+15 صورة معبرة تغمر القلب بموجة عارمة من الدفء والسكينة

قد تبدو الحياة كئيبة في بعض الأحيان، ولهذا السبب من المهم للغاية أن نسعد حتى بالتفاصيل الصغيرة. وهذه الأخيرة، قد نجدها في صور ومشاهد عابرة تحسن مزاجنا وتجعلنا نشعر بحال أفضل.

ولأننا في الجانب المُشرق نؤمن يقيناً بأن هناك دائماً أضواء في آخر النفق، فقد عملنا على تجميع هذه الصور الـ 20 التي تشع دفئاً ورقياً، اليوم، آملين بأن ترفع معنوياتكم.

1. “هذه القطيطات تتبع كلبنا في كل مكان”

2. “أنزّه كلاب الملجأ المحلي كل أسبوع، وهذا ألطف فرد في المجموعة اليوم!”

3. “أخي وقطتنا يحبان القراءة معاً”

4. “شُفيت من السرطان، وعلى الأقل حصلت على كعكة”

5. “لا أملك شقة مريحة، إلا أن هذا المكان يجلب لي الراحة”

6. “يعمل زوجي في ملجأ، وقد بعث لي صورة هاتين القطين اللتين تنتظران عودتها إلى المنزل، بعد شفاء صاحبتهما!”

7. “استعادت هذه البومة النسرية أناقتها، بعدما أنقذناها من الوقوع في بالوعة الصرف الصحي”.

8. “أكملت تركيب آلة كاتبة من قطع الليغو برفقة والدي”

9. “فجأة، ظهر ثعلب صغير يلقي التحية أمام منزل جدتي”

10. “صورة من عيدي الأول مع جروي، وأخرى من عيدنا الخامس عشر”

11. “عُرض أخي للتبني بمجرد ولادته. وبعد 22 سنة التقينا وها نحن نعيش معاً لعلنا نعوض جزءاً مما فات”.

12. “قررت قص هذه الخصلة الكبيرة والتبرع بشعري!”

13. “ابنتي تزور مقهى القطط المحلي، لتقرأ قصصاً للقطط التي تنتظر من يتبناها”

14. “يعانى والدي من مشاكل عصبية حركية منذ 4 سنوات، لكنه كان مصمماً على السير معي يوم زفافي”.

15. “مشهد من حياة حارسة حديقة الحيوانات”

16. “اصطحبت جروي الجديد إلى دار رعاية المسنين المجاورة، فأصبح على الفور من أفضل أصدقاء هذا الرجل”.

17. “أعطيته لعبة محشوة، وظل يحملها معه في كل مكان طوال اليومين الماضيين”

18. “تبرعت لي كل من أمي وأختي بإحدى كليتيهما، إنهما بحق بطلتاي الخارقتان”

19. “نُظمت جلسة تصوير لسانتا مع الحيوانات، من أجل جمع التبرعات لإطعام أطفال الملاجئ وغيرها من الأعمال الخيرية”.

هل لديك أي صور من هذا النوع يمكنها أن تحول يوماً مملاً إلى مبهج؟ نرجو أن تشاركها معنا في التعليقات!