+15 شخصاً يتمنون الهروب من المواقف المحرجة التي وقعوا فيها

لا أحد محصّن ضد المواقف المحرجة، فقد يتعرض أيّ منا لتمزق سرواله أثناء السير في مقر العمل، أو للصدمة أثناء محاولة معانقة شخص غريب في الشارع. فإن وجدت نفسك في وضع كهذا ذات يوم، فلا داعي لتأنيب النفس والشعور بالندم، ولا لإعادة هذه اللحظات مرات ومرات في رأسك. بدلاً من ذلك، ابتسم واضحك عليها من أعماق قلبك.

نحن في الجانب المشرق نحب أن يتصرف الناس على نحو إيجابي في كل الظروف، ولا نمانع في الضحك بلطف على مجموعة من القصص المحرجة.

“كان يوم التخرج رائعاً، حتى هذه اللحظة”

يبدو أن هذه الفتاة أخذت تعليمات الطريق على محمل الجد وتوقفت بالفعل عند إشارات المرور الخاصة بالسيارات.

كل ما عليك فعله في مثل هذا الموقف المحرج هو أن تتمنى أن تبتلعك الأرض

“عدت من العمل اليوم، وأدركت أني كنت أتجول بين الجميع بفتحة في سروالي الممزق طولها 15 سم”

“اقتربت مني هذه البطة في قطار الأنفاق وبدأت تحدق فيّ حتى أشعرتني بالحرج”

“طلبت مني أن أبادلها بمقعدي المجاور للنافذة قبل أن نركب الطائرة”

هذا ما يحدث إذا نمت على الطريق:

“طلبت وسادة مطبوعة كهدية لعيد ميلاد أخي، ولكن يبدو أن الطلبات اختلطت على الشركة فوصلتني هدية شخص آخر. ولا شك أن من استلم وسادتي سيكون مرتبكاً أكثر.”

“إنه لأمر محرج أن تصل المكتب، فترى شخصاً آخر يرتدي نفس ملابسك”

هذا الرجل لم يتوقع أن يتم القبض عليه متلبساً

كان هذا الرجل يحاول فقط إزالة شيء من عين الفتاة ويبدو أنه لم يتوقع أن تكون رموشها مزيفة

حين هرع المضيف مسرعاً خارج الحمام

“إنه لأمر مضحك. لقد استحممت بالقليل من زيت جوز الهند ولا أستطيع الخروج من الحوض الآن، حيث أواصل الانزلاق مثل بطاطا عملاقة مدهونة في طبق.”

“طلبت موظفة تأمين السيارات من أمي صورة من الأمام والخلف والجانب، لكن يبدو أنها لم تفهم ما قالته بالضبط”

“اليوم زارنا مورّد من شركة مختلفة. وعندما كان يوقع المستندات، رأيت ‘قلمي’ في يده فطلبت منه تركه، والآن لديّ قلمان من نفس النوع.”

“شاهدت أختي شون كونري يلتقط صوراً مع عدة أشخاص، فشقت طريقها إليه وطلبت منه صورة. لكن الحقيقة أنه لم يكن شون كونري. بل مجرد رجل يلتقط الصور مع عائلته”

كم مرة وجدت نفسك في مواقف محرجة؟ وكيف تخرج منها في العادة؟