19 صورة تؤكد أن الأطفال يجدون على الدوام طرقاً لتحقيق أحلامهم
لا يمكنك أن تقضي يوماً مملاً بصحبة الأطفال، بسبب طاقتهم التي لا تنضب وخيالهم الواسع. يمكنهم أن يفاجئوك برد فعل مضحك أو أن يجدوا حلولاً تذهلنا نحن البالغين تماماً. ربما لا نستطيع فهم ما يدور في عقول الأطفال، لكن الشيء الأكيد أنه برغم مشاغباتهم وتصرفاهم السيئة إلا أنهم يضحكوننا بصدق من الأعماق.
وها نحن نودّ في الجانب المُشرق مشاركتكم 19 صورة مرحة أصابنا فيها الأطفال بحيرة شديدة. وستكون بمثابة رحلة سريعة للماضي ولأيام الطفولة البريئة الزاهية.
1. “أخبر أبي ابني أن يستعد لقصة قبل النوم، فأخذ معه قبعته ومصباحه”
2. “اشترينا حماماً للسباحة بقيمة 150 دولاراً، لكنه لا يزال يفضل دلو الطلاء”
3. “هذا ما فعلته ابنة صديقتي في يوم (تسريحات الشعر الجنونية) في مدرستها اليوم”
4. “لقد أرادت فقط أن تستحم”
5. طريقة جديدة للنوم
6. “أخبرت ابني الذي يبلغ من العمر 5 أعوام أنه يستطيع القفز عليها، إذا تمكن من نفخها”
7. “أخبرت ابني أن يضع زيّ البيتزا في مكانه، ففعل هذا”
8. “طلبت من ابنتي ذات السنتين أن تضع حذاءها أمام الباب”
9. “استيقظ الأطفال مبكراً، لمساعدتنا في طلاء القبو”
10. “هذا ما فعله ابن أخي حين أراد صورة جورج واشنطن. نحمد الله أنه لم يرد الحصول على صوة بنجامين فرانكلين وإلا لقص عملة قيمتها 100 دولار”.
11. “أراد أن يسلق بيضة عن طريق وضعها في الميكرويف”
12. “لم يجد أخي ورق الحمام، لذا أخذ لفة مناشف المطبخ وقطعها نصفين”
13. “هكذا يأكل ابني البيتزا”
14. “هذه هي طريقة ابنتنا، لتخبرنا أنها استيقظت من غفوتها”
15. “قررا أن يلعبا بالبطاقات اللوحية بعد خلطها كلها ببعضها البعض”
16. “أصبت بنوبة عطاس، فصنعت لي ابنتي هذه (الوصفة)، لأشعر بتحسن”
17. “هذا ابني ذو الـ 3 سنوات وهو ينظف مرحاضه بفرشاة أسناني”
18. “هكذا تستعمل ابنتي قفل دراجتها الجديدة”
19. “هذا ما فعلاه حين قال المصور: المسا وجنتيكما معاً”
أي من هذه الصور تبدو مألوفة لك أكثر من غيرها؟ أتشعر بالحزن لأننا نفقد جزءاً من براءة الطفولة وخيالها الواسع حين ننضج؟
مصدر صورة المعاينة kirktucci/Reddit
شارك هذا المقال