15 قصة مليئة بالتناغم بين البشر وحيواناتهم الأليفة
لا تقتصر مهام اقتناء حيوان أليف على الأشياء الروتينية فقط (مثل التمشية والتغذية وشراء ألعاب جديدة). بل ما يهم حقاً هو غمره بالحب والتفاهم. يمكن أن يتخذ ذلك أشكالاً مختلفة: مثل السماح لكلبك أو قطتك بالنوم في سريرك، وتجنب توبيخ حيوانك الأليف عندما يلعب في الوحل، وصنع بيت صغير له، بل وحياكة المقاعد المريحة أيضاً. وقد تحصل على مكافأة على تلك الأفعال؛ إنها تلك النظرة المملوءة بالحب التي يمنحها لك صديقك الصغير ذو الفراء بين الحين والآخر، والفرح الشديد الذي يظهر عليه عندما تعود من العمل أو السفر!
يسعدنا كثيراً في الجانب المشرق أن نرى هؤلاء الأشخاص الذين يعيشون في وئام تام مع حيواناتهم الأليفة. نقدم لكم اليوم مجموعة مختارة من القصص والصور لن تفشل في إدهاشك ومنحك بعض السعادة!
عندما تعيش في الطابق الثالث:
“قطتنا مغرمة جداً بالأحواض، لذلك اشترينا واحداً خصيصاً لها. وهكذا كان رد فعلها!”
“عاد زوجي من رحلة عمل استمرت ثلاثة أسابيع. ومن الواضح أن كلبنا افتقده كثيراً!”
يعني حبك لحيوانك الأليف السماح لهذا الحبيب بأي شيء تقريباً، حتى التدحرج في الوحل...
يحب كلبنا بيبا “قراءة” الرسائل كثيراً، لدرجة أن ساعي البريد يلعب معه. عندما لا يكون هناك بريد جديد لنا، فإنه يجلب لنا بعض الرسائل الفارغة فقط لإرضاء كلبنا!
“يا لها من جلسة تدليك رائعة، لا تتوقف أيها الإنسان!”
القيلولة أثناء النهار أكثر متعة بكثير عندما تنام في غرفة صاحبك البشري، على سريره وتحت بطانيته.
“نظمت جدتي عيد ميلاد لكلبها عندما أتم عشر سنوات.”
في بعض الأحيان، كل ما يحتاجه كلبك ليحصل على السعادة هو دمية دب ضخمة!
“لقد صنعت حماتي هذه الأريكة والغطاء الجميل من أجل قطتها!”
قبل أسبوعين فقط، كانت قطة ضالة. لكن الطريقة التي تنظر بها إلى مالكها الجديد اليوم لا تقدر بثمن!
كلبنا يكره الاستحمام! على الأقل نعرف كيف نجعله أقل بؤساً بنسبة 10٪ ...
أخذنا قطتنا في تمشية حتى تستمتع بالزهور!
“بنى والدنا هذا المنزل الصغير المزود بنافذة في الهواء الطلق لسلحفاة العائلة.”
“هذا القط الصغير الضال أصبح لطيفاً بشكل واضح بعد أيام قليلة من تبنيه في منزلنا.”
هل لديك رابط خاص مع حيوانك الأليف؟ هل لديك أي صور مضحكة أو مليئة بالمشاعر لأوقاتكم معاً؟ سيسعدنا كثيراً أن نشاهد تلك الصور في قسم التعليقات.