الصفحة الرئيسية الجانب المُشرق
الأطفال والعائلة
لماذا ترغب الأمهات في السهر إلى وقت متأخر حتى لو كنّ مرهقات إلى أبعد حد؟
تفرض الحياة على الأمهات التعامل مع الكثير من الأشياء في وقت واحد. من أول ساعات الصباح، يبدأ الأطفال في الأنين مطالبين بوجبة الإفطار، وقد يتساءل الزوج أين اختفى قميصه المفضل، وحتى الكلب الأليف يحاول الحصول على بعض الاهتمام والمداعبة. قد يكون كل هذا مربكاً، لكن الأمهات ينجحن في أن يكنّ أول من يستيقظ في المنزل وآخر من يذهب إلى الفراش، بل إن الكثير منهن يخترن السهر إلى وقت متأخر.
أمهات وآباء يعتقدون أن تناول الأطفال العشاء على الساعة 3 عصراً من أفضل الأفكار على الإطلاق!
تعرف كل أم أن وجبة العشاء تتحول إلى تحدي يومي عندما يكون في بيتها أطفال صغار، إذ من الصعب حملهم على القدوم إلى المائدة في الوقت المحدد. ومع ذلك، فإن الأطفال نشيطون بطبعهم، وعادة ما يشعرون بالجوع، لذا تجد الأم نفسها مجبرة على السماح لهم بتناول وجبات خفيفة طوال اليوم. إلا أن بعض الآباء والأمهات قاموا بحل هذه المشكلة، عن طريق تقديم وجبة العشاء في ساعة مبكرة جداً، ويبدو أن الفكرة نجحت بشكل مذهل.
15 صورة عائلية أظهرت أن اللطافة ليست من شيم الأشقاء
يريد الوالدان دائماً تخليد ذكريات جميلة لأطفالهما، وتؤدي الكاميرا دوراً كبيراً في ذلك. ولكن الحقيقة أن معظم الصور العائلية تدهشنا عندما لا تعرض أحياناً الجانب اللطيف للأبناء، بل تسجل ذكريات تدل على العكس تماماً، ليتحول ما بدأ كصورة بريئة إلى قصة مضحكة تتداولها الأسرة.
9 أخطاء تربوية عفوية قد تؤذي طفلك وتفسد حياته في المستقبل
يرتكب جميع الأهالي أخطاء متفاوتة عندما يتعلق الأمر بتربية أبنائهم. وبالطبع، لن نصل إلى المثالية، حتى في مرحلة الرشد والنضج. لكن أحياناً لا نستوعب كيف تبدو أفعالنا وتصرفاتنا بالنسبة للآخرين، وكيف تؤثر على الأجيال القادمة. لكن بعض الأساليب الشائعة لتربية الأطفال قد يكون ضررها أكبر من نفعها.
معاملة أخت زوجك أصعب بكثير من حماتك، وهذه هي الأسباب
ليس عليكِ الانتظار حتى يوم الزفاف لتعرفي أن هناك سيدة ستصبح على الأرجح “المرأة الأخرى” في حياة زوجك: حماتك. ولكن على الرغم من الاعتقاد الشائع بأن الحماة من أصعب الشخصيات التي ستضطرين للتعامل معها، تعتقد بعض النساء أن هناك ثمناً أكبر يجب دفعه مقابل الظفر بحياة هنيئة مع زوجك لـ أخته.
لماذا تتميز رابطة التوائم عن غيرها من العلاقات؟
إن وجود توأم يقتضي مشاركة الوالدين والأسرة وعيد الميلاد، وقبلهما الرحم، بل وفي حالة التوائم المتماثلة، فإنه يعني مشاركة الملامح نفسها أيضاً! على الرغم من أنه قد يكون من المحبط أحياناً أن تُعرف بكونك أحد التوائم أكثر من أن تعرف لشخصك، إلا أن التوائم أناس متميزون جداً، لأن حوالي نسبتهم لا تتجاوز 3٪ فقط من سكان الكوكب. كونك توأماً يعني كذلك أنك تولد مع صديق عزيز، وهذا مجرد أحد الأسباب التي تجعل العلاقة بين التوائم مدعاة لغبطة الآخرين.
