22 مرة حيرنا فيها الأطفال بتصرفات تخلو من أي منطق سليم
حين نرى طفلاً ينام في فراش الكلب أو يرتدي خوذة دراجة بخارية لتحميه من نحلة أو يحاول ابتزاز حورية الأسنان عن طريق خطاب مرسل، فإننا لا نفهم حقاً ما يدور في ذهن الطفل حينها. حتى لو بدت لنا تلك التصرفات غريبة وغير تقليدية، فإنها في نظرهم منطقية تماماً. فكل شيء مباح في ألعاب الأطفال.
نحبّ في الجانب المُشرق الاحتفاء بتصرفات الأطفال الغريبة ونشعر بامتنان كبير نحو الآباء والأمهات الذين كانوا موجودين في المكان والزمان المناسبين لالتقاط صور ما يفعله أطفالهم.
1. “قرر ابن الجيران تزيين سيارتي باستخدام حصاة لتبدو (لطيفة)”
2. “هذا ما يحدث حين يعبث طفلك الصغير بسقف السيارة”
3. “عندما قرر ابني مساعدتنا في الطهي اليوم”
4. “كنت عبقرياً وأنا بعمر 12 عاماً كما ترون”
5. “هذا ما فعله ابني بقلم التلوين أثناء نوم زوجي”
6. “هذا ما فعله حين رأى نحلة”
7. “أكل ابني نصف موزة هذا الصباح، وهذا هو النصف الذي تركه. لماذا فعل ذلك؟ لا أحد يعرف”
8. “ابني الذي يبلغ من العمر 3 أعوام لا يعرف حيوان القندس لذلك أطلق عليه اسم (الكلب السمكة)”
9. “ابن أخي الذي يبلغ 10 أعوام أخبر أمه أنه لا يعلم كيف تحطم هاتفه. ثم اكتشفت لاحقاً أنه نشر هذا الفيديو على موقع يوتيوب”.
10. هذا مقلب أعدّه ابني الذي يبلغ 8 أعوام من العمر
11. “هذه فكرة ابنتي عن الفواكه والخضروات”
12. “ابني ذو الثمانية أعوام يحاول تغيير الحكايات الكلاسيكية...”
ـ “عزيزتي حورية الأسنان، من فضلك اتركي لي أكبر قدر ممكن من الأموال في الحقيبة”.
13. “هذا ما يحدث عندما يلعب أبناء الضيوف بلعبة نيوتن التي تخصك”
14. “هذا ما يطلق عليه ابني اسم إعداد المخيم”
15. “يترك طفلاي باب الحظيرة مفتوحاً أثناء لعب الهوكي بداخلها لكي يستمتع حصاننا بمشاهدتهما!”
16. “لا فارق لدى أطفالي إن كانت الوسادة قطنية أم كلبية”
17. “تسلل ابني من فراشه في منتصف الليل وطرد الكلبة من فراشها لينام فيه”
18. “هذه هي هدية أطفالي لي في رأس السنة. يا له من عمل رائع!”
19. “يبدو أن الأطفال لا يريدون التصوير بمناسبة الكريسماس فأرسلوا الأرانب عوضاً عنهم”
20. “وضع ابني كوباً من معكرونة النودلز في المايكرويف. بدون ماء وبعبوتها البلاستيكية وتركها لعدة دقائق كذلك”.
21. “صنع ابني اليوم من مكعبات الليغو أمّ أربعة وأربعين على شكل بشري”
22. “وجد ابني البالغ من العمر 4 سنوات أغراض زينة الهالوين فجاء ليخبرني أنه اكتشف جثة قزم على الرف”.
أي من هذه الأفعال البارعة أذهلتكم أورسمت على وجهكم الابتسامة؟ إذا كانت لديكم حكايات مرحة عن أطفالكم، فلا تترددوا في مشاركتها معنا في قسم التعليقات أدناه.
شارك هذا المقال