هل يمكن أن يكون حبّ زوج الأم أو زوجة الأب أقوى من روابط الدم؟
من الطبيعي أن يهتم الوالدان بأبنائهما ويكونان بجوارهم في جميع مراحل حياتهم، لكن الأمر مختلف بالنسبة لزوج الأم أو زوجة الأب. فهما يختاران طواعية الانضمام إلى عائلة قائمة، بكل ما في ذلك من تحديات لمحاولة توفير بيئة مسالمة ومتناغمة تعيش تحت سقف واحد. قد تحتاج العلاقة بين أبناء الأزواج والزوجات من جهة وزوجات الأباء وأزواج الأمهات من جهة أخرى، إلى سنوات طويلة حتى تتطور وتترسخ، لكنها قد تصبح قوية مثل علاقة الوالدين بأبنائهم، أو حتى أقوى في بعض الأحيان.
قرر العديد من الأشخاص التعبير عن عمق علاقاتهم الفريدة مع أزواج أمهاتهم أو زوجات أبائهم على الإنترنت. وجمعنا لكم في الجانب المُشرق بعض الصور التي ستملأ قلوبكم بالمشاعر الإيجابية.
1. “أحاول أن أكون أفضل زوج أم لهذا الملاك الصغير”
2. “لأول مرة في حياتها، طلبت ابنة زوجتي البالغة من العمر 8 سنوات البقاء مستيقظة لوقت متأخر حتى تشاهد المباراة برفقتي”.
“هذا جزء من أحلام كل أب محب!”
3. “أحب كوني زوج الأم، لا سيما عندما تساعدني هذه الصغيرة في ما تسميه: القيادة إلى المتجر”
4. “اليوم عيد ميلادي ومع ذلك لا أبالي، فأنا أفتقد زوج أمي كثيراً”
5. “ابن زوجتي من ذوي الاحتياجات الخاصة، وسيبدأ الدراسة بعد الكريسماس مباشرة”
“اختار مجلداً أصفر للمدرسة، فقررت أن أجعله مميزاً قدر الإمكان”.
6. “تقدم خطيبي لابنتي ليسألها إن كانت توافق عليه ليكون زوج أمها”
7. “تزوجت الابنة الكبرى لزوجتي، وكانت سعادتي لا توصف عندما طلبت مني أن أسير معها في الممشى إلى جانب والدها”.
8. “ارتدى زوج أمي زي بابا نويل، لأننا لم نتمكن من الذهاب إلى المجمع التجاري لزيارة بابا نويل هذا العام”.
9. “ارتديت أنا وزوج أمي ملابس متطابقة بمناسبة الكريسماس”
10. “قام زوج أمي برعايتي أنا وشقيقتي المصابة بالتوحد كما لو كنا بناته”
“عيد أب سعيد! تحية لكل أب حنون اختار طواعية أن يكون كذلك!”
11. “أرسلت إلى زوجة أبي صورتي وأنا حليقة الرأس بسبب العلاج الكيميائي، فأرسلت لي هذه الصورة”.
“جعلتني أشعر أنني محاربة عندما كنت أحتاج إلى ذلك فعلاً”.
12. “تبنيت ابنة زوجتي بالأمس؛ بعد 3 سنوات من التدريب على الأبوة، أصبحت أباها رسمياً”.
13. “تجربتي الأبوية الأولى. أحب هذا الصغير، ابن زوجتي داستي”
14. “أنا وابن زوجتي بعد دورية عمل دامت 16 ساعة”
15. “زوج أمي وشقيقتي الصغيرة في قيلولة معاً”
16. “توفي زوج أمي اليوم، ولا توجد طريقة أتذكره بها أفضل من مشاركة هذه الصورة التي جمعتنا منذ 16 عاماً”.
17. “نظرة الفخر في عيني الأب تقول كل شيء”
ما هي اللحظات العائلية المفضلة لديك؟ شارك معنا نصائحك وتجاربك التربوية الناجحة!