14 مشهداً هزلياً صادقاً يبيّن الفرق بين إنجاب طفلك الأول والثاني
يعرف كل أب وأم مدى اختلاف تجربة إنجاب طفلهما الأول عن ظروف إنجاب كل من سيأتي من بعده. وذلك لأن معلوماتهما ومهاراتهما وخبراتهما في هذا المجال تتحسن مع مرور الوقت، وتعاملهما مع المصاعب يتسم بنوع من التساهل وروح الدعابة.
لقد رسمنا هذه المشاهد الهزلية في الجانب المشرق كي نظهر لكم مدى اختلاف إنجاب الطفل الأول عن تجربة استقبال الطفل الثاني في كل أسرة.
ولادة الطفل الأول تجلب معها الخوف من المجهول، أما إنجاب الطفل الثاني فيعلّمك تقبل الأمور التي لا مفر منها.
يقدم الطفل الأول خبرة لا تقدر بثمن مما يجعل تربية الطفل الثاني أسهل بكثير
يتم توثيق كل خطوة من خطوات الطفل الأول بينما يتم التعامل مع الثاني بتساهل أكثر
تحظى إنجازات الطفل البكر بأكبر نصيب من الاهتمام
شراء ملابس للأطفال الجدد تصبح مهمة تقليدية نوعاً ما
ويبدو أن الميكروبات تعتبر مشكلة للمولود الأول فقط
سلامة الطفلين قصتان مختلفتان تماماً بوجود نفس الوالدين
وحتى المخاطر ينظر إليها الآن بشكل مختلف
تتطلب الوجبات التي تتضمن أطعمة صلبة مزيداً من الانتباه مع الطفل الأول
المستوى المسموح به من قلة النظافة يختلف كثيراً بين الطفل الأول والثاني
بمجرد ولادة الطفل الثاني، يجب على الطفل الأول أن يتعلم المشاركة!
تتغير درجة قلق الوالدين أيضاً عندما يزيد عدد الأطفال
لأنهم دائماً بين أيادٍ أمينة
كل التعب والإرهاق وسهر الليالي يتلاشى أمام السعادة التي يجلبها الأطفال للأم والأب
هل يمكنك إضافة مواقف أخرى إلى قائمة الاختلافات بين إنجاب الطفل الأول والثاني؟ أخبرنا عنها في التعليقات أدناه.
شارك هذا المقال