25 صورة تمارس الألاعيب على أعين المشاهدين
يقولون أن الذي يرى ليس كمن يسمع، لكن ماذا لو قلنا أن هذا ليس صحيحاً دائماً؟ مجموعة الصور التالية تثبت أنه من السهل جداً أن تنخدع عيوننا بما يراه، فلا تعود تميّز الحقيقة من الوهم.
جمع الجانب المُشرق لكم 25 صورة ستودّون إلقاء نظرة ثانية عليها... أو ربما أكثر.
من يحمل من؟
سيقان رائعة يا هذا!
يبدو أن كائن القنطور موجود فعلاً...
بالتأكيد سيصاب من سيقود سيارته خلف هذه الشاحنة بالهلع
عجباً! يبدو أن قواعد الجاذبية تغيرت...
زاك براف وداكس شيبارد “بدّلا وجهيهما” في الصورة الثانية. هل تشعر بأي تغيير؟
هذه النافذة تبدو مثل لوحة معلقة على جدار
تبدو هذه اللوحة مثل حوض سمك حقيقي وبه سمكة حقيقية
استاد كرة القدم يبدو وكأنه سفينة فضائية تستعد لمغادرة الكوكب
هذا الحيوان يبدو للوهلة الأولى قنفذاً كبيراً وليس كلباً
شجرة تبدو مثل ساحر تجمد أثناء إلقاء تعويذته
الجندب على زجاج سيارتي يبدو وكأنه حشرة عملاقة قررت السيطرة على كوكبنا
يبدو وكأن هذه السيدة تقف على كتف أحد الرجلين
أهذه شاحنة أم سيارة رياضية بجوارها شاحنة؟
رسم على الجدار ليبدو وكأنه تهدم وسقطت منه قوالب الطوب على شكل شجرة
هذه الناقلة البحرية تبدو وكأنها معلقة في الهواء
الظل يبرز المنحنيات!
من الصعب إدراك ذلك، لكن هذا الشيء الذي يشبه الدانتيل مصنوع من الخشب.
ليس مشتلاً للزهور، إنه مدفن للدراجات!
صورة لشروق الشمس بعد عاصفة رعدية، لكنها تبدو مثل صورة لمجرة أخرى.
إنه زجاج مقوى، لكنه يبدو مثل حلويات الأطفال.
حين تصل للشاطئ أخيراً، لكنك تجد الماء لا يزال متجمداً.
مخزن أجهزة تدفئة، لكنه يبدو مثل حي زاخر بناطحات السحاب.
هذه الشجرة تبدو مثل راقصة باليه تجمدت أثناء الرقص
هذا المشهد المذهل تحوّل لما يشبه مجموعة من الملصقات على ستارة
عالمنا لم يعد كما اعتدناه أبداً! هل رأيتم صورة أصابتكم بالحيرة ووددتم إلقاء نظرة ثانية عليها؟ شاركونا الصور من فضلكم في قسم التعليقات!
شارك هذا المقال