16 أماً ينطبق عليهن المثل القائل: من يضحك أخيراً يضحك كثيراً

دائماً ما ترتبط كلمة الأم في عقولنا بالحنان والرعاية والحب غير المشروط. لكن إذا أضفنا روح الدعابة إلى كل ما سبق، فعلى الأغلب ستكون علاقاتنا بأمهاتنا مميزة وخاصة للغاية.

وكي نثبت ذلك، جمعنا لكم في الجانب المُشرق بعض الصور التي توضح أن الأمهات لديهن سلوكياتهن الخاصة المرحة واللطيفة.

1. “تعرفت أمي مؤخراً على تطبيق سناب شات، وهي ترسل لي مثل هذه الصور منذ بضعة أيام باستمرار”.

2. “طفح الكيل بأمي من تصرفات أخي الصغير”

إذا تبولت على مقعد المرحاض مرة أخرى فسأنظفه بفرشاة أسنانك! مع حبي.

3. “هكذا خلدت زوجة أبي ذكرى قطتها ريدز”

4. “منذ فترة طويلة، تستخدم أمي المقص لفتح أكياس الفشار بهذه الطريقة كي لا نحتاج لوضعه في الصحن”.

5. “ما تزال أمي تحتفظ بالصور الإعلانية الموضوعة في حامل المفاتيح منذ اشتريناه”

6. “تكرمت أمي وأحضرت لي (أثقالاً) من القبو كي أتدرب بها في المنزل، واتضح أنها قنابل يدوية صناعية تعود إلى الحقبة السوفيتية”.

7. حين أفشى بائع الآيس كريم سر هذه الأم

8. “أعدّت أمي مفاجأة لي، وهي حفل عيد ميلاد على طريقة لعبة ماين كرافت. عمري 32 عاماً ولم أظن أنها تعرف اهتماماتي أو تبالي بها أصلاً”.

9. “هكذا صنعت أمي حزاماً من أوراق لعب أونو”

10. “بالأعلى أم بالأسفل؟ كلا، صديقة أمي ركبت حامل ورق المرحاض على الجانب”

11. هذه هي الأسئلة الوجودية للأمهات

12. “انكسر رأس قلمي خلال رحلة على الطريق، لذا سألت بسخرية إن كانت لدى أحدهم براية أقلام، فأجابت أمي بأنها (ربما) تحتفظ بواحدة”.

13. “كنت أنظّف حمام أمي وأدركت أن هذه الجرة الموجودة هنا منذ 15 سنة لا تمتلئ بأصداف البحر بل هي ممتلئة بقطع المعكرونة”...

14. “تركت أمي هذه الهدية على عتبة بابي ومعها صحن معكرونة بالجبن كي تبهجني”

15. “هذه شجرة الكريسماس التي أحضرتها أمي هذا العام، إنها مطبوعة على قطعة من القماش لا غير”.

16. “اشترت أمي بعض الكتاكيت وأرسلت لي هذه الصورة”

نتمنى أن تكون هذه الصور قد أدخلت البهجة على قلوبكم، ونرجو أن تشاركونا أطرف قصصكم مع أمهاتكم.