14 ردة فعل مفاجئة دفعت الناس للبكاء والضحك في آنٍ واحد

نشارك الفرحة مع الناس لكي تصبح فرحتين. ونقاسمهم أحزانهم لكي تخف وتتلاشى، لكن العثور على الفرح وسط أصعب أوقات الحياة يعد من القوى التي لا تتسنى لنا على الدوام، لأن الأمر يتطلب شجاعة وقوة أكبر مما يتمتع به أي بطلٍ خارق آخر.

ونحن نقدر في الجانب المُشرق الأوقات الجيدة والسيئة في الحياة على حدٍ سواء، لأننا نؤمن دائماً بوجود ضوءٍ في نهاية النفق المظلم.

1. “هذه هي هدية زوجي لي في عيد الميلاد. كنا نعاني من العقم، لكن هذه الهدية جعلت دموعي تنهمر في سعادة”

كتب على البطاقة: “قريباً... نعم لقد انتظرت طويلاً. ومع ذلك، لا تفقدي الأمل، فسوف يحين الوقت قريباً. احتفظي بهذه الهدية وتذكري أن المكتوب في الطريق إليك بالفعل!”.

2. “سافرت خارج الولاية قبل بضعة أشهر وتركت كلبتي الشيواوا. وحين عدت وضممتها؛ رأيت الدموع في عينيها”

3. افعل الخير وسيتبعك الناس

4. “لم يكن لدي الكثير من الأصدقاء في نشأتي، لهذا غمرتني السعادة حين رأيت حقيبة ظهر طفلي إلى جانب حقائب أصدقائه”

5. قلوب الأطفال شديدة النقاء

6. يا لها من ذكرى لطيفة

التغريدة: “حصلت على هذا الوشم من أجل كلبتي التي فارقت الحياة في الصيف الماضي. وقد تأكدت من رسم أذنها الصغيرة والعريضة أيضاً”.

7. “مولودتنا الجديدة دائماً ما ترفع خنصرها أثناء تناول الطعام”

8. “حظيت بمعاملة لطيفة من أسرة من الزبائن اليوم وملاحظة تقول (كنت رائعة، ليباركك الله)! وقد بكيت بدموع الفرح!!”

9. كل جهودنا ستؤتي ثمارها في النهاية

التغريدة: “كنت أمر برجل لطيف يقف على جسر في طريقي إلى العمل طوال العام الماضي، وكان يحمل معه لافتةً تقول إنه يمر بوقت عصيب ويطلب المساعدة. واليوم، وجدت اللافتة تحمل العبارة التالية: “هذا آخر أسبوع لي هنا. لقد حصلت على وظيفة. شكراً لكل من ساعدني خلال هذا الوقت العصيب”.

10. “اتصلت بوالدي وأنا أبكي في الليلة الماضية. فقفز كلب أحد أصدقاء العائلة بمجرد سماع صوتي وبدأ في لعق هاتف والدي”

“لقد جعلني الأمر أضحك وأنا في أمس الحاجة لذلك”.

11. الأجداد يستحقون منا كل الحب الموجود في العالم

12. “كنت أذهب إلى الحمام وأنا في المدرسة الثانوية، وأجلس على المرحاض، ثم أبدأ في البكاء. وأثناء خروجي من الحمام ذات مرة؛ وجدت هذه الورقة ملصقةً على المرآة”

ـ “إلى الفتاة التي تبدو منزعجة داخل الحمام: “كل شيءٍ سيكون على ما يرام”.

13. هذا هو الحب الحقيقي

التغريدة: “وجدت هذه الملاحظة متروكة على بوابة الممر إلى البحيرة بعد ظهر اليوم. لم يكن هناك اسم أو رقم عليها، لكن أحب أن أطمئن صاحبتها أينما كانت بأن وردتها أصبحت في مكانها وسط البحيرة”.
تقول الملاحظة: “رجاءً، هل يمكن لشخصٍ أن يلقي بهذه الوردة في البحيرة من أجلي؟ نثرت رماد زوجي الراحل في هذه البحيرة، لكنني أصبحت عاجزةً عن الوصول إلى الضفة بسبب الكرسي المتحرك + كما أن البوابات مغلقة + وأنا مضطرةٌ لقيادة السيارة من أجل العودة شمالاً الليلة. شكراً لك”.

14. “سألني ابن أخي ذو الـ 5 سنوات عن مدة الشحن التي يحتاجها مولودي قبل العودة إلى المنزل، لكنه في الحقيقة جهاز لمراقبة معدل ضربات القلب”

أي هذه المواقف أثر فيك أكثر؟ وهل لديك أي قصص عاطفية ترغب في مشاركتها معنا؟