15 مثالاً لمواقف واقعية تشرح المعنى الحقيقي لكلمة “دراما”

يمكن أن تتحول الحياة في بعض الأحيان إلى مشهد تمتزج فيه الملهاة ​​والمأساة معاً بشكل مثالي. وسواء كنا من أبطال الحادث أو مجرد متفرجين، فلا يمكننا إلا الاستمتاع بهذا النوع من العروض السريالية. وحتى لو انزعجنا في البداية، فسينتهي بنا المطاف دائماً بالضحك عندما نتذكر تلك اللحظات. ولعل هذا ما يثبت لنا أن حتى حبكات الأفلام الشهيرة لا يمكنها التغلب على حس الدعابة المدهش الذي يخبئه لنا الواقع.

ونحن في الجانب المُشرق لا نرتوي من هذه المواقف التي تجمع بين الإحباط والطرافة، فتبدد الملل الطاغي على حياتنا فجأة، بكل ما تجلبه معها من المشاعر المبهجة. فتعالوا نشارككم بعض الصور التي ستجعلكم تضحكون وتبكون في الوقت نفسه.

1. ظلت تبكي حتى سمحت لها بحمل كيس براز الكلب!

2. “كانت ابنتي فخورة لأنها كسبت المزيد من المال”

3. ’’كان طفلي يلعب في ورشة العمل أمس. وأنا محظوظ لأنني فحصت شبشبي قبل انتعاله".

4. ’’لم يبتسم ابني ولو مرة واحدة أثناء وجوده وسط كومة اليقطين. لقد كان متشككاً للغاية’’.

5. “تأكل زوجتي القليل من البطيخ ثم تعيده إلى الثلاجة بهذا المنظر”

6. ’’قضينا عطلة نهاية الأسبوع في صنع بطريق ثلجي. هكذا كان في الساعة 9:30 صباحاً ثم في الساعة 4:30 مساء’’.

7. “هذه عبوة معجون أسنان أطفالي!”

8. “لم يتحدث إلينا منذ نصف ساعة لأننا لم نقم بإعطائه المزيد من الجبن”

9. “جيوب ابنتي البالغة من العمر عامين أوسع من جيوب زوجتي”

10. ’’ظلت أختي تبكي لأننا قطعنا شطيرتها، وبعد ذلك بقليل، ضبطتها تأكلها’’

11. “فقد ابني البالغ من العمر 8 سنوات قطعة واحدة في لعبة أحجية بوكيمون المكونة من 1999 قطعة”.

12. ’’كنت أستعد للنوم وما إن دخلت غرفة نومي حتى حدث معي هذا...’’

13. "ابن أخي لا ينام إلا على الطاولات، وإلا فإنه يصاب بنوبة غضب’’

14. “هكذا كان رد فعلها على حرمانها من سابع لفافة نقانق على التوالي، أمام عربة الوجبات الخفيفة”.

15. “هذا هو المقعد المجاور للنافذة الذي كان من نصيبنا...”

هل يسهل عليك أن تضحك حتى في أحلك المواقف الدرامية؟ أخبرنا عن موقف من هذا النوع لا يمكنك نسيانه.