26 صورة تثبت أن الأطفال يصبحون قوة تدمير جبّارة عندما نتركهم
إذا كان لديك أطفال صغار، فأنت تعلم بدون شك أن لا شيء يخيف الأمهات والآباء أكثر من التزامهم الصمت لفترة طويلة. وقد عثرنا في الجانب المُشرق على 26 صورة لعواصف مدمرة عقبت لحظات هدوء وسكينة في بعض المنازل. وكمكافأة في نهاية المقال، سترى دليلاً على أن الأطفال لا يفهمون أبداً معنى كلمة “كفى”.
1. الطريق إلى الجحيم مفروش بالكثير من النوايا الحسنة!
2. “هذا ما حدث بمجرد أن لعبت وحدها بهدوء لمدة 5 دقائق”
3. “أقسى ما كنت أفعله في طفولتي هو صنع فطائر الطين وسندويشات اللحاء”
4. "لهذا ظل ابني البالغ من العمر 6 سنوات يسألني مراراً "ألا تريدين الذهاب إلى الحمام"؟
5. “وقد يحدث كل هذا في رمشة عين”
6. نعم، الزبدة تشبه الآيس كريم كثيراً!
7. بعد النجاة بأعجوبة من حفلة الأطفال
8. “لهذا لا أشعر بالراحة أبداً عندما يلعب أطفالي بصمت وهدوء”
9. “استيقظ الصغار مبكراً للمساعدة في طلاء الطابق السفلي”
10. “ولست نادمة على أي شيء”
11. الإعصار الطفولي عنيف ولا يرحم!
12. “ابنة صديقتي، 3 سنوات، مستعدة لفعل أي شيء للحصول على الحلوى التي تحب”
13. يقول الأطباء إن تطوير المهارات الحركية الدقيقة مفيد في سن مبكرة
14. “إذا لم أتناولها كلها، فسوف أتذوق القليل من كل نوع على الأقل”
15. لقد فقدنا الأمل في إصلاح هذه الأريكة!
16. توقعت الأسوأ عندما اتصل بي جاري الذي تحوّل من جندي بحرية إلى شرطي قائلاً: “تعالي بسرعة .. أطفالي .. هناك هدوء مريب في كل مكان .. وزوجتي اختفت!!”
17. الوقوع في أماكن غير متوقعة موهبة خاصة لا يجيدها الجميع
18. حين قال أبي إن هناك كنزاً مدفوناً في مكان ما بالمنزل:
19. “وهكذا كدت أصاب بنوبة قلبية أثناء العودة من السوبر ماركت”
20. “أمي! لقد أردنا فقط مساعدتك في تجميع لوحات البازل المفضلة لديك”
21. أتساءل عما إذا كان العاملون في قسم الألعاب يحصلون على تعويضات إضافية عن هذا العذاب؟
22. “في لحظة إطلاق أطفالي لصفارة الإنذار داخل سيارة الشرطة”
23. الفنان الحقيقي يتخذ العالم كله لوحة للرسم!
24. الصوت يكتسب صدى أفضل في هذه الوضعية!
25. ترى من يقلد الآخر؟
26. وقد كانت حصة اليوم عن “جلب سمكة إلى المدرسة”
مكافأة: “كنت في طفولتي أحبّ تناول الفراولة كثيراً لدرجة أني كنت آكلها حتى أمرض. وهذه الصورة دليل على إحدى تلك الحالات”
ومع كل ما يرتكبونه من أعمال فظيعة، فإنهم يحتفظون بملامح بريئة وساحرة لدرجة أننا نجد أنفسنا على استعداد لمسامحتهم على كل شيء. فهل سبق لك أن وجدت نفسك عالقاً في مثل هذه المواقف الطفولية العصيبة؟ شاركنا قصصك وصورك في قسم التعليقات!
شارك هذا المقال