20 لحظة دفء عائليّ تعبر عن الحب أفضل من أيّ كلمات
لكل منا لحظاته الخاصة التي تجعله يقدّر أفراد عائلته كثيراً، ويَعتبر المنزل ملاذه الآمن الذي يشعر فيه بأنه محاط بالرعاية والدفء والاهتمام. بين جدران البيت، يتشارك البعض ارتداء خوذات السباق، أو إعداد كعك قد يكون سيء المظهر، لكنه مميز للغاية.
ومع كل هذه الأمثلة، نحن على يقين تام في الجانب المُشرق بأن إسعاد أحبائنا أمر سهل فعلاً.
1. “هو أنقص 40 كغم، وأنا 60! لقد أردنا أن نتمتع باللياقة حتى نتمكن من التقدم في السن مع بعضنا بصحة ورشاقة، ونبقى في جوار أطفالنا لأطول فترة ممكنة”
2. “صنعت هذا الدبدوب من قميص ثقيل كان والدي يرتديه في صورتنا الأخيرة معاً، ورششته بعطره المفضل، ودسست في كفيه مكبرات صوت بها تسجيلات لرسائل البريد الصوتي القديمة التي تلقيتها منه”
3. “ينثر والدي طعام الطيور كل صباح في الفناء، حتى تستيقظ والدتي على هذا المنظر”
4. “كلما سمع خطيبي في عمله أغنية يعتقد أنها ستعجبني، يكتب عنوانها على قصاصة من الورق ليقدمها لي عندما نلتقي”
5. “هذه جدتي في عيد ميلادها الـ 98. عادة ما نمنحها بعض القطع النقدية لأنها تحب وضعها في حصالتها. وها قد استبدلت نقودها هذا العام بأوراق مالية. انظروا إلى هذا الوجه الضاحك، إنها رائعة”
6. “كان والدي ضابط شرطة. وفي هذه الصورة التي التقطت يوم عيد الميلاد، كنت أبلغ من العمر 3 سنوات، وكان أبي قد أمضى اليوم في التحقيق بحادث سيارة مميت أودى بحياة طفلين. لقد عرفت هذا للتو”
7. “أنا سعيد لأنهم جميعاً يتعايشون مع بعضهم”
8. “بصفتي أماً ترعى صغيرها بمفردها، رأيت أن من الممكن جلب فرد ثالث إلى العائلة. واثقة أن هذه القطة اختيار مثالي، وهذه رحلتنا الأولى إلى المنزل”
9. “هذه صورتي العائلية المفضلة منذ انضم إلينا صغيرنا Chewy في البيت”
10. “في عيد الميلاد، حصلت زوجتي على تسجيل صوتي يعود إلى عام 1973، وهو العام الأخير الذي كانت فيه جدتها على قيد الحياة قبل أن تموت بسرطان الثدي. لم تولد زوجتي حتى عام 1976، وهذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها صوت جدتها”
11. “تعلمت واحدة من بنتيّ التوأم البالغتين من العمر ستة أشهر كيفية التلويح بيدها، والآن هذا كل ما تفعله”
12. “كان ابني سعيداً جداً لعثوره ضمن ألعابه على قطعة ليغو تشبه والده”
13. وفي هذه اللحظة قالت لأمها: “شكراً لك على تبني هذه القطط! إنها الأفضل على الإطلاق!”
14. “زوجتي تعتقد أنها تحضر لي مفاجأة بجرف الثلج عن سيارتي، مباشرة بعد عودتها من مناوبة ليلية مدتها 12 ساعة في المستشفى. كم أنا محظوظ!!”
15. “توفيت جدتي مؤخراً، ووجدت أمي هذه البطاقة في منزلها. يبدو أني أعطيتها 10 سنتات في عيد ميلادها عندما كنت في الثانية من عمري فاحتفظت بها طوال حياتها”
16. “توفي جدي قبل بضعة أشهر، واليوم زرت منزله لأول مرة، فرأيت زوجته وقد علقت ملابس زفافهما على هذا الشكل. هذا هو الحب الحقيقي”
17. على طفلته أن ترتدي خوذة طبية لتحديد شكل الرأس، لذلك جعل جميع أفراد الأسرة يرتدون الخوذات!
18. “جدي وصديقه القديم ‘وينتون’ يتحديان برودة الأجواء”
19. “ها قد أعدت أنا وأبي تقليد لحظة حنان جميلة، بعد 34 عاماً”
20. “لـ 44 عاماً، اعتادت أمي أن تحضر كعكات عيد ميلادي، ولكنها توفيت قبل شهرين، لذلك بذل والدي قصارى جهده وصنع هذا”
ما هي أبرز اللحظات العائلية التي تجعلكم متشوقين للعودة إلى المنزل في المساء؟
مصدر صورة المعاينة aworsh / Reddit
شارك هذا المقال