العلاقات

تشير الدراسات إلى أن النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 25 و34 عاماً يمضين وقتاً طول بنسبة 51٪ في أداء الأعمال المنزلية مقارنة بالرجال في العمر نفسه، لكن هذه الفجوة غير محصورة في النساء غير العاملات، بل تنطبق على السيدات العاملات أيضاً. قد يكون تنظيف المنزل وتحضير الطعام في المنزل مريحاً ومخففاً للتوتر إلا أنه قد يكون أحياناً مرهقاً جداً. عانت إحدى قارئات الجانب المُشرق من التوتر في علاقتها بزوجها بعد أن قال لها أن من واجبها القيام بأعمال المنزل حتى لو كانت حاملاً.

علاقات بعض المشاهير لا يمكنها الصمود أمام اختبارات الزمن والشهرة. تنهار بعض العلاقات بعد مدة قصيرة من بدايتها، وقد ينطوي ذلك أيضاً على فضائح وقضايا مع تبادل الاتهامات والتشهير. لكن توجد بعض الأمثلة للمشاهير الذين تمكنوا من تجنب الدوران في هذه الحلقة المفرغة.تعد تلك العلاقات الصامدة مثال حقيقي لما يبدو عليه الحب النقي المستمر بلا نهاية. وهذا ما ينطبق على الحبيبين الذين خطفا كل الأضواء، ليونيل ميسي، لاعب كرة القدم المحترف الشهير، وزوجته أنتونيلا روكوزو، إذ بدأت قصة حبهما من الطفولة، ولا يزيد الزمن من علاقتهما وزواجهما إلا قوة.

الزواج هو من أهمّ الأحداث المغيّرة لحياة الأشخاص. ورغم أن حفلات الزفاف تمتاز بجمالها وبهجتها بالفعل، إلا أنها تصبح ساحرة ومذهلة أكثر عندما تحتفي بالتقاليد الثقافية المختلفة. وفي هذا الشأن، يثبت الأشخاص في هذه المقالة أن الحب لا يعرف عراقيل ثقافية أو اجتماعية، بل يفوز دائماً إذا دافع عنه الطرفان دون يأس.

اختيار إنجاب الأطفال ينطوي على مخاطر كبيرة، أكثر من أي قرارات أخرى قد تتخذها في حياتك. وقد يكون أيضاً الشيء الذي يجلب المتعة والسعادة الأكبر إلى حياتك. وبالرغم من أن هذا هو الحال بالنسبة لكثير من الأشخاص، تشير الدراسات البحثية إلى أن حوالي 17-18% من الآباء والأمهات يندمون على قرار الإنجاب. واجه أحد قرّاء الجانب المُشرق الذين ينتمون إلى هذه الفئة موقفاً عصيباً عندما اعترف لزوجته بأنه نادم على قرار إنجاب الأطفال.

لا شيء يسعد الآباء والأمهات أكثر من رؤية ضحكات أطفالهم. رؤية الفرح في عيون الأبناء هو أسمى أماني الآباء فتبدو ضحكات صغارهم وكأنها أجمل ألحان الكون. لكن يعتقد بعض الخبراء أن الضحكات اللاإرادية ليست مفرحة أو ممتعة كما تبدو، لا سيما للصغار.

قد تبدو الحياة من دون أطفال سهلة وبسيطة، لأن العديد من الآباء والأمهات يشبّهون الحياة مع الأطفال بركوب الأفعوانية. ومع ذلك، فميزات العيش مع الأطفال تفوق العيوب بالتأكيد، لأنهم لا يمنحوننا حباً لا ينتهي فحسب، بل لأننا نعيش معهم الكثير والكثير من لحظات المرح الصادق أيضاً.

وفقاً للإحصاءات الحديثة، يستخدم حوالي 323 مليون شخص على مستوى العالم تطبيقات المواعدة عبر الإنترنت من هواتفهم. في الواقع، شهدت عائدات هذه التطبيقات زيادات هائلة منذ عام 2015، لتصل إلى 5.61 مليار دولار في عام 2021. ويوضح هذا عدد الأشخاص الذين يحاولون العثور على الحب من خلال هواتفهم، خاصة وأنّ المشاركة في التفاعلات الاجتماعية في الوقت الحاضر تبدو أصعب من ذي قبل.

لقد ولّى الزمن الذي كان يُنظر فيه إلى الآباء على أنهم أشخاص صارمون وعديمو المشاعر ومتسلّطون. فبين الحين والآخر، نصادف آباءً محبين وفخورين بأطفالهم، فلا نقدر على إخفاء عواطفنا وابتساماتنا العريضة.

في نهاية القرن الماضي، كان بعض المشاهير محط أنظار واهتمام المعجبين من جميع أنحاء العالم، وكانت وجوههم مألوفة لمعظم الناس. أما اليوم، لا يزال هؤلاء النجوم يبدعون في مجالاتهم ويقدمون لنا أعمالاً جيدة، ولكنهم تزوجوا وكوّنوا عائلات مع أحبائهم. وبالنظر إلى صور أطفال النجوم، يمكننا القول إنهم تفوّقوا على سحر وجاذبية آبائهم المشهورين.

يعرف أي شخص له أطفال أنهم عندما يكونون هادئين جداً، فهذا يعني أنهم يخططون لكارثة ما. غير أن الأمّهات بشكل خاص يعلمن أن التعامل مع الصغار هو مغامرة يومية لا تخلو من المفاجآت الصادمة والمضحكة. وقد وجدنا بعض الصور التي توضح ما يجب علينا التعامل معه كأمهات في كل دقيقة من حياتنا.

