الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

16 صورة تظهر أن خفة ظل الوالدين لا تنتهي مهما تقدما في العمر

لا شك أن وجود الوالدين في حياتنا يمثل المنبع الأول لمشاعر الحب والأمان لدينا. وبينما نكبر عاماً بعد عام، يزداد تفهمنا لوالدينا على نحو أفضل. وعندما نصل لعمرهما، فإننا غالباً ما نتصرف مثلهما، حتى لو لم نعي ذلك. وكل العادات والكلمات أو القرارات التي كنا نعدها سخيفة ومزعجة، تتغير نظرتنا إليها بمرور الوقت، فنراها بعين اللطف والحنان. وربما لهذا السبب يجدر بنا أن نلتقط الصور لوالدينا كلما سنحت الفرصة، للاحتفاظ بأكبر قدر من الذكريات الجميلة معهما.

وفي الجانب المُشرق جمعنا لكم هذه الصور اللطيفة التي تثبت أن الآباء والأمهات يعودون أطفالاً مجدداً عندما يتقدم بهم العمر.

“يصدر أبي صوتاً مميزاً كلما استعمل هذا الإناء”

“أبي وأمي بلغا 70 عاماً، لكنهما لا يفوتان بهجة الاحتفال بالهالوين”

“أبي عمره 68 عاماً، ولديه صندوق خاص يغلقه بقفل أرقام، ولم يخبر أمي قط بالرقم السري لفتحه”

“ربما يعتقد أبي أن خزان المرحاض يصلح كمزهرية رائعة”

“حامل أقراص مدمجة حوله والداي إلى رف حمام مبتكر”

“تهوى أمي صنع أقنعة الوجه الفخارية. وحين ملّ والدي البقاء في المنزل، خرج في جولة فنية”

“صنعت لي أمي هذه الوسادة التي يتناغم كل جزء منها مع شيء ما في غرفتي”

“أخبرتني أمي أن الديك طاردها هذا الصباح، فراجعت كاميرات المراقبة التي وثقت ما حدث”

“لم يمارس أبي ألعاب الفيديو منذ 23 عاماً. جهزت له لعبة على الحاسوب، ثم تفقدته الساعة الثانية بعد منتصف الليل، لأجده مستغرقاً في اللعب بكل حواسه”.

“عمري 37 عاماً، متزوج ولدي طفلان. وقد عانيت اليوم من ألم فظيع في ضرس العقل، وذهبت إلى عيادة الأسنان حيث خلعه الطبيب، وبعدها أخبرت أمي بذلك”.

“كان أبي يستعد للخروج وممارسة الركض، فرقد على الأرض ليمدد عضلات ظهره، وبعد نصف ساعة وجدته قد استسلم للنعاس في مكانه”.

“طلبت من أبي إحضار كريم واقي الشمس قبل أن نذهب إلى الشاطئ. وعندما وصلنا طلبت منه أن يناولني إياه، فأعطاني هذه العبوة: معطر الهواء”.

“لم يرض أبي وأمي عن قراري بوضع تلفازي على الأرض، فاشتريا لي رف أدراج لأضعه عليه. بابا، ماما، شكراً لكما”.

“لدى أبي مرآة جيب، قرر أن يعرضها للبيع على موقع إيباي. وأراد أن يظهر للجميع أنها سليمة”

“هكذا أعد أبي منطقة لعب للأطفال في غرفة المعيشة، استعداداً لقدوم أحفاده لزيارته في الأعياد”

“تقاعد أبي اليوم، وها هو بعد 5 دقائق من عودته إلى المنزل”

وماذا عن والديكم أيها الأعزاء؟ هل ما زالوا يتمتعون بالحيوية والتفاؤل، أم أصبحوا شيوخاً لطفاء يميلون للتذمر من كل شيء؟ أخبرونا في التعليقات.

مصدر صورة المعاينة gypsypanthr / reddit
شارك هذا المقال