23 من الأشقاء تجمعهم علاقات مرحة عنوانها الأبرز المقالب والمكائد
يعتقد الناس أن الحب والكراهية أمران متلازمان. لذلك تجدهم عندما يفكرون في العلاقات بين الإخوة والأخوات، ينتقلون بين مشاعر الحب والكراهية 10 مرات في اليوم. ويتجلى هذا الأمر بالخصوص، عندما يتشاجرون على السيطرة على جهاز التحكم بالتلفاز، أو على آخر قطعة شوكولاتة. عادة لا يوجد فائز في هذه الشجارات، لكن الجميع يستمتعون بالكثير من المرح.
جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق قائمة تضم 23 صورة لمقالب مبتكرة وصعبة التحمل أحياناً، لا يدبرها سوى أشخاص شديدو الارتباط والقرب من بعضهم البعض.
“بعد إجرائي جراحة في القلب، أخبرت شقيقتي مازحاً أنني أحتاج ساعة ذكية من آبل، لأنها تراقب معدل ضربات القلب، وقد لبت رغبتي بكل سخاء”
“لقد أعطاني شقيقي الأصغر هذه الورقة، وأخبرني أن هناك رسالة خاصة كتبها لي بحبر سري. تقول الرسالة الخفية: أنت قبيحة”
عندما تغفو شقيقتك في غرفتك:
“رفيقتي تنتقل إلى بيتها الجديد، تاركة شقيقتها الصغرى وحيدة في منزل والديها. وهذا ما حدث”
متلازمة الشقيقة الوسطى تظهر في سن مبكرة
“نزعت صورة تخرج شقيقتي ووضعت بدلاً منها صورة زعيم كوريا الشمالية. ما زال أبي لم يلحظ التغيير بعد”
عندما تكونين العزباء الوحيدة بين إخوتك:
“لقد صنعت لي شقيقتي ربطة عنق حقيقية... من شعري! أعتقد أن الوقت قد حان مغادرة المنزل!”
مبنى الضغينة في حي المنارة بمدينة بيروت، يبلغ سمكه متراً واحداً. وهو أنحف مبنى في المدينة. شيده صاحبه لحجب منظر البحر عن ممتلكات أخيه بعد تقسيم التركة.
مثالان مختلفان تماماً لحياة الطفولة:
جائزة أفضل شقيق في العام، من نصيب:
“لقد تشاجرت مع شقيقتي، فقررت قطع أسنان فرشاة أسناني. لماذا؟؟؟”
“ساعدت رفيقي على تغليف جميع محتويات ثلاجة شقيقته”
“ثبت ابن أخي شقيقه على لوح تزلج شقيقتهما، باستخدام الشريط اللاصق...”
يبدو أن الكلاب أيضاً تحب مشاكسة أشقائها.
“طلبت من أخي رعاية جروي أثناء غيابي. عدت لأجد هذه الصورة خلفية لسطح المكتب في حاسوبي”
اللحظة التي ينتظرها كل شقيق أكبر:
“لقد حصل شقيق رفيقتي على حقيبة سفر جديدة بمناسبة الكريسماس”
الشجار الأبدي حول من سيجلس في المقعد الأمامي:
“هذا ما فعله شقيقي بغرفتي أثناء سفري”
“لقد اشترت صديقتي منزلها الأول مؤخراً. وكانت هذه هدية شقيقتها لها بمناسبة المنزل الجديد”
لا تطلبي من شقيقك الأصغر أبداً أن يستلم طرودك:
“تطمح شقيقتي لأن تصبح خبيرة عناية بالأظافر أو ما شابه. وقد طلبت مني أن أسمح لها بالتدرب على يدي...”
على أية حال، بالرغم من وجود الكثير من الشجارات والمقالب والمزاح بين الأشقاء، إلا أنهم سيبقون دائماً أقرب الأصدقاء وأكثرهم ولاءً لبعضهم البعض.
هل لديك أمثلة عن مقالب عائلية مجنونة مررت بها مع أشقائك؟ شاركنا أفكارك وذكرياتك وصورك في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة EMeysenburg/twitter
شارك هذا المقال