16 شخصاً حولوا منازلهم إلى تحف حقيقية

أبطال مقالتنا هذه قرروا جعل منازلهم أريح مكان لهم على وجه الأرض. ولكنهم لم يستعينوا قطّ بمحترفين لفعل ذلك، بل فعلوا كل شيء بأيديهم، وبذلوا كل ما لديهم من جهد وإبداع. وقد كانت النتائج رائعة جداً لدرجة أنهم قرروا نشر صورها على شبكة الإنترنت ليشاهدها الجميع.

لقد غمرتنا سعادة كبيرة في الجانب المشرق عندما سقطت هذه الصور بين أيدينا. فقد ألهمنا كل ذلك التأثيث البديع لغرف المعيشة وغرف النوم والأذواق الراقية لأصحابها.

“ملاذي الآمن في الأستوديو الذي أسكن فيه. أنا وقطتاي نتشاجر عليه طوال الوقت، وهو مريح لأقصى حد!”

“قال لي الجميع ألا أدهن الحمام بلون داكن أو باللون الأسود، وقد خالفتهم جميعاً”

“هذه هي غرفة معيشتي الانتقائية. وتنتمي قطع الأثاث إلى حقب الثلاثينيات والأربعينيات وحتى السبعينيات من القرن الماضي. لا تعجبني السجادة ولا ورق الحائط بالمرة، ولكن لا يمكنني تغييرهما حالياً. وبمجرد أن تسمح الظروف، لن أتردد في فعل ذلك بكل تأكيد”

“الديكور الجديد لغرفة معيشتنا جعلها مريحة جداً”

“صنعت لنفسي ركناً للقراءة”

“وهذه غرفة التشمس في مسكني”

“بعد 10 سنوات من ادّخار المال وتسديد رسومي الدراسية، صممت ركني الشخصي المريح، وأنا فخور جداً بنفسي”

“غرفة معيشتنا بعد تجديدها! لقد تحولت هذه الغرفة بشكل مذهل!”

“لقد جددت الأستوديو الذي أسكن فيه على مدار السنوات بلا تردد، منذ أن أخبرني أحدهم ذات يوم أن غرفتي تبدو وكأنها لطفل في الثانية عشر من عمره”

“لقد انتهيت أخيراً من إعداد غرفة نوم طفلي”

“الصالة هي مكاني المفضل في المنزل”

“أردت أن أضفي بعض الحيوية على مطبخ الشقة التي نستأجرها في لندن”

“لقد غيرت تصميم غرفتي ليكون مناسباً لشخص بالغ أخيراً”

“غرفة المعيشة في شقتي التي جددتها بعد تجربة الطلاق المريرة. لقد ساعدتني إعادة ترتيب المنزل على الشعور بالأمل والتفاؤل من جديد”

“الركن المفضّل لدي في غرفة المعيشة. كانت ميزانيتي محدودة للغاية، لذلك قد سعدت بهذه النتيجة كثيراً”

“لم أكن أعتقد أن بوسعي تقبُّل مثل هذه الرسوم الصارخة! ولكن، في نهاية المطاف، كان هذا حلاً مناسباً لإعادة الحياة إلى هذه الشقة القديمة الرطبة الباعثة على الاكتئاب، التي يعود تاريخ بنائها إلى سبعينيات القرن الماضي”

نحن متأكدون من أن ثلة من قرائنا الأعزاء، قاموا بتصميم ديكور منازلهم بأنفسهم. وإنه لمن دواعي سرورنا أن نطّلع على صور إبداعاتكم، فلا تبخلوا علينا بها في قسم التعليقات أدناه.