الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

14 والداً لعبوا دورهم بإتقان تام حينما كلفوا برعاية الصغار

يمكن للآباء أن يتركوا أثراً حقيقياً في حياة أبنائهم، سواء بمشاركتهم في أنشطتهم المفضلة، أو التضحية بأوقات مشاهدتهم التلفاز من أجل عيون صغارهم. ومثل الأمهات، يجد الآباء أحياناً طرقاً ملهمة لمساعدة أبنائهم في أن يكبروا ليصبحوا أشخاصاً أفضل. غير أن المثير في الأمر، هو توظيف البعض منهم طرقاً فريدة لفعل ذلك، وغالباً ما تؤتي أكلها في النهاية.

يشارك العديد من الآباء قصصهم وصورهم مع أبنائهم على الإنترنت، ويسعدنا في الجانب المُشرق مشاركة باقة من هذه اللحظات الجميلة معكم.

1. “يبدو أن صغيري يرغب في تقديم المساعدة”

2. عندما تترك للأب مهمة رعاية الأبناء

3. “هذه الفتاة التي استيقظت للتو، أعجبت للغاية بفطائر البانكيك التي صنعتها على شكل ميكي ماوس”.

4. “أحب مشاهدة ابنتي تستمتع بوقتها، الصورة الأولى تمثل بداياتها، أما الثانية فتمثل أداءها الآن”.

5. “ما من أب لم يتذوق هذه المعاناة...”

6. “تجهز لي ابنتي حوض الاستحمام عند عودتي من العمل، وتضع لي كل ما أحتاجه! إنها تجعل عملي في وظيفتين، يستحق كل هذا العناء!”

7. “أرادت ابنتي ذات العامين أن تنام وهذا الهيكل العظمي في غرفتها. وقد استسلمت لطلبها”.

8. “اصطحاب ابنتي للتخييم هو أحد أفضل أدواري كأب”

9. “أصبحت أباً لأول مرة، وأنا مندهش من سرعة تغير تعبيرات ولدي”

10. “في بعض الأيام يكون دور زوج الأم في غاية الصعوبة، لكن في أيام أخرى يمكن أن أصبح مدرباً في الغابة بكل سهولة”.

11. “سيكون هذا أحد أفضل إنجازاتي كأب”

12. “بدأت مؤخراً في إطلاق لحيتي. ولكن بالنسبة لبناتي الصغار، فهذا أفضل وقت للعب”

13. “يراجع زوجي دروسه في سلك الماجستير، بينما يحمل أحد توأمينا”

14. “مقعد صنعته عام 1997 عندما كان عمري 14 عاماً في المدرسة الإعدادية، في ورشة النجارة. عمري الآن 38 عاماً، وقد أدركت أنني احتفظت به طوال مدة 24 عاماً حتى أعطيه لولدي”.

ما هي أحب ذكرى إلى قلبك، تحتفظ بها عن والدك من أيام الطفولة؟ وإذا كنت أباً، ما هي أهم اللحظات مع أبنائك التي ستذكرها طوال حياتك؟ هل أيقظت إحدى صور مجموعتنا ذكريات جميلة بداخلك؟

مصدر صورة المعاينة eros*er / reddit
الجانب المُشرق/الأطفال والعائلة/14 والداً لعبوا دورهم بإتقان تام حينما كلفوا برعاية الصغار
شارك هذا المقال