الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

16 قصة لا تصدق كأنها من فيلم... لكنها حدثت في الواقع

من منا لا يحب الأفلام المثيرة التي تتطور فيها الحبكة بشكل غير متوقع وتضيف المؤثرات البصرية الرائعة إليها عنصر المفاجأة؟ تعرض لنا الحياة أحياناً قصصاً يمكن أن ترقى لمستوى أفلام السينما: منازل بها غرف سرية، وحركات رومانسية، وعروض زواج عند الفجر، وحتى اكتشاف أشياء فريدة.

نؤمن في الجانب المشرق أن الحياة الواقعية بها مساحة كبيرة لحدوث المعجزات والأفعال التي تكون أكثر غرابة من حبكة أي فيلم، هل تؤمن بذلك أيضاً؟

“هذا المنزل الذي قمت بجولة لمشاهدته كان به مدخل خفي إلى غرفة مَرافق”

لا تصدق أبداً القصص النمطية عن ضعف النساء

“تحتفل جدتي بعيد ميلادها الـ 110”

“لقد صوبت سهماً عن طريق الخطأ فوق آخر أثناء رمي السهام على اللوح”

“التقط والدي هذه الصورة لشروق الشمس أثناء وجوده في عمله هذا الصباح، وكان يجب أن ينشرها على الإنترنت من فرط روعتها!”

أول خاتم خطبة وصلها من رفيقها كان كبيراً عليها، فأتى لها بمفاجأة كبيرة؛ خاتم خطبة لكل يوم من أيام الأسبوع!

مذنب نيووايز يطير فوق الغيوم

“بنى لي والدي ‘استوديو ماكياج’. لم يشيّد أبي أي شيء في حياته من قبل، إنها المرة الأولى بالنسبة له”

“أنا وأخي نمارس رياضة الطيران المظلي في جبال الألب الإيطالية”

“كسبت عدد تذاكر لعب لا نهائي، وبدأت في استبدال التذاكر للعب مجدداً حتى نفاد مخزون الماكينة”

“تقدم أخي لخطبة امرأة رائعة في الأسبوع الماضي”

عندما يعرف شخصٌ ما كيف يضفي بعضاً من التجديد والبهجة إلى صفوف السيارات عند إشارات المرور:

يبدو قوس قزح كأنه يأتي من المنعطف في نهاية الشارع

“يبدو أن أشياءً غريبة تحدث في مقاطعة هانتسافيتشي في روسيا البيضاء”

يبدو أن دباً قد مر فوق غطاء حوض السباحة

“هذه صورتي مع أبي البيولوجي في روسيا. لقد تبنتني عائلة في نيوزيلاندا، ولم يكن أبي يعرف أن له ابناً من الأساس

هل مررت بموقف لا يصدق من قبل، وشعرت أن عليك مشاركته مع عالم الإنترنت؟ دعونا نسمع قصصكم في قسم التعليقات!

مصدر صورة المعاينة alexgilbertnz / Reddit
شارك هذا المقال