16 صورة تجسد المعنى الحقيقي لتربية الأطفال

رغم المتعة المتحصلة عن تربية الأطفال، إلا أنها بالفعل مغامرة كبيرة. ولا يختلف اثنان على أن الأطفال هم زينة الحياة، وألا شيء يضاهي جمال ولادة كائن جديد من صلبك وترعرعه بين يديك، لكن الحقيقة المرة هي أن التعامل مع الأطفال بشكل يومي ليس بهذا الجمال والبهجة طوال الوقت. ذلك أنه في بعض الأحيان، تصبح الحياة مع الأطفال عبارة عن مسلسل من الفوضى لا تنتهي حلقاته. ويدرك مستخدمو موقع Reddit هؤلاء، الذين شاركوا قصصهم على الموقع، هذه الحقيقة جيداً، تماماً كسائر من سنحت لهم الفرصة لتربية طفل أو أكثر.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المشرق صوراً تثبت أن الأبوة والأمومة من أصعب المهمات، وأنه في بعض الأحيان تكون أفضل طريقة للتعامل مع المواقف الصعبة، هي الضحك عليها.

1. هناك عشر غرف في منزلنا...

2. “لقد نسيت إغلاق باب الحمام”

3. “لم ينزعج أي منهما مما فعلاه بشعرهما بماكينة الحلاقة على الساعة 5 صباحاً”

4. “الطريقة المفضلة لابنتي لتبريدي بعد الركض لمسافة طويلة في الطقس الحار”

5. عندما لا يعرف طفلك بعد الفرق بين النفخ والعطس

6. تخيلوا ما فتحت عليه عيني في هذا الصباح الرائع: “أمي، إنه يشعر بحرارة شديدة ويحتاج إلى مروحة”

7. ترفض ابنتي أكل البيض بسبب وجود “بقع داكنة”. هذه أسنان الشوكة

8. أفضل بطاقة جاءتني في عيد الأب. تقول البطاقة:
“عندما أكبر، أتمنى أن أكون خفيف الظل مثلما تظن أنت نفسك خفيف الظل تماماً”

9. “لدي ابنة، لذلك فالعناية بجمالي ليست مشكلة أبداً”

10. أرادت ابنتي أن تستحم

11. “إن كان أحد مهتماً بالسؤال عن أحوالنا، فهذا ابني البالغ من العمر 3 سنوات وهو ينظف النونية بفرشاة أسناني”

12. “أمي، لقد أسقطت ورق الحمام في المرحاض. لكن لا تقلقي، فقد غسلته بعد ذلك”

13. “الآن أتقن حروف الهجاء، وسأكتبها حيثما أشاء”

14. صورة واحدة تصف حياة الأمهات والآباء بدقة

15. فتحت باب الحمام فوجدت ابني “يغسل” كتاباً

16. “لم تكن التدفئة تعمل في غرفة الأطفال، فقررت تفكيك فتحات التهوية في الغرفة. الآن بات لدي مثال رائع لتوصيف واقع الحياة بعد إنجاب 4 أطفال...”

هل لديك صور مماثلة في أرشيف عائلتك؟ نرجو ألا تمانع في مشاركتها معنا في قسم التعليقات أدناه!