15 صورة طريفة من أناس لا يعرف الملل إليهم طريقاً
بعض الناس لا يكتفون بإجادة وظائفهم فحسب، لكنهم أيضاً يكنون لها حباً كبيراً، يدفعهم إلى الإبداع فيها بشتى الأساليب. فتجدهم يفكرون في أدق تفاصيل عملهم ويحاولون جاهدين تقديم أداء مثالي، دون أدنى شعور بالكلل أو الملل.
جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق 15 مثالاً لأشخاص تمكنوا من الارتقاء بأدائهم في وظيفتهم إلى مستوى غير مسبوق من الإبداع والتفاني.
عندما تتحين الفرصة لتقديم المساعدة لعملائك بكل إخلاص!
المراحيض في هذا المطعم عليها لافتات مضيئة توضح ما إذا كانت شاغرة أم لا. لا داعي للزحام والتدافع بجانب الأبواب!
صانع قهوة كوري، يحول فنجان القهوة العادي إلى عمل فني راقي
قام موظفو أحد الفنادق حريصون على راحة الضيوف، بتثبيت وسادة على الحائط حتى لا يضرب أحد رأسه عن طريق الخطأ.
مصعد في مرآب سيارات، زُودت أزراره بأسماء وصور لكل طابق، حتى يسهل على العملاء تذكر مكان ركن سياراتهم.
محاولة هروب جماعية لدمى الباندا في أحد متاجر أيكيا. فكرة رائعة للفت أنظار الزبناء وحثهم على شرائها.
مرآة ذكية في غرفة تغيير الملابس في أحد المتاجر، تتيح لك رؤية مظهرك في مختلف ظروف الإضاءة: ليلاً ونهاراً وفي المكتب.
عدسة مكبرة في إحدى الصيدليات، تساعد على قراءة الكتابة الصغيرة على العبوات
أنسب خوذة لعمال شركات العشب الاصطناعي
أتساءل عن المواضيع الأخرى التي يحب السائقون مناقشتها مع ركابهم؟ سأضطر إلى أخذ رحلات في جميع سيارات التاكسي لمعرفة ذلك.
طريقة عرض المناشف وأغطية الأسرة النظيفة في أجنحة هذا الفندق، بلغت مستوى عالياً من الإبداع.
هذه الحمامات الملحقة بصالة السينما، يُعرض فيها الفيلم على شاشات تلفزيون مثبتة في الأرضية حتى لا تفوت الزبونَ أية لقطة.
حضر مذيع نشرة الطقس إلى العمل مرتدياً هذا الزي. لقد تسبب في حالة من المرح بين زملائه ومشاهديه على حد سواء.
يبدو أن أحدهم لا يعرف كيف يستغل وقت فراغه...
لكن صاحبنا هذا، أدهى ولا يجارى
شارك هذا المقال