الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

16 عبارة مخيفة من إبداع الأطفال تثبت أنهم مخلوقات خارقة بلا شك

الأطفال معروفون بصدقهم وبراءتهم. وفي بعض الأحيان يكون ما يقولونه صادقاً لدرجة تخيفنا، ويخبروننا بقصص تتركنا في حيرة من أمرنا. فكيف يمكن أن تكون تلك الكائنات الصغيرة واثقة من أشياء لم تحدث بعد؟

جمعنا، في الجانب المُشرق، مجموعة من القصص عن الآباء الذين اندهشوا مما سمعوه من أبنائهم.

  • أخبرني ابني (5 سنوات) أنه سيتزوج جوليانا. لا أعرف أي فتاة بهذا الاسم. بحثت في المدرسة وفي الحي وسألت أبناء عمه إن كانوا يعرفون تلك الفتاة، لكنني لم أعثر على أي فتاة بهذا الاسم. وفي يوم من الأيام سألته: “أين تعيش جوليانا؟” فقال إنها لم تولد بعد. Lu Macedo / Facebook
  • اشترينا مقعداً بذراعين في منزلنا. عندما رآه ابني، قرر أنه كرسيه على الفور، وقال: "أمي، هل يمكنك أن تحضري لي كوباً من الشاي؟“، فسألته: “منذ متى وأنت تشرب الشاي؟” فقال إنه يحب دائماً تناول الشاي أثناء جلوسه على ذلك الكرسي. سألته منذ متى اعتاد على فعل ذلك، فضحك ابني وقال: “أمي، بالتأكيد لا تتذكرين، أنا أفعل ذلك منذ أكثر من 100 عام”. يبلغ ابني من العمر 3 سنوات فقط، ولا يعرف ما الذي تعنيه كلمة 100 عام. Renata Arantes / Facebook
  • يقول ابني (4 سنوات) دائماً إنه كان يعيش في فرنسا. وفي أحد الأيام، كنا نشاهد التلفاز، وظهرت صورة لمتحف اللوفر على الشاشة، وأنا متأكدة أنه لا يعرفه. لكنه قال: “انظري يا أمي، هذا متحف اللوفر في فرنسا، لقد كنت هناك!” Daniela Gimenez / Facebook
  • كنت في المطبخ أعد القهوة بينما يجلس ابني (3 سنوات) على الطاولة، وسألني: "أمي، لماذا السماء باردة؟“، توقفت عما أفعل وحاولت أن أفهم ماذا يقصد، فقال: “السماء باردة، يشعر الجميع هناك بالبرد”. وفرك ذراعيه وهو يرتعش قليلا! Flabiele Rodeghiero / Facebook
  • لم يرَ أبنائي جدي قط، ومع ذلك يقولون دائماً إنهم يفتقدونه. والغريب أنهم عندما رأوا صورة له لأول مرة تعرفوا عليه فوراً. Aline Lucas / Facebook
  • جاء ابن جارتي (5 سنوات) إلى منزلنا في أحد الأيام. كان يجلس على السرير في الغرفة وينظر إلى السقف، ثم قال: “منزلكم ليس جميلاً، لكني أحبه لأنني عشت هنا من قبل”. Maura Stella Albertin / Facebook
  • في أحد الأيام رأيت إعلاناً لسيارة. كانت ابنتي الصغرى تلعب على الأرض وأنا مستلقية على الأريكة أفكر وأقول في سري: “كم أتمنى أن أمتلك سيارة!”. وفجأة التفتت ابنتي إليّ، وقالت: “أمي، تحتاجين إلى رخصة مثل التي يحملها أبي، وستحصلين على سيارة جميلة”. Marcele Siqueira / Facebook
  • يقول ابني (4 سنوات) دائماً إنه في أيامه الخوالي لم يكن هناك مواقد، وكانوا يستخدمون الحطب. Natália Bueno Louzano / Facebook
  • تلعب ابنتي الغميضة مع جدها. قد لا يبدو هذا غريباً، حتى إنني أساعدها في البحث عنه في بعض الأماكن. لكن المشكلة أنها لم تقابل جديها قط. Fran Soares / Facebook
  • ذات مرة، سألت أمي أخي (3 سنوات) أين يريد إقامة حفل عيد ميلاده الشهر المقبل، فقال: “لا أريد، سيكون حفل عيد ميلادي في الجنة”. كان الشهر الأكثر معاناة في حياة أمي. يبلغ أخي الآن 22 عاماً، ولا يعرف أحد من أين جاء بتلك الإجابة. Leticia Imperador / Facebook
  • ذات مرة، عرضت صور متنزه طبيعي لابني، وأخبرته أنني أريد الذهاب هناك. التفت إليّ وقال: “أمي، المكان جميل هناك، النهر أزرق جداً وعميق. وتوجد الكثير من الأحجار مثل متنزه غراند كانيون، ستحبين الزهور الملونة”. Dayane Reis / Facebook
  • كانت أمي حُبلى، ولم يكن أحد يعرف ذلك، ولا حتى هي. ذهبت إليها وقلتُ: “أمي، إنه صبي!”. فسألتني إن كنت قد جننت، لكن سرعان ما اكتشفت بعد ذلك أنها حُبلى بالفعل. Juliane Dal Col / Facebook
  • تتظاهر ابنتي (3 سنوات) باللعب مع شخص آخر، فتتكلم وتضحك أحياناً مع ذلك الشخص. وذات مرة، سألتها: "عزيزتي، مع من تتحدثين؟“، فقالت: “أتحدث مع صديقي بيلي”. سألتها كيف يبدو صديقها، فقالت إنه يشبه التنين. Tamires Camilo / Facebook
  • قال ابني (3 سنوات) للطبيب إنه كان طبيباً أيضاً، لكنه كان يعتني بالعجائز. بل وطلب مني التصديق على كلامه أمام الطبيب، لأنني، وفقاً لكلامه، كنت معه عندما كان يفعل ذلك. Janete Prestes / Facebook
  • قال ابني (5 سنوات) إنه قبل أن يكون معي، عاش في منزل داخل بطني، وكان يلعب هناك كثيراً ويستلقي على الأرجوحة الشبكية. Joana Farias / Facebook
  • كان عمر ابني 4 سنوات عندما ذهبنا لزيارة جدته التي تعيش في ولاية أخرى. بمجرد وصولنا، اصطحبته في نزهة بالأرجاء وأريته جدولاً به شلال صغير. وعندما اقتربنا منه، أخبرته قصصاً عن مغامراتي مع أصدقائي في هذا المكان في شبابنا. فقاطعني فجأة وقال: “أعرف هذا المكان، لقد كنت معك وقتها!” Ze Bambu / Facebook

ما رأيك في هذه القصص؟ هل لديك قصص مماثلة أو تعرف شخصاً أخبرك قصصاً مماثلة تجعلك تشعر بمزيج من الدهشة والصدمة؟ شارك تلك القصص الغريبة معنا في التعليقات!

شارك هذا المقال