+15 صورة تثبت أن رعاية الأطفال تتطلب التحلي بالكثير من روح الدعابة
لا توجد مهمة في العالم أكثر إثارة من تنشئة الأطفال! فقد تعود إلى المنزل لتجد ابنك وقد تحول إلى كائن بنفسجي اللون، أو تذهب مسروراً لتناول بسكوت أوريو الذي خبأه لك، فتكتشف أنه قد لعق منه كل الكريمة الشهية... والمغامرات لا تنتهي أبداً. ولحسن الحظ، هناك من الآباء والأمهات، من يتمتعون بروح دعابة من الطراز العالي، تجعلهم يشاركوننا مثل هذه اللحظات الخالدة عبر صفحات الإنترنت.
وعبر هذه المجموعة المختارة من الصور، ارتأينا اليوم في الجانب المُشرق أن نسلط الضوء على بعض مشاهد الكوميديا في الحياة الأسرية التي يزينها وجود الأطفال.
1. “ما إن اكتشف ابني أن بالإمكان نسخ الأشياء، حتى دبر لي مقلباً!”
2. “يبدو أن سنوات من الخبرة في لعبة Tetris قد هيأتني لهذه اللحظة بالذات”.
3. “ابني البالغ من العمر 3 سنوات، غاضب لأن القنادس لا تتوقف عن قضم الشجرة”.
4. “أصرّ ابني الذي لم يتجاوز عمره 3 سنوات على تحضير الإفطار اليوم”.
5. “قمنا بتركيب أبواب جديدة في المنزل، والصغير لا يدرك أن أحد أماكنه المفضلة للاختباء عند لعب الغميضة، قد صار مكشوفاً”.
6. “فقدت قدمي بعد تعرضي لحادث دراجة نارية، وهذا هو الملصق الذي اختاره ابني لتزيين جبيرتي”.
ترجمة: أبي، ذو الأرجل الطويلة.
7. “يبدو أن ابني البالغ من العمر 6 سنوات كان يحاول مراسلتي عبر البريد الإلكتروني”.
8. “أصر ابني على حمل صينية الكعكة في طريقنا إلى المنزل. لا أعرف كيف حدث هذا، ولكن هناك أثر قدم عملاقة عليها”.
9. “هذه صورة لأخي التقطت قبل 14 سنة، ومازالت معلقة على جدار منزلنا”.
أحد مستخدمي Reddit يوضح: “أراد المصور أن يلتقط له صورة أخرى، لكن أمي أخبرته أن هذه مثالية”.
10. “لم يكن يريد أن يتبلل حذاؤه، لذلك غلف قدميه بأكياس ورقية وانطلق يمخر عباب المحيط”.
11. “نعم، لقد ترك لي ابني البالغ من العمر 6 سنوات نصيبي من بسكوت أوريو...”
12. “مشاهدة التلفزيون مع طفل يبلغ من العمر عامين أمر مريح للغاية، واسأل المجرب!”
13. “عدت من العمل اليوم لأجد ابني بنفسجي اللون. إبداع من توقيع الفنانة أخته”.
14. “التقطت ابنتي كوب المثلجات بدل كوب المشروب، فواصلت رفعه إلى الأعلى حتى انسكبت المثلجات على وجهها”.
15. “ولا أحد منهما منزعج مما فعلاه بماكينة الحلاقة في الساعة 5 صباحاً”.
16. “كان يحتاج إلى كرسي حتى يتمكن من رؤية الشاشة”.
17. “هذا هو التعبير الذي تقابلني به، عندما أطلب منها التوقف عن أكل الطين وارتداء حذائها”.
هل سبق لك أن حاولت إيقاع والديك في خدعة مرحة؟ وما هي أكثر لحظة مضحكة عشتها مع العائلة؟ نحن في شوق لسماع قصصك ومشاهدة أفضل الصور والذكريات. فقط شاركها معنا في مساحة التعليقات!