الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

17 من صغار القطط يمكنها أن تذهب عنك التوتر بلا أدنى تأخر

تتسبب حياتنا بوتيرتها المتسارعة وكثرة تفاصيلها المزعجة هذه الأيام، في إصابتنا بقدر كبير من التوتر والقلق. ويسعدنا إخبارك بوجود طرق عديدة لمكافحة هذا التوتر، تختلف في نجاعتها من شخص إلى آخر. ومع ذلك، هناك طريقة مؤكدة واحدة قادرة على تحسين الحالة النفسية لكل من تعكر مزاجهم لأي سبب من الأسباب: إنها صغار القطط التي تأسر لطافتها كل ذي كبد رطب.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المشرق مجموعة من أجمل الهريرات لمساعدتكم على محاربة كآبة الخريف، ولنوفر لكم سبباً آخر لتبدأوا يومكم بابتسامة عريضة تشرح الصدر.

كأنه نمر يزأر

عندما تصلين إلى أقصى درجات الطمأنينة بين ذراعي صاحبك البشري:

يا لها من هريرة صغيرة!

“أمسك بي أيها الإنسان، أسرع قليلاً!”

“أنا جميلة ولا فخر، هذا أول ما شعرت به في الصباح!”

ثنائي من الجمال الناعس

“مكانه المفضل في انتظار موعد الطبيب البيطري!”

“أهلاً بك في بيتك يا بِيتي!”

“أول مرة يرى شجرة القطط التي أحضرناها لأجله!”

“هذه القطة الصغيرة لصة محترفة! لقد سرقت قلبي ولا أريد استعادته أبداً. يمكنها الحصول على قلبي وأي شيء آخر تريده بكل سرور!”

حبة يقطين مريحة

تحت الإقامة الجبرية

ارفع كفيك إلى أعلى!

جانح صغير يحاول الإفلات من الاعتقال بالاختباء وراء حذاء!

“هل الوسائد ضخمة أم أن قطتي بالغة الصغر؟”

“أيها الإنسان! كيف تنام حتى هذا الوقت؟ هيا انهض... أنا أتضور جوعاً!”

صغيرة جداً ومرهقة جداً

“هريرتي التي تبلغ من العمر شهراً ونصف”

هل أنت أحد المحظوظين الذين يملكون قططاً في بيوتهم؟ نرجو أن تشارك صورها معنا، لكي نزيد من مخزون جرعات تحسين المزاج لجميع قرائنا الأعزاء هنا في الجانب المشرق!

مصدر صورة المعاينة ThisIsFlaming_Drag0n
الجانب المُشرق/الحيوانات/17 من صغار القطط يمكنها أن تذهب عنك التوتر بلا أدنى تأخر
شارك هذا المقال