17 امرأة تقبلن شعرهن الطبيعي فازدادت إطلالتهن جاذبية وبهاء

عندما تمر بنا سنوات العمر، نتعلم كيف نتقبل كل سماتنا الجسدية التي اعتدنا على محاولة إخفائها أو تغييرها. يبدو الأمر كما لو أننا نفضل دائماً ما لدى الآخرين، وبدلاً من تقبل أنفسنا بما نحن عليه، تنخفض ثقتنا بأنفسنا. في المقابل، قررت بطلات هذا المقال تقبل الأمر، وكانت النتائج مذهلة.

نحب، في الجانب المُشرق، أن يشعر الجميع دائماً بالراحة لما هم عليه.

1. “أكافح من أجل الاعتياد عليه، لكنني سعيدة. أتصالح مع شعري المجعد لأول مرة بعدما كنت أفرد شعري دائماً ليتجاوز كتفي”

2. “مجرد فتاة تتصالح مع شعرها المجعد الطبيعي”

3. “في الثانوية (2013) والآن (لم أكن أغادر المنزل إلا إذا أسدلت شعري مفروداً إلى الخلف)، لكنني توقفت عن ذلك منذ عام 2015”

4. “خمسة أيام من التصالح مع قصة شعري الجديدة، وأنا سعيدة جداً الآن!”

5. “اعتدت على صباغة شعري بالأسود ليتماشى مع لوني المفضل، لكنني تعلمت بعد ذلك كيف أتصالح مع شعري بطبيعته”

6. “توقفت عن استخدام منتجات فرد الشعر وبدأت تظهر تجعيدات الشعر الطبيعية من جديد، أعتقد أنني سأحتفظ بها هذه المرة”

7. “متصالحة مع شعري القصير!”

8. “بعد سنوات من التغيير المستمر وإيذاء شعري من أجل تلبية معايير الآخرين، يسعدني أنني تصالحت أخيراً مع شعري المجعد الطبيعي”

9. “قبل عامين، لم يكن من الممكن أن يراني أحد مسدلة شعري، لكنني تعلمت أن أتصالح مع شعري الطبيعي، وهذا ما فعلته في أهم يوم في حياتي”

10. "شهران من محاولات التصالح مع شعري الطبيعي، وأنا الآن أحبه!

11. “يسعدني أنني تصالحت مع شعري المموج، فقد كنت أفرد شعري يومياً منذ سنوات”

12. “قبل عامين، كنت أحرص على فرد شعري باستمرار، ثم قررت أخيراً أن أترك شعري على طبيعته، وهكذا أبدو بعد 3 أشهر!”

13. “سئمت من صبغ شعري باستمرار خلال السنوات الماضية، والآن أنال عبارات الإعجاب بشعري الرمادي الطبيعي أكثر مما كان الآخرون ينتبهون لشعري المصبوغ”

14. “أتعلم أن أكون واثقة من نفسي بتلك الضفائر ودون مستحضرات تجميل”

15. “بعد عام واحد من نمو الشعر بشكل طبيعي”

16. “وأخيراً أصبح شعري كما أريد. كنت أضطر دائماً إلى الاختيار بين الكثافة والتناسق، والآن لديّ كلاهما”

17. “وأخيراً قصصت شعري، ويدهشني كم يناسبني بهذه الطريقة! أعتقد أنني سأحافظ على تلك الإطلالة لوقت طويل”

ما أبرز تغيير أحدثته على مظهرك؟