياء كثيراً، لدرجة أن أختي تصنع له كعكة عيد ميلاد على شكل علبة فاصولياء”

8. “قد لا تصدق أن رجلاً أيرلندياً يبلغ من العمر 40 عاماً، ولديه أصابع كبيرة غير مدربة، يستطيع صنع هذه الكعكة على شكل دمية، لكنه قد فعلها!”

9. فكرة هذه الكعكة بسيطة ومبتكرة

10. “كان والدي من أكبر المعجبين بشخصية غودزيلا منذ ظهروها. هذه هي كعكة عيد الميلاد التي صنعتها له هذا العام”

11. “الخبر السار، أني صنعت هذه الكعكة، والخبر السيئ، أنني مهووسة بها للغاية، لدرجة أنني قد لا أتمكن من تقديمها لابنة أخي ذات الـ 7 سنوات في عيد ميلادها”

12. “علقت سيارة زوجتي في حاجز ثلجي، لذلك أحضرت لها كعكة لجعلها تشعر بتحسن”

13. “لم ترغب رفيقتي في كعكة لعيد ميلادها، لذلك صنعنا دلواً من الجيلي تسبح فيه أسماك القرش. إنها تحب أسماك القرش!”

14. “صنعت كعكة كومبوتشا”

صورة إضافية: “كأنني أستطيع سماع الصراخ من هذه الكعكة”

أي كعكة سوف تتذكرها لبقية حياتك؟ هل يهمك أكثر طعمها أم التصميم الفريد؟ شاركنا رأيك في قسم التعليقات أدناه!