الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

25 حيواناً لطيفاً لا يمكنه العيش بعيداً عن أصحابه

امتلاك ورعاية حيوان أليف يساويان تحمل مسؤولية كبيرة. الحيوان الأليف يحتاج للطعام والدمى والتنظيف والرعاية الطبية. لكن لا يدرك الجميع أن القطط أو الكلاب يمكنها حرماننا من شيء مهم للغاية، وهو الهدوء والخصوصية. الحيوانات الأليفة قد تحبنا بشدة، لدرجة أننا إما أن نعشقها لدرجة البكاء أو نصاب بالتشنجات العصبية بسببها.

معظمنا في الجانب المُشرق نربي حيوانات أليفة، ونؤمن أن حبها الصادق يجعلنا نتحمل خدوشها من وقت لآخر أو يعيننا على التعامل مع تحديقها فينا بغرابة أثناء الاستحمام.

“مرحباً، دعني أعرّفك بنفسي”

“كلبي يحب الثلج، لكنه لا يحب الابتعاد عني، لذا وجدنا حلاً لتلك المعضلة”

“لماذا تطاردني قططي في حوض الاستحمام؟”

“هل من الخطأ أن يكون هذا أكثر مكان مريح لكلبي في الشقة كلها؟”

“رد فعل قطتي تونا حين رأتني في حوض الاستحمام. إنها أكثر قطة معبرة امتلكتها يوماً”

“مرحباً، هل تتناول طعامك بمفردك؟”

“هكذا تنام قطتي معي”

“قطة الجيران أدركت أن أمي لم تعد تستطيع الانحناء لمداعبتها، لذا تقفز هي على مشايتها لتلقي تحية سريعة عليها حين تراها”

“بعد الطبخ طوال الصباح، قررت مكافأة نفسي بحمام ساخن قبل العشاء. لا أسترخي في الحوض في العادة، فوجدته جاء لينقذني. كان قلقه عليّ حقيقياً. أنا أحب الكلاب!”

“هل يجب أن تعمل اليوم حقاً؟”

“لا أعلم إن كانت تحبني أم تحب القلنسوة أكثر”

“لا أفعل أي شيء دون أن يراقبني هذا الكائن المريب (إنه الكائن المريب المفضل لي)”

“بصفتي كائناً أبيض اللون، فهذا الرف هو مكاني”

“أجل، هذا هو الحل. أعلم أنه لا يمكنك المغادرة من دوني”

“لا أستطيع دخول الحمام دون أن يتبعاني”

“بعد أن قضى أول يوم له بدوني منذ شهور، أرادني أن أمسك مخلبه فحسب”

“هكذا يحييني قطي في كل مرة أعود فيها من العمل. يركض ويتدحرج للأمام كي يقبع بين قدميّ، ثم لا يدعني أتحرك لمدة 5 دقائق جميلة!”

“كلبتي تترك فراشها المريح لتتبعني إلى الحمام، ثم تدفع الباب إذا لم يكن مغلقاً بالمزلاج، وتنتظرني حتى أنتهي”

“حيواني الأليف يرفض أن يتركني لدقيقة واحدة حتى، لذلك يختبئ في معطفي”

“لم ألتق بجيراني من قبل قط، لكن كلبتهم تجعلني أدلّلها كل مساء”

تنبح بأعلى صوتها إذا لم أفعل ذلك”

“كلبي حزين، فهو لا يستطيع دخول حوض الاستحمام معي لأنه يرتدي كنزته”

“لا يمكنني الاستلقاء دون أن يأتي بعدها ببضع ثوان كي يستخدمني كوسادة”

“عدت من الإجازة، ولسان حال أريس يقول أني لن أعود بدونه”

أنا: أخيراً أحظى ببعض الخصوصية في حوض الاستحمام.

قطتي: وجدتك!

“أصدق أنه يحبني ولا يدير عينيه نحوي هكذا بسبب التصوير”

كيف يظهر حيوانك الأليف حبه لك؟ أخبرونا في قسم التعليقات أدناه.

مصدر صورة المعاينة FleckOne / Reddit
شارك هذا المقال