15 صورة عائلية أظهرت أن اللطافة ليست من شيم الأشقاء
يريد الوالدان دائماً تخليد ذكريات جميلة لأطفالهما، وتؤدي الكاميرا دوراً كبيراً في ذلك. ولكن الحقيقة أن معظم الصور العائلية تدهشنا عندما لا تعرض أحياناً الجانب اللطيف للأبناء، بل تسجل ذكريات تدل على العكس تماماً، ليتحول ما بدأ كصورة بريئة إلى قصة مضحكة تتداولها الأسرة.
جمعنا لكم، في الجانب المُشرق، مجموعة من الصور المضحكة لأشقاء أثبتوا أن ألبومات العائلة قد تحتفظ بذكريات مختلفة تماماً عما يريده الوالدان ويفتخر به الأبناء.
1. “منذ 27 عاماً بالضبط، التقطت أمي هذه الصورة المثالية لي مع أختي، ويبدو أن بعض الأمور لا تتغير أبداً”.
2. “هذا أخي يستعرض جائزته وميداليته في رياضة الهوكي، بينما أستعرض بفخر حلقة البصل المقلي”.
3. “هذه صورة لي مع إخوتي بمناسبة الكريسماس عام 1980. أنا الطفل الأوسط، وهي الصورة التي يختار والداي عرضها في المنزل لسبب ما”.
4. “هذه صورتي المفضلة مع أخي، التقطها جدي في الوقت المناسب قبل بكائي بلحظات”.
5. "هل أمرَ أحد أمي وشقيقتيها ألا يطرفن بأعينهن"؟
6. صورة غريبة لي ولأشقائي مع حيواناتنا الأليفة.
7. “في إحدى السنوات بمناسبة الكريسماس، صنعت أمي ملابس لي ولأخي من قماش أريكتنا الجميلة”.
8. “هذه هي الطريقة التي تفضلها ابنة أختي (عامين) لحمل شقيقها الرضيع”.
9. “ارتجل ابني فكرة ما، ونجح في اصطياد سمكة الشبوط هذه من البحيرة، دون استخدام أدوات الصيد، مما سبب صدمة للسمكة وشقيقته معاً”.
10. “حين طلب مني المصور أن أظهر أسناني أكثر”.
11. “تأثرت أنا وأشقائي في طفولتنا بفيلم Sound of Music كثيراً. أجل، ما ترونه على رؤوسنا هو ملابسنا الداخلية”.
12. “نعم، لم أكن أرغب حقاً في حملهما”...
13. “وجدت هذه الصورة لي ولأختي، أعتقد أن عمرها آنذاك كان أسبوعين، ويبدو أنني أدركت حينها أننا سنحتفظ بها للأبد، وأنني لم أعد طفلة والديّ الوحيدة”.
14. “التُقطت هذه الصورة في الهالوين عام 1989، وأنا الطفل الواقف على اليمين، أما أختي، فهي خلفي وعلى وشك أن تقضي يوماً سيئاً للغاية”.
15. “وجدت هذه الصورة اللطيفة لي مع ابنة عمي، وأخي غريب الأطوار يظهر في الخلفية”.
هل لديك صوراً تعتقد أنه يجب ضمها لهذه المجموعة؟ أم تحتفظ بأي صور محرجة لك مع أشقائك؟ شاركها معنا في التعليقات!
مصدر صورة المعاينة Mareeswan / reddit
شارك هذا المقال