15 شخصاً خابت أبسط آمالهم في مشترياتهم عبر الإنترنت

أحصى أحد المواقع الإلكترونية الذي يُدعى Aligurus عدد طلبات الشراء على موقع AliExpress في عام 2019، واكتشف أن أفضل المنتجات مبيعاً كان قلم تحديد حواجب. ثاني أفضل المنتجات مبيعاً كان واقياً لشاشة الآيفون، بينما ثالث أفضل المنتجات مبيعاً فهو شاحن بمنفذ USB. وقد قررنا نحن اكتشاف أيّ من المشتريات عبر شبكة الإنترنت فشلت في إرضاء أصحابها.

قمنا في الجانب المُشرق بمراجعة تقييمات هذه المنتجات على شبكة الإنترنت، وشعرنا بالتعاطف العميق مع أولئك الذين خدعهم البائعون غير الأمناء.

“هذا الزي يبلغ سعره في أحد المتاجر 16$، وفي متجر آخر 39$. اشتريت الأغلى سعراً وهذه صورتي به. لا يمكن أن أرتديه أبداً”

“والدة زوجي اشترت غلاية شاي عبر الإنترنت، وهذه صورتها! أعتقد أنها تصلح كقطعة جديدة في لعبة مونوبولي”

“هذه آخر مرة أطلب فيها أي شيء عبر شبكة الإنترنت”

“أنا وخطيبتي نعاني مالياً هذه الفترة. فهي لا زالت تدرس، وأنا مثقلٌ بالديون. لذلك لا نستطيع شراء هدايا كثيرة هذا العام. والآن، فقد أصبحت مفلساً مالياً ومفلساً وقتياً كذلك”

“صورة للمكرمية الحائطية المُعلن عنها مقابل المنتج الذي وصلني فعلاً”

“هل يعرف أحدكم أين يمكنني شراء سكينة وفواكه صغيرة حتى أستطيع استخدام مشحذ السكاكين الجديد الذي اشتريته؟”

"وعدوا بأن هذا الزي سيجعلني "في قمة الأناقة في الحفل"، ولكن ذلك لم يحدث"

“هذه التنورة كانت بسعر 23$. وعندما استلمتها، تبيّن أن تحتها بطانة سروالية أقصر من التنورة، بينما الجانب الأيمن من التنورة نفسها أطول من الأيسر”

يبدو أن العارضة كانت ترتدي مقاس (S)، بينما مقاسي (XL). أعتقد أنها كانت لتناسبني لو كان طولي 150 سم، وليس 180 سم.

“اشتريت حقيبة ظهر مطرّزة من موقع AliExpress وهذا ما وصلني. أعتقد أنها تحفة فنية”

“طلبت ورق تغليف عبر الإنترنت، وحدث خطأ ما. لدي الآن ملصق حائط عملاق عليه صورة لوجهي، لكني لست غاضبة”

التوقع في مقابل الحقيقة القاسية

“القميص الذي طلبته عبر الإنترنت بمقاس متوسط مقابل ما وصلني. أعطيته لابنة أختي البالغة من العمر 6 أعوام. من حسن الحظ أنها تحب رموز التيار الكهربائي AC/DC”

“احرص دائماً على التحقق من الحجم قبل أن تطلب لعبة لكلبك!”

“فستان بسعر 60$ لا يمكنني طلب إرجاعه. الفستان رائع الجمال والبساطة في الصور المعلنة، أما ما وصلني فهو أقرب لكيس بطاطا. أرجوكم اكذبوا عليّ وأخبروني أنه ليس بهذا السوء الذي أراه!”

أرِنا صورة لآخر شيء طلبته عبر الإنترنت! هل لبّت الحقيقة توقعاتك أم أُصبت بالإحباط أنت أيضاً؟