14 شخصاً حاصرهم سوء الحظ وتحطمت خططهم على صخرة الواقع

في بعض الأحيان، تتحول أكثر المواقف العادية في حياتنا إلى لحظات ملحمية بدون سابق إنذار. عندما تشعر أن سوء الحظ يحاصرك من كل مكان، لا تغضب وتفقد الأمل. بدلاً من ذلك، أحضر آلة مصورة، ووثق هذه اللحظات الفريدة لعلك تضحك عليها لاحقاً.

ما من أحد في فريق الجانب المُشرق إلا وقد مر بمواقف مماثلة لما عاشه هؤلاء الأبطال الخمسة عشر: أشياء بسيطة للغاية، تسببت في انحراف كبير لمجريات الأحداث.

“أنا أحبكِ كثيراً، لكنني أحب حذائي الجديد أيضاً”

هكذا تميزت لحظة الخطوبة هذه.

“وفي الأخير استسلم أستاذنا وتوقف عن محاولة إبعاد القط عن أوراقه أثناء عمله”

“أحاول هنا أن أشرح لمسن سويسري يبلغ من العمر 70 سنة، عرض التقاط صورة لنا أن إصبعه يغطي عدسة الكاميرا”.

“حاولتُ فتح علبة الزبادي. كيف يمكن لهذا أن يحدث أصلاً؟”

“ذكرتُ في طلبي لوجبة البطاطس المقلية بالجبن: أريد جبناً إضافياً”

“أحضرت جروي إلى الشاطئ. لم تمض سوى دقيقتان حتى أكل ما يكفي من الرمل قبل أن ليدرك أنه غير صالح للأكل”.

“في بعض الأحيان، ترفض الكعكة الخروج من الصينية. ومع ذلك، يبقى طعمها لذيذاً!”

“تعلمت الدرس - لا تثق بأي كان لالتقاط صورتك...”

“بعد ألف سنة من الآن، ربما يفتح عالم آثار غسالة صحوني المزودة بوظيفة التجفيف ليتفاجأ قائلاً: أجل، لا تزال هذه الأوعية مبللة قليلاً”.

“جربت أنا أيضاً زراعة الأناناس؛ لكن للأسف، يبدو أن مهاراتي ليست مصقولة بعد”

“نعم، هذه ليست أفضل لحظاتي...”

اللحظة التي استوعبت فيها أمي هول ما ينتظرها

“أدركت للتو أن الصابون لا يعمل لأنه في الواقع قطعة جبن”

عندما تقرر طلب الزواج من حبيبتك بطريقة مميزة، لكن أحدهم في الخلفية يخطف منك الأضواء

ربما مرت عليك في حياتك مواقف تستحق ضمها إلى هذه القائمة. شاركها معنا في قسم التعليقات!