14 شخصاً شاركوا العالم مواقف غريبة شعروا فيها بالإحراج الشديد
جميعنا ينتابنا ذلك الشعور المزعج الذي ينقبض له فؤادنا عندما نفعل شيئاً محرجاً للغاية. ورغم أن تلك المواقف تصبح جزءاً من الماضي، إلا أنها تظل تراودنا من حين لآخر، لا سيما قبل النوم مباشرة. وكما لا يخفى عليكم، فإن أفضل علاج للتخلص من الإحراج هو معالجة الموقف بروح الدعابة. فتتحول أغرب المواقف وأكثرها إحراجاً إلى نكات مرحة في رمشة عين، وهو ما قد يساعد على نسج علاقات مع الناس والتعرف عليهم.
عثرنا في الجانب المُشرق على 14 قصة ستشعرون معها بالإحراج الشديد، لو كنتم مكان أبطالها.
1.
2.
3.
4.
5.
“أمي وخالتي توأم متطابق. ويعتقد معظم الأشخاص أنهما متشابهتان تماماً من الخلف. ذات يوم، حضرت خالتي وزوجها من أجل العشاء، وكانت خالتي في المطبخ تساعد أمي في إعداد الطعام عندما دخل زوج أمي المطبخ واحتضن خالتي من الخلف، وقبّل رقبتها. فاكتفت خالتي بالقول: ’أخطأت العنوان‘. اعتقد الجميع أنه موقف مضحك للغاية، إلا أن زوج أمي ظل يعتذر بشدة وشعر بالإحراج من هذا الموقف لفترة طويلة جداً”. © B*ntChristmasTrees / Reddit
6.
دخل شاب إلى متجر الإطارات وسألني إن كان لدي بطاريات لجهاز التحكم، لأنه لا يعمل ولا يمكنه فتح باب سيارته. سألته إن كان جرب استخدام المفتاح مباشرة، فنظر إليّ وخرج من المتجر دون أن ينطق كلمة أخرى. © PM_me_ur_launch_code / Reddit
7.
“عندما كنت مراهقاً، كنت من أشد المعجبين بمصارعة المحترفين، وكان هناك مصارع يجلس في الأماكن المرتفعة داخل الحلبة، يراقب المباريات لشهور قبل أن يشارك فعلياً لأول مرة. ولهذا السبب، اعتدت على فعل الشيء نفسه، لأنني اعتقدت أنه أمر رائع. كنت أعثر على الأماكن المرتفعة وأجلس هناك لساعات مثل الغرغول (على الأشجار أو أسقف منازل الآخرين) بلا حراك، وأراقب ردة فعل الأشخاص عندما ينتبهون إلى مكاني”. © J0nnyGreenGiant / Reddit
8.
9.
“خلال حفل لتوزيع الجوائز في المدرسة، نادى منظم الحفل على اسمي، فبدأت أشق طريقي بين المقاعد لأحصل على جائزتي. لكن فجأة، شعرت بأزمة ثقة وعدت إلى مقعدي. فأخبرني أصدقائي بأن أعود لاستلام جائزتي. فنهضت وسرت بين الصفوف، ثم شعرت بأزمة ثقة أخرى واعتقدت أن أصدقائي يمزحون معي، فرجعت إلى مقعدي. عم الصمت أنحاء القاعة وكان المدرسون ينظرون إليّ كأنني كائن فضائي من كوكب آخر”. © cat_****ard / Reddit
10.
“كان عندنا ضيوف وبدأ ابن أخي البالغ من العمر 4 سنوات بالصراخ: ’هل يخاف أحد من العناكب؟‘، وبعدما لفت انتباه الجميع، أخبرنا بأن كل من يخاف من العناكب عليه المغادرة، لأنه عثر على خيوط عناكب، وخيوط العناكب تعني وجود عناكب. ثم بدأ يشير إلى كل خيوط العناكب الموجودة في المنزل أمام الضيوف”. © copycatcactus / Reddit
11.
“عندما كنت في الصف الثاني الابتدائي، كنت أنتظر حضور خالتي لتأخذني من المدرسة. رأيتها واقفة بالخارج، تأكل علبة من رقائق البسكويت، سرت نحوها وقلت مرحباً، ثم مددت يدي في العلبة ووضعت بعض الرقائق في فمي، ثم نظرت إليها لأتفاجأ أنها ليست خالتي. كانت امرأة أخرى تعلو وجهها تعابير صدمة لم أر مثلها في حياتي. اعتذرت منها ثم ركضت مبتعداً”. © BushyBrowz / Reddit
12.
13.
“لقد قبّلت أعز صديقات زوجتي. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق، وما زلنا نتذكر الموقف ونضحك عليه. اعتادت زوجتي على توصيلي إلى العمل حتى لا أضطر إلى ترك سيارتي هناك لمدة 14 ساعة. وذات يوم، قامت صديقة زوجتي بتوصيلي إلى العمل حتى ترتاح زوجتي. وعندما وصلنا إلى العمل، انحنيت بشكل غريزي على نافذتها وقبلتها. اصطبغ وجهها باللون الأحمر وبدا عليها الإحراج والصدمة. أدركْت ما فعلته، وقلت لها: ’آسف جداً، إنها عادة‘. وظلت زوجتي تسخر مني لأيام بسبب هذا الخطأ”. © LegendOfBobbyTables / Reddit
14.
ما أكثر موقف محرج تعرضت له في حياتك؟ وكيف عالجت الموقف؟