17 صورة تثبت أن القطط ليست أقل وفاءً من الكلاب

يبدو أن الجدل القائم بين محبي الكلاب ومحبي القطط عن أيهما أفضل لن ينتهي أبداً. ومع ذلك، فإن غالبية الناس تظن أن القطط ليست بنفس قدر وفاء الكلاب. لكنها في الحقيقة، تفتقدنا عندما نغيب عن المنزل، كما أنها تساعدنا على تخطي التوتر والآلام النفسية.

نحن موقنون الجانب المشرق بأن القطط تحب أصحابها مثلما تفعل الكلاب، بل وربما أكثر قليلاً. ما عليك إلا مشاهدة الصور التالية حتى تتوضح لك هذه الحقيقة أنت أيضاً.

“التقط شريكي هذه الصورة بعد 10 دقائق من مغادرتي المنزل للعمل”

“تعود هذه الصورة لليوم الذي تبنيت فيه لولو. أنا أحبها كثيراً”

“لست متأكداً أيهما أكثر حباً للآخر”

“حصلت عليها بالأمس، ولم تفارقني منذ 24 ساعة!”

“هذه قطتي كيكي. كثيراً ما أعاني من الكوابيس التي تؤرق نومي. لكن كل مرة يراودني فيها كابوس، تأتي وتجلس بجانبي طوال الليل حتى تطمئن أني بخير”

“تبنيت قطة في عام 2020، ظلت تعيش في ملجأ للحيوانات لمدة 11 عاماً. كان المشرفون على الملجأ قلقين من أنها قد تكون غير اجتماعية وأنها لن تتأقلم مع المنازل بعد هذه المدة الطويلة داخل القفص... لكنها بخير كما ترون”

“أريد القول إنني أحب قطتي. تحرص على استقبالي يومياً عند الباب حينما أعود للمنزل من العمل لأعانقها، ثم تستلقي في حجري نشاهد الأفلام ولا تطيق مفارقتي”

“أستيقظ كل صباح لأجدها تعانقني ولا أعلم ما الذي فعلته لأستحق كل هذا الحب؟”

“ما الذي يمكنني قوله... إنها تحبه وكفى”

“قطي لا يحب الأحضان أبداً. لكن حينما عادت ابنتي للمنزل من المستشفى، ظل ينام على وسادتها لثلاثة أيام”

“هذا هو المنظر الذي نراه عند عودتنا للمنزل يومياً. لا أعلم كم من الوقت تنتظران، لكنهما دائماً معاً هكذا”

“حين أصبحت حبيبة أبيها”

“قطي جاء يعانقني ليرسم الابتسامة على وجهي”

“أنا و ميلي نتبادل قبلات الصباح”

“لم أر ملاكي الصغير منذ أكثر من سنة، وكنت قلقة من أنها ستكون قد نسيتني. لكنها احتضنتني واستكانت في حجري كما لم تفعل من قبل!”

“ابحثوا عمن ينظر إليكم كما تنظر قطتي إلى زوجي!”

“هذا ماكس، تبنيته بالأمس. قضى 4 ساعات في حجري هذا الصباح يغفو تارة ويستيقظ أخرى، وقد بكى عندما هممت بإنزاله”

“قطتي تحب حبيبتي بشدة، لدرجة أنها غير مهتمة بتحطيم شجرة الكريسماس على غير عادتها”

ما مدى وفاء قطتك لك؟ أخبرنا عن ذلك في قسم التعليقات أدناه!