الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

19 لحظة رهيبة لا يعرفها إلا الآباء والأمهات

نشر رجل صورة غريبة على موقع تويتر، وكتب أنه وزوجته كانا يدّخران المال لدفع ثمن تذاكر لمشاهدة مباراة مهمة. لكن، عندما شرعا في البحث عن المظروف الذي كان يحتوي على 1060 دولاراً، لم يعثرا عليه في أي مكان. وتبين أن ابنهما البالغ من العمر عامين قد وضع المظروف في آلة تقطيع الأوراق. ولحسن حظ هذين الزوجين، عندما علمت إدارة نادي كرة القدم الذي يشجعانه بالقصة، قدمت لهما تذاكر مجانية. بالمقابل، لم يحالف الحظ الآباء والأمهات في قائمتنا اليوم، لذلك لم يكن أمامهم خيار عدا تحمل تبعات أذى أطفالهم المشاغبين.

وجدنا اليوم في الجانب المشرق هذه الصور على الإنترنت، ونراهن أن جميع الآباء والأمهات سيرون أنفسهم فيها. ندعوك لأخذ استراحة لمدة 5 دقائق للاسترخاء والضحك!

“أخبرني طفل في الرابعة من العمر في المدرسة التي أعمل بها أنه يحب زي شخصيات المينيون الذي أرتديه. لكن، هذه مجرد ملابسي العادية”

“تركت طفلاً بعمر العامين دون رقابة ليلعب دور موظف باللابتوب القديم الذي لا يزال يعمل”

“لقد أعد ابننا ذو الأربعة أعوام هذه الخدعة بينما كنت في الحمام، ويسعدني أن أعلن بكل فخر، أنني وقعت في الفخ”

“ابني يختبئ مني تحت تنورتي التي أرتديها”

“ركبت ابنتي الصغيرة على كتفي ولمست وجهي خلال نزهتنا آخر مرة، وأخذت تقطف أوراق الأشجار بشكل عشوائي أثناء سيرنا... لدي حساسية شديدة من اللبلاب السام”

“ابنتي ذات السبع سنوات ماهرة في تقليب المواجع. كتبت لي في عيد ميلادي قائلة: “أبي الغالي، لقد اقتربتَ سنة أخرى من الموت، كل عام وأنت بخير. أحبك”

أحياناً يتحول الأطفال إلى فئران...

“طلب مني ابني البالغ من العمر 10 سنوات أن أشارككم جميعاً هذا الدرع الذي صنعه”

“وضع ابني لعبة ديناصوره التي تنتفخ بالماء في كوب صغير جداً، ولهذا بقيت رأسه صغيرة بهذا الشكل”

“هذا هو العمل اليدوي الذي صنعته ابنتي في السر... لقد وجدت اللوحة للتو، والآن لا يمكنني التوقف عن الضحك”

“صب ابني البالغ من العمر 3 سنوات عبوة مشروبات غازية في حاسوبي الذي تبلغ قيمته ألفي دولار...”

“هل هناك أي شيء في الدليل التربوي عن كيفية منع طفل في عمر الثالثة من عض الجدران؟”

“صاحت ابنتي قائلة: ’لا أحب الغلاف الموجود على هذه‘ ثم بدأت بتقشير النقانق”

“طلبت من ابنتي علبة الزيتون الذي يسمى بالإنجليزية olives، فأحضرت لي علبة من طعام القطط من نوع يسمى 9lives ...”

“بنى ابني الأصغر حصناً من الملاءات، وأصر على أن ينضم إليه شقيقه الأكبر الذي يبلغ طوله 1.93 م إلى داخل الحصن”

“طلبت من ابنتي أثناء التسوق أن تبحث عن بعض أربطة الرأس (باندانا)، فجاءتي تحمل بعض الموز bananas!”

“أمضيت آخر 3 أيام في البحث عن سماعاتي، ثم طلب مني طفلي ذو العامين أن أنظر إلى عبوة عصير البرتقال”

“تعلمت ابنتي البالغة من العمر 8 سنوات كيفية عمل ضفيرة الشعر الفرنسية!”

“اشتريت لابنتي كرسي ألعاب ...”

هل كنت مشاغباً في طفولتك؟ هل تتذكر أية قصص مضحكة عن أطفالك أو أطفال أصدقائك لا يمكنك نسيانها؟ حدثنا عن ذلك في قسم التعليقات أدناه!

مصدر صورة المعاينة Snorkle25 / Reddit
الجانب المُشرق/الأطفال والعائلة/19 لحظة رهيبة لا يعرفها إلا الآباء والأمهات
شارك هذا المقال