الرعاية المفرطة للأطفال وتأثيراتها العكسية على حياتهم
عندما يتشاجر طفلان في الملعب، فإن أول شيء يفعله الأبوان المبالغان في رعاية ابنهما هو الاتصال بأم الطفل الآخر لتقديم الشكوى. إنهما يركزان بشكل كبير على إنجازات أطفالهما، لدرجة مساعدتهم وهم في الكلية على كتابة مقالاتهم وتنفيذ مشاريعهم الدراسية. هذا النوع من الآباء شديدي المراقبة، يبدون وكأنهم يحلقون فوق رؤوس أطفالهم بطائرات هليكوبتر ويتحكمون في كل تحركاتهم، ولا توجد أي طريقة للاختباء من أعينهم الساهرة.
محادثات عائلية طريفة تؤكد أن الحياة لا تحلو بدون مزاح الآباء والأطفال
يعرف الأطفال متى يمكنهم إطلاق النكات في الوقت المناسب (وأحياناً في أسوأ الأوقات)، ولديهم القدرة على عدم الشعور بالإحراج حتى في أغرب المواقف، ويمكنهم بطريقة ما الخروج من أي مأزق يقعون فيه. ربما لهذا السبب تكون محادثاتهم زاخرة بحس المرح والسخرية والإبداع، لدرجة أنها تحصد كماً هائلاً من الإعجاب على وسائل التواصل الاجتماعي.
15 شخصاً اكتشفوا غرابة القواعد التي كانت تفرضها عائلاتهم بعد فوات الأوان
كل عائلة لها قواعدها الخاصة في ما يتعلق بتربية الأطفال. توجد بعض الأشياء التي يطلبها كل الآباء من أبنائهم مثل عدم وضع أصابعهم في المقابس الكهربائية، وتنظيف أسنانهم بانتظام، ومشاركة ألعابهم مع أشقائهم. كل هذه قواعد أساسية مرتبطة بصحة الأطفال وأمانهم وتربيتهم. لكن يقرر بعض الآباء والأمهات ألا يتوقفوا عند هذا الحد ويضيفون قواعد أخرى لا يكتشف الصغار مدى غرابتها إلا بعد فوات الأوان.
لماذا يتسبب 3 أطفال في توتر الأمهات أكثر من أي عدد آخر؟
تغير الأمومة حياة المرأة بشكل كامل: فبمجرد إنجاب الطفل، تضاف إلى مسؤولياتها مهمة التفكير في شخص آخر كل ثانية على مدار اليوم، وتجد نفسها مضطرة للقيام بأشياء لم تفعلها من قبل، مثل خياطة زي لمسرحية أطفال، أو صنع مجسمات المشاريع المدرسية، أو خبز الكعك للمشاركة به في نشاط اجتماعي. مع كل طفل إضافي، يزيد حجم العمل المطلوب بشكل كبير، ولكن في الواقع، بمجرد التعود على هذا، تثبت المرأة بالفعل أنه لا يوجد شيء في هذه الحياة إلا ويمكنها القيام به.
12 والداً يبدون على استعداد لفعل المستحيل من أجل أطفالهم
بإمكان الآباء فعل أي شيء من أجل أطفالهم. إذ يستطيع الأب تسريح شعر ابنته أو إصلاح ذراع التحكم للعبة ابنه أو تعلم الحياكة أو التقاط الأشياء الطائرة أو حتى الوقوف في وجه التنانين لو تطلب الأمر ذلك. وحتى لو لم يكن قد طبخ أي أكلة من قبل عدا البيض المقلي، فسيتمكن من اختراع وجبة جديدة رائعة إذا طلب منه أطفاله فعلها.
+15 صورة تثبت أن الأبوة تحتاج أعصاباً من فولاذ
يمكن أن تكون أذكى رجال العالم، لكنك لن تعرف ما يريده الطفل حقاً. قد ينفجر الطفل في البكاء في مكان عام لأنك لا تريد شراء اللعبة التي يريدها أو قد يطلب منك أن تتركه يسير على الإسمنت المصبوب للتو أو قد يغضب حين لا تسمح له باستخدام الألوان على الجدران.
باحثون اكتشفوا أن الغثيان لدى الحوامل له علاقة بإحتمالية أعلى لإنجاب أطفال أذكياء
ربما يكون الحمل فترة رائعة، ولكنه في غاية الصعوبة أيضاً. بعض أعراض الحمل مزعجة للغاية ومن أهمها غثيان الصباح.
