14 صورة تثبت أن فضل الآباء والأمهات علينا أكبر من أي تكريم

من أقوال أوسكار وايلد الشهيرة: "أفضل طريقة لتنشئة أطفال صالحين هي أن يكونوا سعداء"، لذا نرى آباءنا وأمهاتنا يبذلون التضحيات من أجلنا. فهم مثلاً يفعلون كل ما بوسعهم، لنتمكن من الانضمام لمدارس جيدة أو فرق رياضية أو فنية. ولحسن الحظ يدرك كثير منا حين نكبر مدى بطولة آبائنا وأمهاتنا وأنهم فعلوا كل ذلك بدافع الحب وليس الرغبة في رد الجميل يوماً ما.

نريد في الجانب المُشرق أن نذكركم بتقدير مجهودات آبائنا وأمهاتنا، لأنهم يفعلون كل ما بوسعهم، لنحصل على ما نريد.

1. “يبدو أن أطفاله يعتبرون السيارة لوحة رسم”

2. “أقام أبي وأمي معي لمدة أسبوع. حاولا السهر حتى الساعة 11 مساءً للترحيب بي بعد مناوبة عمل طويلة”

3. “هذه هي تضحيات الأبوة”

4. “أرادت ابنتي التنكر في زي شخصية ساموس، فأمضت زوجتي شهرين كاملين في صنع هذا الزي لها”.

5. “لسنا بحاجة للاستعانة بمصادر خارجية لتعليم الأطفال في المنزل”

6. “يرتدي زوجي أذني ميني ماوس وهو يرفع طفلتينا كالثقلين”

7. “صبغ أبي كتل الثلج المتدلية بملونات الطعام”

8. “جاء والدي من العمل مباشرةً للمشاركة في ليلة الرقص مع الآباء”

9. “ترك ابني صنبور الحمام مفتوحاً في وقت كانت السدادة فيه مغلقة قبل يوم من التفتيش الدوري لصاحب المنزل. ضاع علينا مبلغ التأمين”.

10. “يبدو أن ابني الذي يبلغ سنتين لا يحب أزرار الحاسوب المحمول”

11. “هذا ما حدث حين حاول ابني طهي حبوب الشوفان”

12. “هكذا يأكل ابني الذي يبلغ 3 أعوام كعك الدوناتس، كان من المفترض أن نأكلها جميعاً معاً”

13. “طلبت زوجتي من ابننا أن يأخذ وسادته لأعلى (أي لغرفته)”

14. “لم تكف عن البكاء حتى حصلت على طوق مشابه لطوق حماية الكلب”

ما هو أكثر شيء مثير للإعجاب فعله والداك من أجلك وأدركت قيمته حالياً بعدما نضجت؟