فنان بلجيكي يلتقط صوراً لأماكن مهجورة تُظهر جمال أوروبا في الماضي

يحب المصور كريستوف فان ديوال وزوجته إيزابيل استكشاف الأماكن المهجورة. يعترف كريستوف بأنه يختبر أحاسيس يصعب وصفها عندما يدرك أن الحاضر حالة مؤقتة ومارقة، وأن الاضمحلال والتلاشي يطال كل شيء، أو عندما يسمع الأصوات التي تكسر الصمت المقيم . ولكنه في الوقت نفسه، يحاول الحفاظ على سرية الأماكن التي يلتقط فيها صوره من أجل حمايتها.

أعجبتنا صور كريستوف كثيراً في الجانب المشرق. ونظن أن المظهر المهجور لهذه المباني المهيبة بإمكانه أن يحوّلك إلى فيلسوف مفكّر.

قلعة فرنسية على وشك الانهيار

دفيئة نباتات مهجورة

لماذا لم يأخذ المالكون هذه الكتب عندما غادروا المنزل؟

قلعة مهجورة في فرنسا تحتل الطبيعة ببطء زواياها

“زرت هذا القصر الفرنسي الجميل المهجور قبل شهرين، وسحرتني الهندسة المعمارية لهذا المبنى، فهي مذهلة فعلاً!”

“واحد من أجمل المسارح التي رأيتها في إيطاليا، وقد أضحى مهجوراً”

تم التخلي عن هذه الفيلا الجميلة لعدة عقود، وكأن الزمن توقف بداخلها. كانت خزانة المطبخ مليئة بالطعام، بينما امتلأت الخزانات بالملابس. ترى أين ذهب أصحابها؟

“احذر أن تلدغك البراغيث! إنه واحد من أخطر المنازل التي دخلت إليها على الإطلاق”

لو كانت الجدران قادرة على الكلام: فيلا ديكتاتور مهجورة في البرتغال

لم يعد هذا البيانو قادراً على تحمل وزنه

تم هجر هذا المعبد عام 1994

“أعتقد بأن اللون المفضل لديهم هنا كان الأخضر”

متنزه ملاهي مهجور في ألمانيا

منتجع مهجور في مكان ما من فرنسا

قلعة ضخمة مهجورة

“وجدت هذه العربات القديمة في دير مهجور بإيطاليا”

أصغر غرفة داخل قلعة كبيرة مهجورة في فرنسا

“أحب تصوير الكنائس، خاصة تلك التي يغطيها الغبار”

“عثرت على غرفة النوم هذه في منزل مهجور بإيطاليا. الشيء الوحيد الذي لم أفهمه هو سبب وجود سرير آيكيا هنا”

استعادت الطبيعة سيطرتها على محطة الطاقة هذه

يطل هذا المبنى الجميل حديث الطراز على البحر. تم التخلي عن الفيلا بالكامل عام 1998 بعد انهيار جزء منها!

كان من المفترض أن يتحول هذا المجمع إلى منتجع سياحي، لولا أن المشروع توقف بسبب صعوبات مالية!

هُجرت هذه القلعة التي تعود إلى القرن التاسع عشر قبل عدة سنوات

كنيسة بسجاد أخضر

“أحياناً نتجمد من هول المفاجأة عندما نستكشف بعض الأماكن المهجورة”

كيف كان شعورك وأنت تنظر إلى هذه الصور؟ أخبرنا في التعليقات أدناه.