6 أشياء رائعة ستنعمين بها عندما تصبحين خالة
بتأكيد من البحوث والنتائج العلمية، وجود أخت لك أمر مفيد لصحتك النفسية ويساعدك على العيش لفترة أطول. لكن هناك المزيد! تبيّن أنها ليست وحدها من تحقق لك الفائدة، بل صغيرها أيضاً، إذ يؤثر كذلك على حياتك إيجاباً.
13 معلومة تتمنى الأمهات لو عرفنها قبل الإنجاب بجراحة قيصرية
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على الطريقة التي يولد بها طفلك. صحتك وتاريخك الطبي والمضاعفات والظروف المختلفة. ووفقاً لإحدى الدراسات، قد يؤثر المستشفى الذي اخترته أيضاً على طريقة الولادة. هذا هو السبب في أنه من المهم الاستعداد لهذه العملية على أكمل وجه ممكن، بما في ذلك معرفة كل شيء عن الجراحة القيصرية. ونحن هنا لمساعدتك في معرفة المزيد عن هذا الموضوع.
20 عبارة بريئة قالها الأطفال ولقيت الكثير من التفاعل على الإنترنت
كثيراً ما يقول الأطفال عبارات أو يطرحون أسئلة تفاجئنا بطرق تفكيرهم ومنطقهم العجيب، وتجعلنا نتساءل بدورنا كيف يمتلك هؤلاء الصغار مثل هذا الفهم المميز للحياة. ومن أجل هذا بالضبط، شاركت أليسا كاويت، وهي معلمة في مدرسة ابتدائية، أطرف التعليقات التي سمعتها من طلابها مع صديقها كريغ دونبار الذي يعمل مدير تسويق، وتمكنا معاً من إنشاء موقع Live from Snack Time للاحتفاظ بهذه المقولات التي تفيض بالحكمة.
كيف يمكن للتمييز بين الأطفال أن يؤدي إلى تدمير الأسرة بأكملها؟
في إحدى الدراسات، اعترف 70% من الآباء بأنهم ميّزوا أحد أطفالهم على الآخرين. يطلق على هذه الظاهرة وصف “الطفل اللامع” أو Trophy Child، وتؤدي إلى ظهور العديد من المشكلات بين الأشقاء، إذ يشير علماء النفس إلى أن التمييز بين الأطفال قد يترك عليهم أثراً سلبياً في سن مبكرة.
ما هو “أسلوب الساندويش” وكيف يمكنه تغيير سلوك طفلك دون الإساءة إليه؟
تربية الأطفال مهمة صعبة بلا شك، إذ عليك تعليمهم القيم السليمة وتصحيح سلوكياتهم الخاطئة دون الإساءة إليهم، وهو ما يبدو في حكم المستحيل تقريباً. لكن الباحثين يقولون أن النقد البناء سهل أيضاً، إذا قمت به بشكل صحيح. وهنا يأتي دور “أسلوب الساندويش” الذي يجعل الأمومة والأبوة أكثر فعالية ومتعة للوالدين والأطفال على حد سواء!
3 مهارات مهمّة حدّدها العلماء لمساعدة طفلك على النجاح في الحياة
نحلم جميعاً بتربية أطفالنا ليكونوا أشخاصاً ناجحين، ونفعل كل ما في وسعنا لتهيئتهم لطريق التميّز: نشتري لهم أفضل الألعاب، ونقضي الكثير من الوقت في أنشطة تهدف لتطوير شخصياتهم، وندفعهم ليتعلموا الكثير من المعلومات في المدرسة، ولكن هذه المناهج التربوية تطالبهم بتخزين أكبر قدر من المعلومات، بدلاً من تربيتهم كأشخاص وإكسابهم مهارات حياتية أساسية.
لماذا لا يجب إجبار الطفل على عناق أو تقبيل شخص بالغ ولو كان من الأقارب
كشفت إحدى الدراسات أن شخصاً واحداً فقط من بين كل ثلاثة أشخاص على دراية بما يعنيه مصطلح “الرضا” أو "الموافقة"، وهذا أمر خطير له انعكاسات سلبية على جميع جوانب حياتنا، لذا حان الوقت لنبدأ في تعليم أطفالنا أهميّته منذ سن مبكرة. في الحقيقة، لا يتردد الآباء والأمهات في إجبار أطفالهم على تقبيل أو احتضان أحد الأقارب حتى إذا كانوا رافضين لذلك. وعلى الرغم من أنها قد تبدو ممارسة بريئة، إلا أنها قد تسبب أضراراً نفسية كبيرة لطفلك.