الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

17 من الأطعمة التي يمكنك تناولها متى أردت وبأيّ كمية

من الصعب جداً مقاومة التوق الشديد للأكل، خاصة عندما تتبع حمية غذائية صارمة. لنكن صادقين! ألا تشعر بالجوع طوال الوقت، وعندما تفتح باب الثلاجة لا تستطيع منع نفسك من الإمساك ببعض الطعام الشهي؟ لكن، هل تعرف أن هناك أغذية يمكنك تناولها وقتما تشاء دونما خوف من زيادة الوزن، لأنها تحتوي على الحد الأدنى من السعرات الحرارية!

قررنا اليوم في الجانب المشرق أن نتعرف على الأطعمة التي يمكننا جميعاً تناولها بدون شروط أو قيود.

الكرفس

يحتوي الكرفس على نسبة كبيرة من الماء، تقارب 95 في المائة، ويحتوي على 30 في المائة من متطلباتك اليومية من فيتامين K مما يجعله غذاء صحياً من الدرجة الأولى. من الأفضل تناول الكرفس عندما يكون طازجاً، لأنه يفقد معظم خواصه المفيدة خلال 5 أيام من قطفه.

الجرجير

لا يتجاوز عدد السعرات الحرارية في كوبين من عصير الجرجير الـ 10 سعرات. لذلك فهو يساعدك في الحصول على قوام أكثر رشاقة، دون الإضرار بصحتك. يمكنك الجمع في طبق واحد بين الجرجير والجبن الأبيض وزيت الزيتون.

بياض البيض

بإمكانك تناول بياض البيض بكميات كبيرة. إنه مفيد حتى لمن يتبعون حمية غذائية صارمة. امزج البياض مع بعض الطماطم لإعداد أفضل عجة على الإطلاق! لكن إذا كنت تهتم بقوام جسمك ومظهرك الخارجي، فمن الأفضل عدم قليه في الزيت.

سلطة الخضروات

تحتوي سلطة الخضروات على نسبة كبيرة من فيتامينات A و C وكذلك حمض الفوليك والحديد. وتكون خالية عملياً من السعرات الحرارية، لذلك لن يؤدي استهلاكها بكميات كبيرة إلى أي زيادة في الوزن.

الخيار

يحتوي الخيار على نفس كمية الماء في الكرفس تقريباً. للخيار الطازج فوائد صحية كبيرة ويفضّل أكله دون تقشير لأن معظم قيمته الغذائية تأتي من قشرته الخضراء، وخاصة مادة البيتاكاروتين المفيدة لصحة العين.

القرنبيط الأبيض

يعتبر القرنبيط الأبيض مصدراً ممتازاً لفيتامينات C و K. وهو من الخضار المغذية، خاصة عندما يؤكل من دون طبخ.

الطماطم

الطماطم غنية بمركب الليكوبين، والفيتامينات A و C و B2، وحمض الفوليك، والألياف، والكروم، والبوتاسيوم. وهي قليلة في السعرات الحرارية، وتزوّدنا بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة لصحتنا.

القرنبيط الأخضر (البروكلي)

البروكلي من الأطعمة المفضلة للساعين إلى تخسيس الوزن. فإلى جانب مكوناته من الفيتامينات A و C و E و K، يحتوي على ما يقرب من 20 في المائة من احتياجاتك اليومية من الألياف.

الفشار

لن يؤثر كيس واحد من الفشار (المعدّ بدون استعمال الزيت) على جسمك أبداً. تتكون هذه الوجبة الخفيفة في أغلبها من “الهواء”. ويمكنك الاستمتاع بتناولها دونما خوف من زيادة الوزن.

أوراق الكرنب الأجعد

يحتوي الكرنب الأجعد (Kale) مثل أي خضار ورقية على كمية كبيرة من اليود، وهو خال تقريباً من السعرات الحرارية. ولكن هذا لا يعني أنه يمكنك أكل السوشي الملفوف بهذه الخضار كما تريد. تذكر أن الأرز يحتوي على نسبة عالية من السكر، مما يلغي جهودك لإنقاص الوزن بسرعة.

حبوب البازلاء الحلوة

إن البازلاء الحلوة قليلة السعرات الحرارية، حيث يحتوي كوب واحد من حبوبها على حوالي 35 سعرة حرارية. وهي من الخضروات الغنية جداً بالألياف والبروتينات.

البمبلموس (الجريب فروت)

تساعد أحماض الجريب فروت على استقرار مستويات السكر في الدم، فهو يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C. كما يمكن له مساعدتك على التخلص من دهون الخصر الزائدة بسبب محتواه القليل من السعرات الحرارية.

الشمام (البطيخ الأصفر)

بإمكان الشمام والبطيخ أن يرضيا شهيتك بالكامل دون إفساد حميتك الغذائية. إذ يحتوي الشمام على أكثر من نصف القيمة اليومية الموصى بها من الفيتامينات A و C.

الفراولة (الفريز)

الفراولة فاكهة أخرى لا غنى عنها لجميع أولئك الذين يسعون لتخسيس الوزن. إنها غنية بالبوتاسيوم والألياف ولها تأثير فعال مضاد للالتهابات.

التوت الأسود

التوت الأسود ينضح بمضادات الأكسدة وفيتامين وطعمه شهي ورائع أيضاً. إنه فاكهة مناسبة وآمنة حتى للملتزمين بحمية غذائية طويلة الأمد، فقيمة السعرات الحرارية للتوت منخفضة نسبياً.

البرتقال

البرتقال من أكثر الفواكه لذة وفائدة. وهو معروف بمحتواه العالي من فيتامين C. وبالمناسبة يحتوي النسيج الأبيض تحت قشرة البرتقال على الكثير من الألياف التي تساعد على خفض نسبة الكوليسترول. لذلك يفضل أكلها وعدم رميها.

العنب البري (التوت الأزرق)

يحتوي التوت الأزرق على مضادات أكسدة أكثر من أي فاكهة أخرى. لذلك يمكن لتناول طبق صغير منه أن يساعدك على تحقيق التوازن المطلوب في نظامك الغذائي. هذه الحبات الشهية قليلة في السعرات الحرارية، لذلك لا داعي للقلق بشأن أي احتمال لزيادة الوزن.

مصدر صورة المعاينة depositphotos
بناء على مواد من Business Insider, Insider, Independet
الجانب المُشرق/الصحة/17 من الأطعمة التي يمكنك تناولها متى أردت وبأيّ كمية
شارك هذا المقال