تبلغ ليندسي لوهان حالياً 36 عاماً، لكننا نراها على الشاشة منذ طفولتها. رأيناها تكبر أمام أعيننا وشهدنا أزماتها الصحية ومشكلاتها مع السلطة. كانت الفضائح جزءاً لا يتجزأ من حياة ليندسي. لكن هذا الزمن قد ولى، وهي حالياً زوجة محبة.

كان والد من فلوريدا على موعد مع مفاجأة كبيرة بعد أن انتشرت صورة لابنتيه قبل حضورهما حفل تجمّع قدامى خرّيجي مدرستهم، حيث تلقّى آلاف التعليقات التي تنتقد ملابسهما. لذلك قرر أن يأخذ على عاتقه مهمة حماية فتاتيه، ليثبت أن الآباء سيكونون دائماً متواجدين من أجل أطفالهم.

يضمن إنجاب طفل في الأسرة ابتسامة دائمة في المنزل. إذ دائماً ما يقلّد الصغار كل ما يرونه ويتعلمون كل شيء، لكن الطريقة البريئة التي ينظرون بها إلى الأشياء تمنحهم القدرة على خلق لحظات فريدة لا تقدّر بثمن. ولنثبت لك صحّة ذلك، سنشاركك 20 موقفاً طريفاً من صنع الأطفال، ونحن واثقون من أن تعليقاتهم غير المتوقّعة وأفكارهم المجنونة ستمنحك الجرعة اليومية من الضحك.

لا خلاف على كون الأمهات محاربات حقيقيات، إذ يُمكنهن تحمُّل أي تحديات يلقيها القدر في طريقهن ويتغلبن عليها من أجل عائلاتهن. وينطبق هذا الأمر على ألما التي كانت أماً لـ9 أطفالٍ نجحت في تربيتهم جميعاً بمفردها، وعلمتهم القيم التي ساعدتهم ليصبحوا أفضل. ومن المؤكد أن مارك والبيرغ كان ابناً باراً وظل يُقدر أمه حتى لحظاتها الأخيرة، وذلك بتبني القيم التي غرستها فيه.

“المرأة وحدها هي التي يمكنها أن تعتني بطفل”. كانت هذه الكلمات التي سمعها أديتيا تيواري بصفة متكررة عندما قرر تبني صبي من ذوي الاحتياجات الخاصة. يُذكر أن هذا الرجل العازب هو أصغر أب بالتبني في الهند، وبفضل قصته، تمكن من تحطيم بعض الصور النمطية عن الأبوة والأمومة. واليوم، نريدك أن تكتشف كيف أثبت الأب المحب في النهاية أنه ليس أقل حناناً من أي أم لابنه بالتبني، أفنيش.

ليس من السهل إطلاقاً أن ينفرد والد فقط بعبء رعاية الأبناء، حيث يتعين عليه أن يشغل دور كلا الوالدين ويوفّر احتياجات الأطفال العاطفية والتنموية والمالية. فجميع المسؤوليات التي كان من المفترض أن يتقاسمها طرفان تقع على عاتق شخص واحد فقط. وفي حالة سوزان نويل سميث، نحن لا نتحدث عن رعاية طفل واحد فقط، بل 6 أطفال تم تبنّيهم جميعاً عن طوعيّة من قبل هذه الأم العزباء الرحيمة، التي سيذيب حبها وتفانيها قلبك تماماً.

حتى أكثر الأطفال شقاوة يفعلون أشياء قد تُشعر والديهم بالفخر. يتوقف الأمر فقط على القدرة على ملاحظتها. ونعتقد أن الفخر بأطفالك أمر صحيّ ومفيد.

إلى الأشخاص الذين ليس لديهم أطفال، ومرجعهم الوحيد عن الولادة هو ما يرونه في الأفلام، لدينا لكم بعض الأخبار المؤسفة: الأطفال اللطفاء الذين رأيتموهم في الأفلام ليسوا كذلك في الحياة الواقعية. لا يأتي الأطفال إلى الحياة نظيفين ومبتسمين وبلون وردي جميل، فالولادة صعبة، ليس للأم فقط، بل للمولود أيضاً. عادة ما يكون الصغير متسخاً بلون أرجواني، لكنه مع ذلك يأسر قلوبنا من النظرة الأولى.

الأبوة والأمومة ليست مهمة سهلة إطلاقاً. في الواقع، يمكن اعتبارها مهنة بدوام كامل. وهذا ما أوضحه لنا بعض الآباء والأمهات من خلال تغريداتهم الطريفة ولكن الواقعية بشكل مؤلم.في المقابل، لا أحد يُنكر أن الأطفال مصدر للسعادة، إذ أنهم يتمتعون بروح دعابة بريئة وعفوية كفيلة بإدخالنا في نوبة من الضحك. ومع ذلك، قد يكبر بعضهم ليكونوا نسخاً من والديهم، وهنا تتحوّل حياة البالغين إلى مسرحية كوميدية ليس لها نهاية.

كبر الطفل اللطيف المرح من فيلم وحيد في المنزل (Home Alone) وأصبح راشداً الآن. ومضت الأيام سريعاً لنجد أنه دخل مرحلة الأربعينات من عمره وأصبح أباً بالفعل. وربما تبدو أمور الحياة سلسلةً اليوم بالنسبة لنجمنا الطفل من فترة التسعينيات، لكنها لم تكن كذلك دائماً.فمن هي المرأة التي ساعدت كولكين على قلب مسار حياته؟ دعونا نقدم لكم قصة حب ماكولاي كولكين وبريندا سونغ.