+15 صورة جميلة تشعرك بالدفء أكثر من حمام فقاعات مسائي

تتمتع الحيوانات بتأثير سحري يضفي نفحة من السعادة على حياتنا، بغض النظر عما يحدث معنا في الواقع. وسواء تعلق الأمر بحيوان أليف تم تبنيه للتو ومنحه الفرصة ليعيش في منزل آمن ومريح، أم بـزوجين من الثعالب الجميلة التي تلقي علينا التحية من عالم البرية، فإن مثل هذه الصور تجعلنا على الدوام ننسى كل مشاكلنا ومخاوفنا، ونكتفي بابتسامات واسعة ترتسم على وجوهنا.

بعد اطلاعنا على هذه الصور اللطيفة، شعرنا في الجانب المُشرق وكأننا نلتف بمنشفة ناعمة بعد الاستمتاع بحمام فقاعات دافئ. والآن ندعوك لتتأملها بدورك، آملين أن تغمر أعماق قلبك بالشعور نفسه.

1. “لم يسبق لها أن عاشت داخل منزل من قبل، وهذه هي غفوتها الأولى على سرير ناعم”

2. “هذا ميكونوس يحمي طفلنا الجديد ثيودور. يبدو جلياً أنه يحبه جداً، وهذا أمر رائع”

3. “وها قد أحضرت أول قط إلى المنزل! أستطيع أن أقول إنه يشعر بالراحة معي”

4. “عدنا بابننا الصغير إلى المنزل البارحة، فركض كلبنا على الفور لاحتضانه”

5. “هذا هو هارفي. لقد كانت ليلة الأمس آخر مقام له في ملجأ الحيوانات، ومنذ اليوم سينام مثل الملك لبقية حياته”

6. “صغيري من فصيلة ليبرادور، يبلغ من العمر 25 يوماً فقط!”

7. “حالتها المزاجية بعد أن خدعتنا وتناولت وجبتي إفطار”

8. “والاس وتشارلي، التقيا اليوم في حضانة الجراء. كانا متوترين في البداية، لكن عملية الصداقة مرت على ما يرام”

9. “قطتي تبدو سعيدة وفخورة جداً بأمومتها”

10. “بالأمس، وجدت أسرة لتبني هذه الجميلة، وقد أرسلوا لي هذه الصورة التي تظهر سعادتها في منزلها الجديد”

11. “هذا كورا، أرنب صديقتي الجديد”

12. “هكذا ينام قطي معي”

13. “مهما كانت الظروف، لا تحب هذه الساحرة شيئاً أكثر من أن يقال لها إنها الأفضل على الإطلاق”

14. “ذهبت لإلقاء نظرة على قطط الملجأ، فزحف هذا الصغير لينام في قلنسوتي. عبأت أوراق التبني في دقيقة واحدة وعدت إلى البيت بكومة الفرو الجميلة هذه”

15. “جلب أهل زوجي جرواً جديداً إلى المنزل. دعوني أعرفكم إلى مونستر!”

16. “هذا الثعلب الصغير يزور حديقتنا كل يوم ويريد أن نكون أصدقاء”

“ثم لم يلبث أن جلب شقيقته معه!”

ما هي اللحظات السعيدة أو المؤثرة التي التقطتها بكاميرتك مؤخراً؟ هل يمكنك أن تشاركنا صورك الدافئة في مساحة التعليقات أسفله؟