15 مرة حل فيها الكسل محل إتقان العمل فأضحكتنا النتائج الكارثية

هناك بعض الحقائق العلمية التي تؤكد أن الأشخاص الأقل نشاطاً بدنياً عادة ما يكونون أكثر ذكاءً من الأشخاص النشطين، لكن رجاء لا تستعملها كحجة للتملص من ترتيب غرفتك، عندما تطلب منك والدتك ذلك. قد يكون الكسل مرتبطاً بمستويات عالية من الذكاء وربما يكون له الفضل في التوصل إلى حلول إبداعية، ولكن في بعض الأحيان يكون الكسل مجرد عذر صريح للتقصير في عملك.
نرغب، في الجانب المُشرق، أن نريكم 15 شخصاً أنجزوا مهامهم بشكل سيء للغاية بسبب كسلهم وتسببوا في إضحاكنا بطريقة هستيرية.

1. “رأيت هذا في متجر تارغت؛ إنها موضة المستقبل”

2. “لقد أنهيت طلاء السياج، يا سيدي”

3. “هذا جيد بما فيه الكفاية”

4. “أنهيت تثبيت جهاز الإنذار للحماية من السرقة”

5. “أنهيت مهمة طلاء حافة الرصيف!”

6. للكاتب أسلوب مميز حقاً في استعمال الكلمات

7. “التوقيت حسب ساعة داخل ساعة، يا رفاق”

8. “هناك قطعة نقود على الأرضية. لابأس ادهن الطلاء فوقها”

9. “تم تسليم الطرد بأمان”

10. “تم تثبيت القضبان. ما رأيكم؟”

11. “حين يكون العامل كسولاً بالفعل”

12. الناس في هذه الجامعة بالتأكيد أدرى بهذه الأمور

13. “لقد قمت بلحام الإطار، يا سيدي”

14. “بدلاً من تنظيف فتحة التهوية، قامت محطة البنزين المحلية بتعليق معطر هواء عليها”

15. “لا يمكن احتواء الفن الحقيقي”

هل سبق أن مررت بموقف أو مشهد يجسّد معنى الكسل؟ أخبرنا عنه في قسم التعليقات أدناه.