الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

24 دليلاً على أن براعة الأمهات لا حدود لها

الأمومة ليست وظيفة سهلة على الإطلاق. فعندما تحصل المرأة على هذا اللقب الكبير، تحصل معه على الآلاف من المهارات الجديدة، وتبدأ في النظر إلى الحياة من زاوية جديدة.

جمعنا لكم في الجانب المشرق العديد من الأدلة التي لا يمكن دحضها، والتي تؤكد على أن الأمهات فئة مميزة من البشر، حيث يمتلكن مهارات وأفكاراً إبداعية غير عادية ولا يذخرن جهداً في تعلم المزيد.

24. أخبرت أمي أنني سأشاهد نهائي كرة القدم الأمريكية في المنزل مع أصدقائي، فجهزت لنا هذه المائدة المذهلة."

23. “ضيعت شقيقتي آيفونها في الكلية ثانية، وهذا ما حضرته لها أمي بديلاً عنه.”

22. وضعت أمي شجيرة كريسماس صغيرة من أجل العنكبوت الذي يعيش في سقف غرفة نومها، لأن الجميع يحق له الاحتفال.

21. هذا مستوى أعلى من الابتكار!

20. سترة أهدتنيها أمي هذ العام بمناسبة أعياد الميلاد:

19. وضعت أمي القطة “في محبس خمس نجوم” ريثما تنتهي أشغال طلاء المنزل.

18. تبذل هذه الأم هذا الجهد كله لتقنع أولادها بتناول البطاطا المهروسة ورغيف اللحم.

17. أنت رجل بشارب، لكن والدتك ما تزال تسعى جاهدة لحثك على تناول طعام صحي.

16. “أخبرت أمي أنني أشعر بتوعك بسيط. وبعد ساعة وجدتها قد أتت إلى منزلي وبصحبتها هذه الأغراض.” أمك تعلم ما تحتاجه دائماً.

15. صنعت أمي هذا اللوح لتعلق الجوارب التي ضاعت فردتها:

الترجمة: نظيفة ووحيدة وتبحث عن زوج

14. “سأنام الليلة في منزل والديّ. جهزت لي أمي الأريكة لأنام عليها. عمري 27 عاماً.”

13. “أهديت أبي مجسماً ليودا العام الماضي. وهذا هو الموضع الذي اختارته أمي له.”

12. “أهدتني أمي فاصل كتاب صنعته بيدها. أجل، هذه صورتها هي.”

11. أنا محظوظ لأن لدي أماً. كنت سأبدو بمظهر رث من دونها.

10. تتمتع أمي بحس فني كبير عند صنعها لكعكات عيد الميلاد.

9. “حرصت أمي على أن أبدو وقطي أنيقين في عيد ميلادي.”

8. “تُطعم أمي هذا السنجاب بيديها كل يوم.”

7. “طلبت من أمي وسادات جديدة لأريكتي، فصنعت لي واحدة على هيأة كلبي.”

6. لدى الأمهات من الاهتمام والرعاية ما يسع الجميع.

5. “لا يا أمي، لم تُجعل الأرائك للوسائد.”

4. “لم أنتبه لمشهد تقبيل على التلفاز، فاهتمت أمي بالموضوع. أنا أبلغ 22 من العمر.”

3. ظللنا نضع دمية لشخصية تشوباكا في شجرة الكريسماس لسنوات، ولم أكن أعرف سبب ذلك... لقد عرفت للتو أن أمي تظنه رجل كعك الزنجبيل."

2. هدية والدته له في عيد ميلاده، رغم أن سنه يشارف على الأربعين. وما المشكلة؟ إنه لا يزال “صغيراً في عينيها” مهما كبر.

1. “ألعاب مطبخ أمي”

مصدر صورة المعاينة imgur
الجانب المُشرق/الأطفال والعائلة/24 دليلاً على أن براعة الأمهات لا حدود لها
شارك هذا المقال