الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

19 صورة تثبت أن روعة الواقع قد تتفوق على فوتوشوب!

هل تساءلت يوماً لماذا نحب الأشياء المتناسقة ونراها جميلة للغاية؟ لا نستطيع الإعراض عن كل ما يبدو لنا مرتباً بشكل جيد، بل نتوقف عنده ملياً قصد الاستمتاع بمنظره. هذا أحد أسرار أدمغتنا، حيث يعتقد الخبراء أن الفضل في التطور السريع الذي عرفه البشر يعود إلى قدرتهم على صناعة الفن.

مثل أنغام الموسيقى، تترك هذه المجموعة المتميزة لصور أشياء وأحداث مثالية أثرها في أنفسنا، ونحن نعتقد في الجانب المشرق بأنك ستحبها أيضاً.

“قاطعت هذه الطائرة خطتي لتصوير الشمس على نحو مفاجئ، لكنها أضافت لمسة ساحرة إلى الصورة جعلتها جميلة بشكل فريد. لقد بحثت عن معلومات هذه الرحلة واتصلت بالطاقم الذي كان على متنها، فأحبوا الصورة كثيراً!”

حتى طبق الفاكهة يمكن أن يبدو كأنه لوحة فنية

جميل، ويبدو من الممتع للغاية تناوله، حتى إنني أستطيع الشعور بملمس كل قطعة. © hoggerfan69 / Reddit

“هكذا قمت بتكديس 65 قطعة من لعبة Jenga في مجسم واحد”

“رفوف المشروبات في متجر حينا”

يا لها من طريقة رائعة يرتب بها هذا الشخص كتبه!

هذه هي الطريقة الأفضل لترتيب الكتب في خزانة المنزل. © luckeehusband / Reddit

“كم هي مذهلة هذه العروق البيضاء التي تزين كل حجر من هذه الحجارة!”

“اضطررت لشراء حقيبة إضافية لإحضاره هذه الحجارة إلى المنزل. فلم يكن لدي سوى معطف فرو وردي (لا تحكموا علي!) و 12 كلغ من الصخور في حقيبتي”.

“أول رف صنعته بيديّ، كان مناسباً تماماً لهذه المساحة بالقرب من الدعامة الخشبية في غرفتي”

“أليس هذا لطيفاً؟”

لا، ليس لطيفاً فحسب، إنه رائع! © MrDugong / Reddit

“طريقة تكامل عروق هذه الورقة مع خطوط اليد مدهشة”

“بلدتنا + ندف ثلج جديدة = مشهد مثالي”

“لقد ضغطت على الزر الخطأ هذا الصباح، ولكن النتيجة كانت جيدة”

عندما تتناسب الخطوط على ورق التغليف بشكل مثالي

“هكذا أشارت ساعتي إلى الوقت والتاريخ ودرجة الحرارة، هذه الليلة”

“بقايا الثلوج كما تبدو في شرفتي”

قمة الإتقان في فطيرة وافل

مثل هذه اللقطة تستحق الغوص في الأعماق

“جمعنا هذه القطع مرتبة 10 × 10 بشكل مثالي”

حتى حبة الملح قد تكون نموذجاً مصغراً للكمال

أليست هذه جنة على الأرض؟!

ألق نظرة على أرشيفك، فربما تملك أنت أيضاً بعض الصور المثالية التي تود نشرها في التعليق التالي.

مصدر صورة المعاينة cosmic_background / Instagram
شارك هذا المقال